ذكر مسرور جاء مرتبطا مع رواية حكيم السّقيفة ، وسؤال هرمها وعمدتها ، وهو في صلب الموضوع ، فلا تبتر

عموما ، أصل الموضوع: تقييم ودراسة وبحث ونقد للذّات ، فقط يبحث عن أقلام:
التّقييم
الدّراسة
البحث
التقييم
النّقد

الهدف النبيل في المقام الأول هو الإستفادة من المنتديات من خلال القراءة والكتابة والمتابعة ، والسرور قرين النجاح ولا نجاح من تفاهات وبالتالي لا سرور.
دائما ما " تضعين الجمرة على رأس البوري " كما يقول روّاد الثقافة الشّعبيّة.
هذا من حيث خلو بعض المواضيع من مضامين ذات قيمة ، وخلوّها حتة من الذائقة، أمّا إذا ما وقفنا على الجوانب الشّخصية ، فإنّ حسن الأخلاق يضادّها ويعاكسها رداءة
وسوء الأخلاق من الجهة المقابلة ، وهذا أمر طبيعيّ وظاهرة صحّيّة ، وكما قال الشّاعر:

من حقّك الشّكاية والتألّم أختنا الرّائدة ـ عفاف ـ وأنت تقرئين إسفاف ، والحياة لا تصفو لأحد إذ لا بدّ لها من معكّرات و " من ذا الذي تصفو مشاربه " ، غير أن الخطايا
من لدن آخرين تعلّمنا الحكمة ، ولا بأس من صبر وتضحية ببعض الوقت.
تقبّلي صادق الود وجزيل التّحيّة

وهناك متأذّين ، وإن تظاهروا بالسّعادة ،لا نعلم عنهم ـ نسأل الله لهم السّتر ـ أولئك الذّين تعذّبهم أفعالهم وأقوالهم ، ليس بسبب تأنيب الضّمير
بل لشطحة وشطط ، أو كيد أرادوه فارتدّ إلى نحورهم.

ليس شعور بالنّزهة وأنت تتألّم من داخلك بسبب نفسك ، وأعلم أنّك سيّء ، كلما تضايقت مما تقول وتكتب ، على أنّ شجاعة المواجهة تنسف كلّ تأثير لألم النّفس.

لأنني لا زلت عند أطروحاتي لاعتقادي بأنّها في صالح بيتنا المضيء وهو المنتدى ، فقد انتظرت بفارغ الصبر تفسير لما
أورده نائب المشرف العام وشاعرنا الكبير: