المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خذني معاك (المشاركة 747481) - هـيــ الحميري ـــثم : - ليس عندي شك في تزوير البصمة .. - طالما أنها في عرف القانون .. - سوف ألغي توقيعي لأجل بصمة شاعر متمكن ... - كنت أجهل التزوير في الحب .. - حتى نبهني صديقي وحبيبي ( أبا صالح ) - هل عندكِ شك .. - أن كلامي يخرجُ من شفتيّي ... هل عندكِ شك .. - أنّي فيكِ... وأّنكِ فيّ ؟؟ - ياناراً تجتاحُ كياني .... - ياثمراً يملأ أغصاني ... - كيف سأنقذُ نفسي من أمواج الطُوفان ... قولي لي ؟ ماذا أفعل .. أنا في حالة إدمان ... قولي لي ما الحلّ ؟ فأشواقي .. وصلت لحدود الهـــذيان .... - يا امرأةً لاتتكّرر في آلاف الأزمـــان .. يا امــرأة ... ترقص على توقيعي .. بمدخل شرياني .. ياصديقي الشاعر .. أنت من رسمة طريق الهواء .. - وكأنك تقول .. أن الوجد يقوى , والنوى يزيد , والصبر يذهب , - والجسم ينحل .. فهل هذا دليل صحة الهوى .. وصدق الحبّ .. - لماذا لم تكتفي بالتوقيع .. وأخترت بصمتك .. http://www.alshibami.com/upload//upl...51549af9d8.jpg قـــــال الشـــــاعر .. - وَلَم يَبقَ إلاَّ الجلدُ والعظم عارياً= وَلاَ عَظمَ لِي إنِ دام مابي ولا جلـــد - أُقـلّبُ بِالأيدي وقومي تُعولُني = يُفَـــدوّنني لــو يستطيعون أن يَفــدُوا - شكراً عالمرور الرائع من شاعر جزل ومتمكن فيما يقول .. - تحياتي وودي ووردي ,,,

أُحِـّـبُّكِ حُـــبّاً أتـى للوجـــود=فأحييتِ من فيه كان مَقتلَهْ
كَـتبتُها طفلاً عـلى دَفـتري=وحلْ واجباتِي على الأسئلَهْ
فإنْ كنتَ مثليَ في عِشـقِها=أجــزْتَ لها القلـبَ أنْ تَقـتُلَهْ
وعـطّرتَ بحْـرَها بالياسمين=تَعَـــــطّـرَ فيــهِ مــنْ بــلّـلَهْ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيثم الحميري (المشاركة 749347) أُحِـّـبُّكِ حُـــبّاً أتـى للوجـــود=فأحييتِ من فيه كان مَقتلَهْ كَـتبتُها طفلاً عـلى دَفـتري=وحلْ واجباتِي على الأسئلَهْ فإنْ كنتَ مثليَ في عِشـقِها=أجــزْتَ لها القلـبَ أنْ تَقـتُلَهْ وعـطّرتَ بحْـرَها بالياسمين=تَعَـــــطّـرَ فيــهِ مــنْ بــلّـلَهْ

- تَعَلّــــق رُوحِي رُوحَهـــــا قَبـــــلَ خَلقِنَـــــا = وَمِــن بَعــدِ مَــا كُنّــا نِطَــافاً وَفِــي المَهـــدِ
- فَــــزَادَ كَمَــــا زِدنَـــا وَأصبَـــــح نــــَامِـيــا = وَلَيـــــسَ إِذَا مِتنَـــا بِمُنفَصِــــمِ العَقــــــــدِ
- وَلكِنّــــهُ بــاقٍ عَلَـــــى كُــــــلِّ حَـــــــاِدثٍ = وَإِنــا لَنَــرجُـــــو الــوُصـــلَ فِـــي ظُلمَـــةِ اللّحـــدِ