شاهدت القصيده بعد دقائق من وضعها وقرأتها مرات كثيره حتى دمعت عيوني ليس حزناّ على مابين السطور ولا ندماّ على الأطلال كلا.....
فقد دمعت عيوني من كثرة التركيز على الشاشه وقرأتي المتكرره
نعم تمنيت أن أكون أول من يرد ولو بتحيه للشاعر القدير بلسود ولكني فضلّت التآني والتريث حتى ياتي الوقت المناسب ولكنه تآخر فأعذرني.
طبت وطاب الوطن من جروحه؛؛؛؛؛
أهلا بك أخي الخليفي الهلالي..
أمثالك من يُفتَخرُ بهم وبمرورهم الأنيق قلباً وقالباً..
كيف لا وأنت صاحب مكتبة السقيفة الرائعة...
حماك الله, ودمتَ أخاً حبيباً..
ودام الوطن سليماً معافى من مرض الشياطين!