مـيـزة الأصــدقاء أنهم ليسوا مفروضين عليك

[خذني معاك]

- لاتصاحب إلا هــؤلاء الــذين يجعلون حياتك أفضــل وليس أســوأ

- مـــع مـــراعاة التـــــوازن :

- حقاً أخي القارىء أن ميزة الأصدقاء أنهم ليسوا مفروضين عليك ., فلست مظطراً للبقاء معهم إلا إذا أردت ذلك بإختيارك

- ولكم أتمنى أن يكون لديك الكثير من الأصدقاء الجيدين الذين يعتمد عليهم والذين يجعلونك تشعر بالسعادة.

- ولكن إذا كان هناك أشخاص في محيطك لاتنطبق عليهم هذه الصفات , فأنت تعلم أنك لست مظطراً للاستمرار في صحبتهم .

- دعنا نتكلم بصراحة ., إنك تستحق إحاطة نفسك بأصدقاء يجعلونك تشعر بالرضا , ويقدمون لك الدعم في وقت الشدة ويريدونك

-أن تعيش في سعادة . وأي شخص لاتنطبق عليه هذه المواصفات لايعتبر صديقاً في الحقيقة ,

- حتى وإن كنت تطلق عليه هــــــذا المسمى .

- أعرف تماماً أن هذا ليس سهلاً دائماً . ماذا عن ذلك الصديق الذي يستخف من شأنك أحياناً . ولكنه يضحك فعلاً ؟

- ماذا عن ذلك الصديق الذي يستخف بأحلامك , ولكنه دائماً ما يستمع إليك عندما تمر بمتاعب ؟

- وماذا عن ذلك الصديق الذي يوجه لك انتقادات بشكل مستمر , ولكنه دائماً مايكون مستعد لتقديم يد العون ؟

- أو ذلك الصديق الذي لايعتمد عليه بالمرة ولكنه رقيق بشكل لا يتخيل ( عندما يكون موجوداً ) ؟

- أكيد سوف تقولون موضوع صعب , أليس كذلك ؟ لا أعرف الإجابة . وكل ما أستطيع أن أخبركم به

- هــــــو أنهـــــا مسألة تـــــوازن .,

- فعليك أن تتخيل وكأنك وضعتهـــم على كفتي مــــيـــــزان ضخــم -

- العيوب على كفة والمزايا على الكفــة الأخــــرى - وانظــــر أي الكفتين هــــي الأرجـــــح .

- تحياتي وودي لكل الأصـــــدقاء المخلصـــــــــين .

- ـــــــــــــــــــــــــــــــــ $$$$$$$$ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

- علمتني الحياة ,,, أن اجعل قلبي مدينـــــــــة ...

- بيوتها الحياة ,,, وطريقها التسامح والـعـفــــو ...

[محمد نور]

FriendShip ... !
الصداقة كنز فمن وجد الصديق الصالح .. الصديق الخيّر .. الصديق التقي .. فهو والله محظوظ

من لديه فقط صديق او صديقين حقيقيين فوالله هو رججل محظوظ ومحظوظ جدا
اختبر صديقك لتعلم مدى قوة هذه العلاقه وهذه الصداقه
الصديق الحقيقي من تجده في الرخاء والشده
الصديق الحقيقي من تجده امامك في وقت الازمات ووقت الزنقات .. !
فهنيئاً لكل من كان لديه صديق واحد او صديقين فقط حقيقيين ... !

ابو خالد .. !
والله انا كم معجب بك وباطروحاتك وتميزك بطرح المواضيع من ناحية التنسيق والكلمات والاختيار .. !
فهنيئا لنا وهنيئا لسقيفة الشبامي وجود شخص غالي وكبير بأخلاقه وادبه واحترامه وتميزه بكل شيئ يطرحه هنا بهذا الصرح الشامخ .. !
سقيفة الشبامي اسم كبير صنعته اسماء كبار وشخصيات كبيرة بكل شيئ وانت على رأسهم يَ ابا خالد
شكرا من الاعماق حبيب قلبي خذني معاك
وتقبل مروري وردي المتـوآضع .. !
تححياتي لك ولشخصك الكريم
اخييك ... !
! .. محمد نور .. !

[روح زايد]

استاذى الكبير ابا خالد
للاسف اخوى اين هذا هو الصديق الذي تتكلم عنه في عصر غابت به شمس القيم و الاخلاق. لقد اصبح الصديق ألد الاعداء لانه يطلع على ادق تفاصيل حياتك و عندما يختلف الصديقان ينقلبان الى الد الاعداء فتتحول اسرارك عنده الى اسلحة يحاربك بها.

فكما قلت ا خوى الصداقة أصبحت الان صداقة المصالح ، فان كنت من اهل السلطة و المال فهذا يعني انك من المحظوظين من الاصدقاء. و العكس تمام.

مشكور استاذى لهذا الموضوع الجميل.

[خذني معاك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نور [ مشاهدة المشاركة ]

FriendShip ... ! ابو خالد .. ! والله انا كم معجب بك وباطروحاتك وتميزك بطرح المواضيع من ناحية التنسيق والكلمات والاختيار .. ! فهنيئا لنا وهنيئا لسقيفة الشبامي وجود شخص غالي وكبير بأخلاقه وادبه واحترامه وتميزه بكل شيئ يطرحه هنا بهذا الصرح الشامخ .. ! سقيفة الشبامي اسم كبير صنعته اسماء كبار وشخصيات كبيرة بكل شيئ وانت على رأسهم يَ ابا خالد شكرا من الاعماق حبيب قلبي خذني معاك وتقبل مروري وردي المتـوآضع .. ! تححياتي لك ولشخصك الكريم اخييك ... ! ! .. محمد نور .. !

- مــحــمـــــ نــــــــور ـــــــد :

- أعجابك هو أعجابي وذوقك هو ذوقي واختيارك هو اختياري لا شك في ذلك

- سيدي الكريم : السقيفة كبيرة بكم وبكتّابها وفطاحلتها ومخلصيها <

- أبو خالد ياعزيزي لا زال يستفيد من هذه المدرسة الكثير ممن سبقونا في المعرفة

- والكتابة والمواضيع الأدبية وغيرها ولا ننسى فضل هذا البيت بعد الله في تعليمنا

- ولكننا لازلنا في طلب العلم ودراسته , إنما كل ماتكرمت بطرحه هنا يا عميد الإتحاد هذا

- من طيبك وحسن نطقك وإن كنت اعطيتنا أكثر مما استحق فهذا يعود لحسن اخلاقك

- فكثّر الله من أمثالك ياهذا الرجل الخلوق .

- شكراً على مرورك وطلتك الجميلة ياجميل / لك مني كل الود والتقدير ,,

[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خذني معاك [ مشاهدة المشاركة ]

- لاتصاحب إلا هــؤلاء الــذين يجعلون حياتك أفضــل وليس أســوأ - مـــع مـــراعاة التـــــوازن : - حقاً أخي القارىء أن ميزة الأصدقاء أنهم ليسوا مفروضين عليك ., فلست مظطراً للبقاء معهم إلا إذا أردت ذلك بإختيارك - ولكم أتمنى أن يكون لديك الكثير من الأصدقاء الجيدين الذين يعتمد عليهم والذين يجعلونك تشعر بالسعادة. - ولكن إذا كان هناك أشخاص في محيطك لاتنطبق عليهم هذه الصفات , فأنت تعلم أنك لست مظطراً للاستمرار في صحبتهم . - دعنا نتكلم بصراحة ., إنك تستحق إحاطة نفسك بأصدقاء يجعلونك تشعر بالرضا , ويقدمون لك الدعم في وقت الشدة ويريدونك -أن تعيش في سعادة . وأي شخص لاتنطبق عليه هذه المواصفات لايعتبر صديقاً في الحقيقة , - حتى وإن كنت تطلق عليه هــــــذا المسمى . - أعرف تماماً أن هذا ليس سهلاً دائماً . ماذا عن ذلك الصديق الذي يستخف من شأنك أحياناً . ولكنه يضحك فعلاً ؟ - ماذا عن ذلك الصديق الذي يستخف بأحلامك , ولكنه دائماً ما يستمع إليك عندما تمر بمتاعب ؟ - وماذا عن ذلك الصديق الذي يوجه لك انتقادات بشكل مستمر , ولكنه دائماً مايكون مستعد لتقديم يد العون ؟ - أو ذلك الصديق الذي لايعتمد عليه بالمرة ولكنه رقيق بشكل لا يتخيل ( عندما يكون موجوداً ) ؟ - أكيد سوف تقولون موضوع صعب , أليس كذلك ؟ لا أعرف الإجابة . وكل ما أستطيع أن أخبركم به - هــــــو أنهـــــا مسألة تـــــوازن ., - فعليك أن تتخيل وكأنك وضعتهـــم على كفتي مــــيـــــزان ضخــم - - العيوب على كفة والمزايا على الكفــة الأخــــرى - وانظــــر أي الكفتين هــــي الأرجـــــح . - تحياتي وودي لكل الأصـــــدقاء المخلصـــــــــين . - ـــــــــــــــــــــــــــــــــ $$$$$$$$ ـــــــــــــــــــــــــــــــ - علمتني الحياة ,,, أن اجعل قلبي مدينـــــــــة ... - بيوتها الحياة ,,, وطريقها التسامح والـعـفــــو ...

ما أحلى كلامك وما أجمل بوحك وما أنفع ما تخط أناملك أبا خالد
توصيف في محلة في كلا الحالات أنه الصديق مهما أقتربت منه أو أبتعدت عنه فالصديق هو من صدًقك وأوفى لك.
واصل أبا خالد نثرك المتعدد الألوان كألوان الورود الجاذبه للناظر والمعطره للجو والزاهيه في كل المواسم؛؛؛؛؛؛

[ابونورا]

	الصديق الصدوق عملة نادره لا تجدها بسهوله يابو خالد , ومن وجدها فليعض عليها بالأسنان والنواجد ولكن حتى تتثبت من صدق الصديق هذا يحتاج لزمن ليس بالسهل ربما تفني حياتك كلها لتكتشف أن من كنت تعتبرهم أصدقاء ليسوا كذلك , وخبرات الزمن للأسف كشحت عن وجهها القبيح احايين كثيره , فكم أصطدمنا بأناس كنا نعتبرهم أخوة لنا فأذا بهم الد الأعداء, الحذر واجب بين الأصدقاء , ولايجب أن تعطى الثقة بدون تدقيق , ولاتغرنك كلمة طيبة , أو ضحكة صفراء فدائما ما نجد السم مدسوسا بالعسل لابأس من أختبار صدق الصديق , فهذا ادعى لأستمرار الصداقه الحقه , فأن أجتاز الأمتحان الصعب فالحمدلله ولو فشل بالأمتحان فهذا شر قد ذهب , ورجل نزل من مرتبة صديق لمرتبة معرفة , أذكر اني صدمت مرة بشخص كان بيني وبينه الكثير ولم اتعافى زمنا طويلا , وقد رأيته بعد فترة فجاء ضاحكا وكأن شئ لم يكن , فأستقبلته كما يجب بكل حفاوة ولكن لم أعد أنخدع بهولاء فهم صاروا مكشوفين عندي ولن يلدغ مؤمن من جحر واحد مرتين !! قال بعض الحكماء في الصداقه ووجوب الحذر أحذر عدوك مرة ,وأحذر صديقك الف مره = فلربما أنقلب الصديق فكأن أعلم بالمضرة وهذا البيت يوضح أن الثقة المطلقة بين شخصين يظنان انهما صديقان مهلكة لأحدهما عندما تستغل وقت القطيعة والخلافة أو انكشاف العداوات وقال الشاعر العربي أن الأفاعي وان لانت ملامسها =عند التقلب في انيابها العطب اذا رأيت أنياب الليث بارزة=فلا تظنن أن الليث يبتسم وقد صدق الشاعر تماما فلين الجانب ونعومة الملمس فيها الموت اذا وجدتها بحية رقطاء وامنت لها ولم تحذرها كذلك الأسد فهو لا يبتسم بل يتوثب لأفتراسك فأحذر من علامات صدق الموده بين الناس ظهور الصديق بالشدة ’ فكم صديق وقت الأزمة يفر منك كما يفر من المجذوم كذلك نصح الصديق لك بالسر وعدم مجاملتك بالحق ومنعك من انتهاك الحقوق للضعفاء , فلو كان صديقك يعينك عالسوء من القول والعمل فثق أنه لاشك بيوم سيغدر بك فأحذره قال شاعر عربي صديقي من يشاركني همومي= ويرمي بالعداوة من رماني رجل لايتأخر عنك , يواسيك عند المصايب , يبذل ماله وجاهه لأجلك , أن اخطأت نصحك , وان احسنت شجعك , وان اعتدى احد عليك وقف بجانبك , ما أجمل الحياة بأصدقاء مثل هولاء الخيرين , وما اشدها واقساها أن فقدت الصديق الصدوق المحب الصادق بالنصح والود بدون تكلف ولاتزلف ما اجمل مايقول الشاعر ولاخير في الدنيا اذا لم يكن بها =صديق صدوق صادق العهد منصفا وأختم بقول الشافعي رضي الله عنه إذا المرء لايرعاك إلا تكلفا =فدعه ولاتكثر عليه التأسفا.. ففي الناس أبدال وفي الترك راحه =وفي القلب صبر للحبيب لو جفا.. فما كل من تهواه يهواك قلبه =ولا كل من صافيته لك قد صفا.. إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة =فلا خير في خل يجيء تكلفا.. ولا خير في خل يخون خليله =ويلقاه بعد المودة بالجفا.. وينكر عيشا قد تقادم عهده =ويظهر سراً كان بالأمس قد خفا.. أشكر ابا خالد لطرحك المتميز الذي عوتنا عليه ونسأل الله أن نكون اوفياء لاصحابنا ناصحين لهم وان يكونوا لنا كذلك انه سميع مجيب الدعاء

[الخاتم*]

عزيزي ابو خالد ان الاصدقا ء الجيدين قليلون هم في هذه الفتره من الزمن : والصديق الطيب هو كزهره فواحه تحب دائما ان تشم رائحتها ولاتسطيع الاستغاء عنها :
والصديق هو من صدقك في القول والفعل والعمل وليس الصديق من صادقك لان من يصادق يكون دائما على قول اهل البلاد ( يسمر طارف) :ولكن من صدقك فهو دائما معك على الحلوه والمره : وكما قال المثل( رب اخا نا لم تلده امك ): فكم رائنا من هاولا ومن هاولا : الاان الوقت الحاضر لن تجد الصديق المثالي الامن بورك :
شكرا ابو خالد مواضيعك كلها تاتي في اماكن حساسه تقبل مروري ولك تحياتي

[خذني معاك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح زايد [ مشاهدة المشاركة ]

استاذى الكبير ابا خالد للاسف اخوى اين هذا هو الصديق الذي تتكلم عنه في عصر غابت به شمس القيم و الاخلاق. لقد اصبح الصديق ألد الاعداء لانه يطلع على ادق تفاصيل حياتك و عندما يختلف الصديقان ينقلبان الى الد الاعداء فتتحول اسرارك عنده الى اسلحة يحاربك بها. فكما قلت ا خوى الصداقة أصبحت الان صداقة المصالح ، فان كنت من اهل السلطة و المال فهذا يعني انك من المحظوظين من الاصدقاء. و العكس تمام. مشكور استاذى لهذا الموضوع الجميل.

- زايـــــــ روح ـــــــــد :

- لذلك في أخر سياق موضوعي , قلت أني لا ادري عن الجواب فطرحت الرسالة

- لكي استنتج منها واستفيد من ردوكم عليها .

- بالطبع لا ينبغي أن تحيل حياتهم إلى جحيم انتقاماً لنفسك ., لذا ينبغي أن تخرج نفسك

- من حياتهم بشكل لطيف ورقيق من دائرة صداقتهم . أنني لا أدعوا إلى تبني أسلوب المواجهة الصريحة

- بحيث تخبرهم برأيك فيهم ويردون عليك بالمثل ,

- شكراً على المرور وأبدأ رأئكِ اسعدني مرورك ونقاشك .

- تحياتي وودي ,,

[خذني معاك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

ما أحلى كلامك وما أجمل بوحك وما أنفع ما تخط أناملك أبا خالد توصيف في محلة في كلا الحالات أنه الصديق مهما أقتربت منه أو أبتعدت عنه فالصديق هو من صدًقك وأوفى لك. واصل أبا خالد نثرك المتعدد الألوان كألوان الورود الجاذبه للناظر والمعطره للجو والزاهيه في كل المواسم؛؛؛؛؛؛

- الخليــــــــ الهـــــــلالي ــــفي :

- وما أحلى تعليقك فيشعر الكاتب أنه يحلّق بأرتفاع 50000 ألف قدم فوق فوق ,

- أستاذي الكريم : هكذا سوف نصل إلى رسم هدفنا عن طريقكم وعن طريق تشجيعكم

- نعم سيدي أبا جمال : الصديق هو من صدقّك وأوفى لك سواء كنت قريباً أو بعيداً عنه ,

- ولكني أنصح هنا بطريقة الأبتعاد عن غير ذلك من الأصدقاء .

- بطريقة مهذبة حتى لا نضطر إلى الاستمرار في تحمل المعاناة دون الاستسلام ,

- إن الفكرة من وجود أصدقاء في حياتنا هي أن نكون في حال أفضل عما لو لم يكن لدينا أصدقاء .

- وكما قلت في مستهل رسالتي : ميزة الأصدقاء أنهم ليسوا مفروضين عليك ,

- شكراً ياسيدي على هذه المداخلة والرد الذي اثلج صدري ,,

- تحياتي وودي ,,,

[الصمصومة]

الصداقة

الصداقة كلمة صغيرة في حجمها كبيرة في مدلولها وفي معناها ومضمونها ، هي اجمل شيء في الوجود وهي ايضا علاقة انسانية راقية ، وهي تعبير عن صلة بشرية رائعة وروعة من روائع التكامل والترابط بين البشر وهي ايضا جوهر الانسان ومصدقة
انها رابطة نفسية قوية بين شخصين ، وتعتبر صفقة تجارية تتم بين طرفين متفاهمين ، ويكون عربونها المحبة والتعاون والاخلاص والثقة المتبادلة بين الطرفين

ان الصداقة لاتقدر بثمن ولا تقاس باي مقياس ، ولا توزن باي مكيال انها اكبر من هذه الاشياء كلها ، ان المرء لايستطيع ان يعيش منفردا و في عزلة عن الاخرين بل يحتاج الى مساعدة الصديق ليقف الى جانبه ، وشر صنوف الفقر فقر الصديق والانسان يتمهل عند اختيار صديقه وانما بالعقل السليم والمنطق والفهم الدقيق .
الجميع يسمع ماتقول
الاصدقاء يستمعون لما تقول
الصديق الحقيقي يستمع لما لم تقول
الصديق الحقيقي هو
الذي يمشي اليك عندما
باقي العالم يبتعد عنك