![]() |
اقتباس:
1-الإغواء والإستقواء وقلة الحياء هي أيضا من الصفات الرئيسية لخونة الأوطان, فصارت الخيانة عندهم أمرا بسيطا لايحرج ولايخجل, بل ربما هي رمز العنصرية حيث المفاهيم مقلوبة. وبالتأكيد لو أن الشرفاء يتملكون الإرادة والشجاعة وقاموا بدورهم وواجبهم في المحاسبة تحت طائلة القانون, لما تمادى الأنفصاليون لهذا الدرك الأسفل من الإنحطاط. ولكان خطابهم مقيد وموزون فلا تهجمات ولا تخرصات وأتهامات باطله,,لا لشئ الا ترديد مايقال لهم كالببغاوات. أما في المراءة فالحياء اجمل ما تتحلى به المرأة ويكاد حياء المرأة ان يكون اكثر جاذبية من جمالها وكما يقال (( جمال بلا حياء ، وردة بلا عطر )) . فلماذا تقتل المرأة العطر في وردتها دون ذنب اقترف؟ أرتفاع الصوت من الأمورالتي تفقدالمراءة انوثتها في نظر الرجل فهو يرى ان هذه الصفة لجنسه ، لذا فهي تفقدها انوثتها قتصبح عالية الصوت شبيهة به !! 2- أكثر ما نعانيه في السقفية السياسة هي القوالب المثلجة.. تراها صلدة ولكن أساسها سائل تسيح في درجة الحرارة العادية ولهذا لا نحكم عليها بالصلابة..صحيح أنها موذية في فترة صلابتها أن أستغللت خاصيتها في وقته ولكن قانون الطبيعة غالب..ولهذا نحن صابرون . 3- دعوة نتمنى من الله قبولها ويهدي ضالنا ويعيد السكينة والأطمئنان الي ربوع السقيفة السياسية..ويخف الغلو من البعض ومن موضوعك هذا أجدها مناسبة لتوجيه رساله الي أصدقائي رواد القسم السياسي بعدم المبالغة في العداء فليترك كل منا مساحة من الأحترام للآخرين..فنحن أخوة في الدين والعقيدة والوطن. موضوع كبير على مقاس أبو حمزة..ولكنها البداية من خطرفات نائب مشرفنا...سلامي |
اقتباس:
عدم الاستهزاء بالراي او بالشخص المعارض لرايك .. نعم ومهما كان الطرف الآخر مخطئ ووردوده مجافية للصواب وبعيدة كل البعد عن الصحة يفترض ان تقوم بتوصيل الفكرة الصحيحة بطريقة سمحة مليئة بالتواضع وليس بالظرورة ان تظهره بمظهر الجاهل ! لأن ذلك سينعكس عليك شخصيآ وسيدرك كل ذي عقل ولب انك تعاني من امر ما وتواجدك ليس بغرض الإثراء والإفادة والإستفادة ولكن لأغراض إستعراضية غير سوية . عندما يعارض شخص رايك لاتنسي هذه القاعدة ((الاختلااف في الراي لايفسد للود قضيه )) عطفآ على ماورد أعلاه .... وإن حدث بعض خلل في الود نتيجة لهذا النقاش ! يهم جدا ان لاتجعله ألم وجرح لاينسى ! إن فسد الود لأيام وليال معدودة لاشك سيعود مثل ماكان ! ولكن الجرح لاينتسي . أشكرك أخي حضرمي كول على مرورك وإثرائك للموضوع .. تقبل تقديري . . |
جميل استاذنا الفاضل ما طرحت
ولكــــن أن نجد الصوت العالي من مشرف فهذا الذي يجعل الكثير الكثير يأخذون نظرةً سلبيـــة عن منتدانا عندما يتعصب المشرف لرأيــة ويستخدم صطوته التي أعطيت له من قبل إدارة السقيفة لفرض رأيه بالقوة هو الشي المزعــج !! ما أحلى الوسطيــة من قبل المشرفين وإدارة السقيفة بشكل متزن وعاقل ،وألا أنبئك بشر من هذا كله هو تناقر المشرفين فهو عجبٌ عجاب !!! تبقى السقيفة هي محل جذب لشريحة كبيرة من الحضارم واليمنيين ونتمنى الإزدهااار لها أكثر وأكثر والعفو أستاذي الفاضل..... |
اقتباس:
أؤيد طرحك بقوة يؤسفني كإداري أن أقول ان بعض المشرفين والمشرفات مع الوقت قد تناسو مهمتم الأساسية وهي بناء أواصر الود بين جميع الأعضاء و الحفاظ على الود بينهم وبين بعض .. الود اللأئق والمفترض وجوده من قبل شخص مسؤول في منتدى او إي إدارة حكومية او خاصة .. تم إختيار طاقم الإشراف لما لهم من نشاط وهمة عالية وثقافة طيبة وسعة بال ! ولكن مع الأسف تبدأ هذه المقومات تتلاشى مع مرور الوقت عند البعض وليس الكل فالتعميم صفة الأغبياء ولايجوز لنا إتباعها . حقيقة مسألة إزدواج المعايير هذه قد تكون من أكثر الأمور التي تزعجني شخصيآ جدا جدآ ونحاول قدر المستطاع ان نتفاداها من خلال لفت النظر بالرسائل الخاصة لبعض المشرفين والمشرفات , وحقيقة ان جميع مشرفينا ومشرفاتنا محل ثقة ولكن الدركسون يحذف في بعض الأحيان للأسف الشديد .. شكرآ أخي عاشق على إضافتك اللتي قطعآ كانت في محلها . . |
اقتباس:
أشكر لك مرورك الرائع وإضافتك الجميلة . . |
أستاذنا الكريم *عبدالقادر صالح فدعق* مبدع كالعادة سيدي الخلوق الرائع.. لاحرمنا الله من مواضيعك الهادفة القيمة .. "تقبل كل تقديري واحترامي" |
اقتباس:
يقول إبن حزم في كتاب طوق الحمامة في الألفة والألآف : ((ان الموّدة اذا تحولت الى عداوة صارت أقطع من الموت !!! وأنفذ من السهم وأمر من السقم ,,, وأوحش من زوال النعمة . )) .. استاذي الفاضل ان الغضب ليس له دواء : لكل داء دواء يستطب به ****** الا الحماقة أعيت من يداويها .... (أبو الطيب المتنبي)) . من خلال قراءتي لموضوعك ومن النقاط التي أثرتها فإنني طلعت بالخلاصة بأن أسباب هذه التشنجات هو سبب واحد وهو ((الغضــــــــب )) ..... نحن هنا لاتنقصنا القدوة لنتبعها !! ولاتنقصنا القيادة أو الادارة التي نطالبها أن تقودنا بالفضيلة وتنظيم شئوننا وتوجيهنا لتقوم علاقاتنا في المنتدى على أساس من الشرف والإحترام .... الإحترام والشرف مصان موجود ومصان ولله الحمد ....... الصوت العالي وقلة الحياء بالفعل آفة وتذهب بكل جمال (ان وجد) في الجنسين وعدم الاعتراف به مكابرة ,,, أين نحن من الدلال والبسمة والكلمة الطيبة ,,, يؤسفني ومن خلال متابعاتي وقراءاتي المتواضعة أن اعترف بأن الدلال والغنج غاب حتى بين الأزواج ,,, قال ديك الجن : ياكثير الدلّ والغنج *** لك سلطان على المهج ان بيتًا أنت ساكنه *** غير محتاج الى السرج الله يعطيك العافية ,,, نتمنى عودتك مثل ماكنت في المنتدى والمشاكل الىزوال ونعتبر كل مامضى سوء فهم ,,, لننشر البسمة بيننا أو حتى لنقلّد الذين يبتسمون ,,,, والمثل الصيني يقول : (( اذا كنت لاتستطيع الإبتسام اياك ان تفتح محلاً )) !!!! أتوقع فيه أناس لايبتسمون ولديهم محلات اكسسوارات سيارات الله يعين الزبائن !!! دمت في خير أخي الفاضل عبدالقادر فدعق ,,,لك مني خالص الشكر والتقدير والاحترام . |
اقتباس:
يُقال أن ( براقش ) اسم كلبة كانت لبيت من العرب وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق ، فإذا حضر أناس غرباء إلى القرية فإنها تنبح عليهم وتقوم بمهاجمتهم حتى يفروا من القرية . وكان صاحب ( براقش ) قد علمها أن تسمع وتطيع أمره ، فإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت ، وإن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت لفعل ما تؤمر . وفي أحد الأيام حضر إلى القرية مجموعة من الأعداء , فبدأت ( براقش ) بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية والاختباء في إحدى المغارات القريبة ، حيث أن تعداد العدو كان أكثر من تعداد أهل القرية ، وفعلاً خرج أهل القرية واختبأوا في المغارة . بحث الأعداء عنهم كثيراً ولكن دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم ، فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلا بدأوا بالخروج من القرية ، وفرح أهل القرية واطمأنوا بأن العدو لن يتمكن منهم . عندما رأت ( براقش ) أن الأعداء بدأوا بالخروج بدأت بالنباح ، حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى .. عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية فيه مختبئين ، فقتلوهم جميعاً بما فيهم ( براقش ) ولذلك قالوا هذا المثل : ( جنت على نفسها براقش )...............!!!! .... |
وأين براقش من كلبة الحلول..تعرف الحلول أيه الشيخ لا أعتقد!!
الحلول: هم البدو الرحل المتنقلين بمواشيهم بحثا عن الماء والكلاء, فيسكنون شعيبا أو بقرب بطن وادي. في القريب الماضي وعندما كان أهل الأرياف يقطعون المسافات مشيا على الأقدام بين منطقة وأخرى ..يستأنسون في الليالي بصوت النباح ويدركون أن في هذا الوادي أو هذا المكان حلان من البدو فيقتربون منهم للأستيناس بهم ولمضغة لبن يسكتون به جوعهم ويروون به عطشهم . وعندما يصلون الي مبتغاهم يقصون بالتفصيل قصة سيرهم ولا ينسون فضل كلبة الحلول على أرشادهم الي ساكني الوادي المقفر الا من هؤلاء الحلول. في نظري كلبة الحلول أنفع من براقش ..مارائك؟ |
حينما تأتي مداخلات خارجة عن صلب الموضوع تذكرني بمن ينتقد صاحب المثل الذي قال البرد حبس الطماطم !!!
...................... والعيب فيهم !. |
الساعة الآن 01:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir