![]() |
موضوع ممتاز
|
الجهة المؤثّر ةينبغي أن تكون الجهة التي يقف عليها الشاعر ، فماذا سيحدث لو تبنّى شاعر إحياء فضيلة من فضائل تندثر في مجتمعنا الشرقي كالمروءة؟ . بالتأكيد سيحدث تأثير إيجابي لدى المتلقي ، أمّا إذا حدث العكس فلا مناص من تبلّد الحس وبالتالي سلوك منحى الهبوط والانحدار . أتقدّم بهذا المقترح في عناوينه الأولى القابلة للتعديل والحذف والإضافة مسابقة شعريّة الموضوع العام: [COLOR="rgb(160, 82, 45)"]" كمال الإنسانيّة " موضوع المسابقة: [COLOR="rgb(160, 82, 45)"]( المروءة )[/COLOR] الشعراء حسب الحروف الأبجدية ابن قطمان أحمد العمودي سعيد المشجري سبع الليل طالب باتيس عمر الذّيب علي فدعق الهاشمي عبد الله الجعيدي عيون المكلا علي الحامد محمد سعيد بن مخاشن محمد حسن با قديم نهلول مجموعة ( أ ) سعيد المشجري سبع الليل طالب باتيس عمر الذّيب مجموعة ( ب ) علي فدعق الهاشمي عبد الله الجعيدي عيون المكلا علي الحامد مجموعة ( ج ) أحمد العمودي محمد سعيد بن مخاشن محمد حسن با قديم نهلول ومن لديه الرغبة في الإشتراك في المسابقة أن يسجّل في مجموع ( د ) و ( هـ ) ـ ( و ) على أن لا يتتعدّى المجموعة العدد " 4 " من حق الأعضاء تحديد مواضيع القصائد الشروط: 1- أن لا تزيد عدد الأبيات عن اثني عشر بيتا . 2- الشّروع في الموضوع من أوّل بيت ، أي بدون مقدّمات . التّقييم: التّقييم والتّحكيم من قبل الحلاّن من ذوي الإختصاص مع إبداء الأسباب. للمساعدة: • من فقد مروءته يسقط من عين الناس. • فضّلوا الأدب على العلم. • المروءة: " الهمّة والصبر والمثابرة والجلد والشهامة والرجولة وقرى الضّيف واحترام النّساء والوفاء بالوعد ". باختصار: " المروءة اجتناب الرجل ما يشينه واجتناؤه ما يزينه ، ولا مروءة لمن لا أدب له ، ولا أدب لمن لا عقل له ، ولا عقل لمن ظنّ أنّ في عقله ما يغنيه ويكفيه عن غيره " آمل أن يلقى مقترحي القبول |
اقتباس:
مقترح ممتاز وياليت يتبناه أحد مثل الأستاذ رياض باشراحيل أو طالب باتيس ( إذا أضفنا شرطا آخر وهو أن تكون المشاركات بالزامل ) أو عمر الذيب ( إذا كان المشاركات يجب أن تكون بالدان ) |
اقتباس:
|
اقتباس:
إن الهدف أخي محمد ـ كما ارتأيت ـ الدّفع بالشّعر إلى بادرة التأثير على المتلقّي والتّوعية وليس السرد والوصف والتأويل أو التّشخيص كما هو الحال في الشعر النّثري . إننا في أمس الحاجة ـ كشعراء ـ إلى تثقيف أنفسنا بصفة مستمرّة حتى نخرج من حال الجمود والتّكرار أوّلا ، وثانيا: نقفز إلى دائرة المبادرة والتأثير على الآخر وليس العكس من خلال توظيف الشعر في مهام إنسانية ، تربوية ، أخلاقيّة بحيث يساهم في صنع عقول ورجال ترتقي بخصائصها الإنسانية والفكرية إلى المنازل العليا ، واخترت أن يكون الموضوع الأول عن المروءة الغائبة ، وفي الحسبان أن تكون لدى الشاعر خلفيّة ثقافيّة ـ تراثيّة. لذلك اختتمت تحت عنوان: ( للمساعدة ) ما يساعد الشاعر على حلّ عقدة الإنطلاق ، وموضوع المروءة كبير وخطير ، لا تستوعبه سطور قليلة ، وعلى من أراد استثمار ملكته وتطوير موهبته الشعرية أن يوسّع من دائرة معارفه* . ــــــــــــــــــ المروءة في: رسائل البلغاء والأدباء صالح بن جناح اللخمي ( شاعر وحكيم ) ، كتب عنه أبو عثمان الجاحظ ، من وصيّة لابنه: " يا بنيّ ، إذا مرّ بك يوم وليلة قد سلم فيها دينك وجسمك ومالك ، فاكثر الشكر لله تعالى ، فكم من مسلوب دينه ، منزوع ملكه ، مهتوك ستره ، مقصوم ظهره في ذلك اليوم وأنت في عافية " وهو القائل: *" أصل المروءة الحزم وثمارها الظّفر " *" الأفئدة مزارع الألسن " وقال فيمن فقد المروءة ومن هو أعظم الناس بلاء: • تحسن وجوههم عند حاجتهم وتغبّر عند استغنائهم. • إن أعظم الناس بلاء وأدومهم عناءً ، وأطولهم شقاءً من ابتلي بلسان مطلق ، وفؤاد مطبق ، فهو لا يحسن أن ينطق ولا يقدر أن يسكت . |
اقتباس:
اقتباس:
أتمنّى أن يكون هو الذي أبحث عنه |
|
|
|
|
الساعة الآن 02:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir