[هوشي منه]

اقتباس :

ولكن أرد على هذا السؤال وأقولما سبب هذه الازدواجية والتعدد في المعرفات ؟؟ السؤال بحاجة إلى إجابة ...!!!

سؤال حق كبار عندهم ثقافة الكبار ومنزلة الكبار واسمح لي بالمداخلة و" الشور للعاقل ولا عيب من شاور صغير "
الازدواجية من ازْدوجَ يزدَوِجُ ازدواجاً مثل:
الاتكاليّة: من اتّكل يتّكل اتكالا والانفعالية من فعل ، ينفعل ، إنفعالا
بعد كلّ هذا الجهد وجدت صعوبة في تفسير الازدواجية وبصراحة أنا منسحب لعد مقدرتي ويا ليت مثلي يقولون مثل ما قلت لوقانا الله كثير من شرور الدنيا.
النقطة الثانية: في المعرّفات:
نعم في المعرّفات: " رحم الله امرئ عرف قدر نفسه "
أما التعدد وهي النقطة الثالثة فهناك تعدد الزوجات على ما فيها من مشاكل وتعد الأحزاب على ما فيها من مشاكل وتعدد الآراء على ما فيها من خلاف وتعدد الأقنعة على مل فيها من غموض وما أدراك ما الغموض والبليّة في الغموض.
الموضوع جدا راق لي لأنّه يبحث عن الذّات النّقية ، فهلا سألنا الجمهور أين هي الذّات النّقية؟
أعتقد أن مثل هذا سؤال سينظف صناديق الإقتراع من كثير من الغش والبلوى.
لذلك أنا أنسحب لعدم مقدرتي على خوض كلام كبار ، ومد رجليك على قد لحافك.
دمت صاحب أسئلة وجيهة ومواضيع قيّمة