سلام ياهل السقيفه قبل ماودع = سلام من قلب يتفطر ومتصدع!!!!.

[صوت سيبان]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكتم بكتم في رمضان [ مشاهدة المشاركة ]

ميح عليها وهو عابر

أنت ناقد نحترم رايك بس ليه مريت هناء ولم تشير للكسر الباين والواضح وضوح الشمس

[عمر الذيب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكتم بكتم في رمضان [ مشاهدة المشاركة ]

ميح عليها وهو عابر

ياساده ياكرام
عمر الذيب محص القصيده وفهم معناها هذا اولا
ثانيا يجب ان تعرفو ان هذه القصيده مبنيه على صوت شهير ومعروف
وانا غنيتها بيت بيت والملاحظه الوحيده لي قلتها تمني اما من يقول انها هذه الابيات لاتغنى على الصوت المكتوبه له
فاليتاكد اولا ويغنيها ثم يحكم هو بنفسه وبامانته انا عندي الصدق وانصاف الطرح ماعلي من قائله كان من كان حتى لو كان خصمي وعدوي الاول
الطرح شي والخصومه والامور الاخرى شي اخر ارجو ان يفهم الجميع ما اشرت اليه واهمه ان القيصده مبنيه على صوت وتتغنى عليه مئه بالمئه
والتحيه للجميع

[صوت سيبان]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الذيب [ مشاهدة المشاركة ]

ياساده ياكرام عمر الذيب محص القصيده وفهم معناها هذا اولا ثانيا يجب ان تعرفو ان هذه القصيده مبنيه على صوت شهير ومعروف وانا غنيتها بيت بيت والملاحظه الوحيده لي قلتها تمني اما من يقول انها هذه الابيات لاتغنى على الصوت المكتوبه له فاليتاكد اولا ويغنيها ثم يحكم هو بنفسه وبامانته انا عندي الصدق وانصاف الطرح ماعلي من قائله كان من كان حتى لو كان خصمي وعدوي الاول الطرح شي والخصومه والامور الاخرى شي اخر ارجو ان يفهم الجميع ما اشرت اليه واهمه ان القيصده مبنيه على صوت وتتغنى عليه مئه بالمئه والتحيه للجميع

حبيبي أبوطارق أولاً شاعرتنا عيون المكلاء كلنا نجلها ونحترمها بغض النظر عن موضوع الشعر
بعدين لاتنسى أن أختنا معطيتنا الضؤ الأخضر للنقد البناء وهناء أخطاء أعتقد أنها ستتقبلها بصدر رحب للأن لم نسمع رايها الشجاع أتنظر وأنته تشوف

[الشاحطه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت سيبان [ مشاهدة المشاركة ]

رماد يظبي لبعض الناس مايطفي = ورماد في الكيس في الطيات متخفي ماحد يقارن بذا وبذاك في التأثير= وين الكرامه ووين العز والتقدير أسالك بالله كيف الرماد يضبي هذا بيت ناقص كثير؟ وهناك لدينا مثل في حضرموت يقال فلان يضبي على الرماد يعني مفلس هل وصل الشعر هكذا أستاذتي كيف مر على الذيب ومن مجدوا هذه القصيده هناك كسور في القصيده لم يشيروا لها خليها على الله يأم عبدالله ههههههههههههههه

اخي صوت سيبان وجميع المتداخلين هنا فليعلم الجميع ان الشعر الشعبي او العامي هناك اختلاف موجود في طريقة كتابته هل يكتب على اللهجه ونطق الشاعر به او يكتب لغة عربيه مثل الشعر الفصيح ولأختلاف اللهجات بين الشعراء قد يرى فلان من الناس ان هذا البيت مكسور بناءا على قراءته له بينما يصر الشاعر على استقامته بناءا على نطقه به وهكذا لم يستقيم الوزن كتابيا باللهجات العاميه الا نادرا فوزن الشعر الشعبي شفاهي او مايسمى سماعي
ساعه بلندن وساعه فـي نيويـورك =ماربحوا الناس من عرفك ومن شورك
مايهمك الـذل والتصغيـر والتحقيـر =وين الكرامه ووين العـز والتقديـر
ملاحظات صوت سيبان على هذا المقطع اعتقد اختلفت مع الشاعره حيث ان الشاعره تقول لمن تخاطب انت ساعه بلندن وساعه في نيويورك مما يوحي ان هذا السفر ضار او ربما يكون غير شرعي فلم يأتي بربح لغيرك وهنا غيرك ربما يكونوا اقربائك او احبائك الذي تهمهم مصلحتك ويستفيدون منك فأنت بهذه السفرات اذليتهم او اذليت نفسك ولكن لايهمك هذا وهنا تسأله اين الكرامه واين العز والتقدير اين كرامتك وعزتك وتقديرك لمن يهمه امرك والسؤال صحيح على مابدر وسياق جميل
ولكن ربما يكون هذا التفسيرغير صحيح مما يوحي لأختلاف صوت سيبان معها لانه ربما يجد في السفر هذا فوائد فليس كل من هو مسافر بهذه الحاله يسعى الى الذل فربما يجني من تنقله وسفره فوائد تجلب له العزه والكرامه فهناك شريحه من الناس رزقها في الأسفار كالتاجر والطيار وغيرهم وهنا مصدر الخلاف يكمن لأن حالة السفر والقصد منها لم توضح في المقطع هل السفر هذا شرعي يكسب ربح وعزه وكرامه او مخالف ومكسبه ذل وتحقير فالأختلاف هنا في فهم النص لكل واحد وارى انهم محقين فيما فهموه من المقطع لأنه مبهم يافارس احلام محسـوره ومعثـوره =ماطبك الا مخمـس زيـن عالخـوره
هنا المخمس يضربون به في الصدور و بعض الناس تستخسر الرصاص في غير الكفو او الند والضرب ليس في الخوره ولكن يقال للشخص الذي مايسوى او الغير كفو ماطبه الا ذبح من الخوره او حد يكويه في الخوره ماحد يضرب في الخوره لأن ضرب الخوره يعتبر غدر وخيانه وهذا هو الصحيح مايضرب في الخوره الا الضعيف او الخائف او الذليل
وقد يقال للفسل او الحقير لك رصاصه عابره اويتمنى لخصمه رصاصه مبهمه يحتار اهله في معرفة مصدرها ليتعذب ويتنكل من يؤخذ بثأره اما الشخص الكفو والقوي لايضرب الا في الصدر ولايلجأ الى الغدر [COLOR="red"
]سعيد عنبر صديقـه الاولـي ناجـي =لاذاك لاجـي ولاهـذا كمـا لاجــي
وفي هذا البيت الكلام الذي اشرنا اليه في المقدمه فأنا اتفق مع من قال ان الوزن صحيح اذا ادغم الألف واعتبرها همزة وصل اي تكتب ولاتنطق بمعنى كتبت كتابه عربيه صحيحه في كلمةالأولي واتفق مع من قرأها لولي بحذف همزة الوصل من الكتابه ولكن يجب ان لايحذف حرف الهاء في كلمة صديقه وتبقى صديق فيستقيم الوزن ولكن يختل المعنى والذي اراه ان الوزن هنا صحيح في الحالتين لأن همزة الوصل تكتب ولا تنطق ولابد من اظهار الها ءفي كلمة صديقه
اما هذا البيت --= رماد يظبي لبعض النـاس مايطفـي =ورماد في الكيس في الطيات متخفـي=
فلم افهم معناه بكل صراحه لأن الرماد كما اشارت هو يطفي وربما ان الرماد
الذي يذر في العيون يكون حار ا اما وانه يظبي او ينجح اللحم فلا اعلم بذلك لأنه كما هو معلوم ان بعض الناس حطبهم ضعيف غير جيد فسرعه ترمد مضابيهم فيضبون لحمهم في الرماد يطلع اللحم كله مرمد وغير مستوي ويطلق المثل على الذي مايعرف يضبي فيخلي اللحم يصله الرماد وكذلك المثل يؤخذ على المفلّس يقولون فلان يظبي في الرماد اي ماعنده شي فكيف هنا ان يكون يظبي في الرماد معناه ان الرماد لايظبي فربما تقصد الأستحاله انه مستحيل الرماد يظبي ولكن لبعض الناس ماهناك مستحيل حتى الرماد يظبي لهم لحمهم الذي هو يستخدم للأطفاء غالبا ومعنى متخفي كيف الرماد يتخفي في الأكياس فربما يكون مخفي اخفأه احد وليس هو المتخفي لأن الفرق هنا واضح بين مخفي ومتخفي
والله اعلم هذا الكلام كله نتيجة بحث اجريته مع من اعتقد انهم اهل خبره ومعرفه في هذا الخصوص واستخلصت منهم هذا الكلام وربما نقلته لهم على حسبما وصلني في الرسائل الخاصه بيني وبينهم لأظهار الخطاء ان وجد للأنصاف

[أبوعوض الشبامي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاحطه [ مشاهدة المشاركة ]

اخي صوت سيبان وجميع المتداخلين هنا فليعلم الجميع ان الشعر الشعبي او العامي هناك اختلاف موجود في طريقة كتابته هل يكتب على اللهجه ونطق الشاعر به او يكتب لغة عربيه مثل الشعر الفصيح ولأختلاف اللهجات بين الشعراء قد يرى فلان من الناس ان هذا البيت مكسور بناءا على قراءته له بينما يصر الشاعر على استقامته بناءا على نطقه به وهكذا لم يستقيم الوزن كتابيا باللهجات العاميه الا نادرا فوزن الشعر الشعبي شفاهي او مايسمى سماعي [COLOR="Red والله اعلم [/SIZE][/COLOR][/COLOR]

شكرا للشاحطه هذا الايضاح ، وهذا هو رأي من زمان حول كتابة الشعر الشعبي هل يكتب باللغة العربية كالفصيح ، وينطق حسب اللهجة ومخارج الحروف التي كتب بها الشاعر قصيدته ؟؟؟.



ولا زالت الشاعرة عيون المكلا تملأ السقيفة وتشغل جميع الحلان ، وتحتل خلال هذا الاسبوع الصدارة وتستأثر قصائدها الصدارة والاهتمام ، وحالها مع حلان السقيفة كحال المتنبي الذي قال :

أنام ملأ جفوني عن شواردها ............ ويسهر الخلق جرّاها ويختصم

!
فهنيئا لشاعرتنا عيون المكلا هذا الخصام اللطيف على شوارد الكلم في قصائدك ، وهنيئا لك النوم قريرة العين ، وستبقين شاعرة متألقة وأحرف كلمات قصائدك تجلل أجراسها ويتغنى بها الجميع على رغم كل حاسد وشاني ...!!


,

[صوت سيبان]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاحطه [ مشاهدة المشاركة ]

اخي صوت سيبان وجميع المتداخلين هنا فليعلم الجميع ان الشعر الشعبي او العامي هناك اختلاف موجود في طريقة كتابته هل يكتب على اللهجه ونطق الشاعر به او يكتب لغة عربيه مثل الشعر الفصيح ولأختلاف اللهجات بين الشعراء قد يرى فلان من الناس ان هذا البيت مكسور بناءا على قراءته له بينما يصر الشاعر على استقامته بناءا على نطقه به وهكذا لم يستقيم الوزن كتابيا باللهجات العاميه الا نادرا فوزن الشعر الشعبي شفاهي او مايسمى سماعي ساعه بلندن وساعه فـي نيويـورك =ماربحوا الناس من عرفك ومن شورك مايهمك الـذل والتصغيـر والتحقيـر =وين الكرامه ووين العـز والتقديـر ملاحظات صوت سيبان على هذا المقطع اعتقد اختلفت مع الشاعره حيث ان الشاعره تقول لمن تخاطب انت ساعه بلندن وساعه في نيويورك مما يوحي ان هذا السفر ضار او ربما يكون غير شرعي فلم يأتي بربح لغيرك وهنا غيرك ربما يكونوا اقربائك او احبائك الذي تهمهم مصلحتك ويستفيدون منك فأنت بهذه السفرات اذليتهم او اذليت نفسك ولكن لايهمك هذا وهنا تسأله اين الكرامه واين العز والتقدير اين كرامتك وعزتك وتقديرك لمن يهمه امرك والسؤال صحيح على مابدر وسياق جميل ولكن ربما يكون هذا التفسيرغير صحيح مما يوحي لأختلاف صوت سيبان معها لانه ربما يجد في السفر هذا فوائد فليس كل من هو مسافر بهذه الحاله يسعى الى الذل فربما يجني من تنقله وسفره فوائد تجلب له العزه والكرامه فهناك شريحه من الناس رزقها في الأسفار كالتاجر والطيار وغيرهم وهنا مصدر الخلاف يكمن لأن حالة السفر والقصد منها لم توضح في المقطع هل السفر هذا شرعي يكسب ربح وعزه وكرامه او مخالف ومكسبه ذل وتحقير فالأختلاف هنا في فهم النص لكل واحد وارى انهم محقين فيما فهموه من المقطع لأنه مبهم يافارس احلام محسـوره ومعثـوره =ماطبك الا مخمـس زيـن عالخـوره هنا المخمس يضربون به في الصدور و بعض الناس تستخسر الرصاص في غير الكفو او الند والضرب ليس في الخوره ولكن يقال للشخص الذي مايسوى او الغير كفو ماطبه الا ذبح من الخوره او حد يكويه في الخوره ماحد يضرب في الخوره لأن ضرب الخوره يعتبر غدر وخيانه وهذا هو الصحيح مايضرب في الخوره الا الضعيف او الخائف او الذليل وقد يقال للفسل او الحقير لك رصاصه عابره اويتمنى لخصمه رصاصه مبهمه يحتار اهله في معرفة مصدرها ليتعذب ويتنكل من يؤخذ بثأره اما الشخص الكفو والقوي لايضرب الا في الصدر ولايلجأ الى الغدر [COLOR="red" ]سعيد عنبر صديقـه الاولـي ناجـي =لاذاك لاجـي ولاهـذا كمـا لاجــي وفي هذا البيت الكلام الذي اشرنا اليه في المقدمه فأنا اتفق مع من قال ان الوزن صحيح اذا ادغم الألف واعتبرها همزة وصل اي تكتب ولاتنطق بمعنى كتبت كتابه عربيه صحيحه في كلمةالأولي واتفق مع من قرأها لولي بحذف همزة الوصل من الكتابه ولكن يجب ان لايحذف حرف الهاء في كلمة صديقه وتبقى صديق فيستقيم الوزن ولكن يختل المعنى والذي اراه ان الوزن هنا صحيح في الحالتين لأن همزة الوصل تكتب ولا تنطق ولابد من اظهار الها ءفي كلمة صديقه اما هذا البيت --= رماد يظبي لبعض النـاس مايطفـي =ورماد في الكيس في الطيات متخفـي= فلم افهم معناه بكل صراحه لأن الرماد كما اشارت هو يطفي وربما ان الرماد الذي يذر في العيون يكون حار ا اما وانه يظبي او ينجح اللحم فلا اعلم بذلك لأنه كما هو معلوم ان بعض الناس حطبهم ضعيف غير جيد فسرعه ترمد مضابيهم فيضبون لحمهم في الرماد يطلع اللحم كله مرمد وغير مستوي ويطلق المثل على الذي مايعرف يضبي فيخلي اللحم يصله الرماد وكذلك المثل يؤخذ على المفلّس يقولون فلان يظبي في الرماد اي ماعنده شي فكيف هنا ان يكون يظبي في الرماد معناه ان الرماد لايظبي فربما تقصد الأستحاله انه مستحيل الرماد يظبي ولكن لبعض الناس ماهناك مستحيل حتى الرماد يظبي لهم لحمهم الذي هو يستخدم للأطفاء غالبا ومعنى متخفي كيف الرماد يتخفي في الأكياس فربما يكون مخفي اخفأه احد وليس هو المتخفي لأن الفرق هنا واضح بين مخفي ومتخفي والله اعلم هذا الكلام كله نتيجة بحث اجريته مع من اعتقد انهم اهل خبره ومعرفه في هذا الخصوص واستخلصت منهم هذا الكلام وربما نقلته لهم على حسبما وصلني في الرسائل الخاصه بيني وبينهم لأظهار الخطاء ان وجد للأنصاف

بيض الله وجهك شاعرتنا المثقفه قمه على قمه ومدرسه تحليليه نادره هناء نستفيد منك ومن النقد الهادف للتقييم وليس الأهوى فوق فوق يامدرسه في النقد الواقعي

[سكتم بكتم في رمضان]

علينا ان نفتح باب النقاش المحترم والمهذب والعلمي على مصراعيه حول الملاحظات الذي اوردها صوت سيبان وبدون تشنج او عصبية وسكتم بكتم ...

[الشاحطه]

وبوداعك سيكون للعنصر النسائي دور ضعيف جدا فأنتي حارس مرمى
فلا تذهبي عنهن هن بحاجه لوجودك معهن
وان اختلفتي مع الغير فأنتي فيك الخير

[الشبامي]

يبدو ان عيون المكلا محط أنظار عيون شعراء السقيفه !!
لاضير طالما ان النقد بطريقه تحفظ حقوق الآخرين وكرامتهم ولا تهوي بنا في مزالق القيل والقال وفلان وعلاّن !!
من هنا أعتذر للأخت المبدعه عيون المكلا على إغلاق موضوعها السابق وسأقوم بفتحه من جديد بعد تشذيبه مما علق به من شوائب وهذا وعد من الشبامي !!
إستمري بارك الله فيك وتقبّلي النقد الهادف بأخلاقك الرفيعه التي عهدناها فيك !!
قصيدتك أعلاه من وجهة نظري غايه في الجمال على الرغم مما ورد بها من كلمات تفيض بالحزن كالوداع وتفطّر القلب وتصدّعه !!
أخيرا لايوجد في قاموس سقيفتنا العامره شئ أسمه إحباط بل هناك تحمّل وصبر يتبعه نصر وظفر !!

[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون المكلا [ مشاهدة المشاركة ]

سلام ياهل السقيفه قبل ماودّع = سلام من قلب يتفطّر ومتصدّع

سلام ياهـل السقيفـة قبـل مـاودّع
سلام مـن قلـب يتفطّـر ومتصـدّع
وقفت أمام هذا البيت طويلا
سلام: سلام أهل الحب والمودّة والسلام ، ليته كان مطلع القصيدة ولا بأس من اختتام القصيدة به .
ياهل السّقيفة: هي سقيفتنا هذه وهي مظلّة أيّة مظلّة تظلل أمّة . ما أروع وأعذب المعاني الغزيرة والعميقة التي تساق عفوا عبر كلمات ثلاث ذات دلالات قريبة وبعيدة ، ظاهرة على السّطح وهي في الأعماق .

قبل ما ودّع: ناقوس وعظة . جملة تتعدّى دلالاتها القريبة إلى ما هو أبعد إذا ما أخذنا بمجمل حالات الظّرف ... القلب ( يتفطّر ومتصدّع ) . من منّا لا يتفطّر قلبه وهمومنا بلغت الذّروة على أيّة مساحة نقف عليها؟.

نقف هنا في سقيفة عذب القوافي حيث النّكد ، ونقف على ساحة خيّم عليها النّكد ،وموعودين بشحنات قادمة من نكد . هنا وقفت طويلا وسرحت بعيدا ، فليتك يا عيون عكست انطباعك في مسألة الخلاف بغير القوّة هذه المخبوءة تحت ( سلام ) ، فقد ، والله ، أثرت الشّجون