|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الدور القبلي موضوع الكذب طويل وعريض وشفنا ناس يفصلوا من السماء قمصان ولكن الكذب حرام ولايمكن اكذب ولك كل الشكر على هذا الموضوع |
شكرا اخي الفاضل عالموضوع وجنبناءاللة واياكم فعل المنكرات موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
|
>>>>>>>> للأسف لم افهم شئ كأن الموضوع كتب بكلمات متقطعة؟؟؟؟؟ ..... ياترى اين النقص في عدم الفهم يارجال الايمان والحكمة......؟؟؟؟؟ اشكرك سيدي واستاذي أن استطعت أن تعلمني . فحسن الظن بكم والشكر موصول لكم دائمآ ..........
|
تسلم يادور بس هبيت انوح بهاذا الشي
الكذب وصدق من صنع البشر |
ممكن نتعرف الدور القبلي ؟؟؟؟؟؟؟؟ كذبت ابريل مستحيل افعلهاااااااا
موضوعك مره حلو بس ياترى الكذب بين الناس اصبح عايدي لن الزمن غير الزمن الاول والوقت غير وقتنآ
موضوع الكذب موجود في جميع انحآ العالم ..................كذبت ابريل مستيل افعلهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا |
لا والله لا افعله ان الكذ ب ااخ شقيق للنفاق وما جزاهم الا جهنم ***ولاكن هناك مزح مثلا تمزح اوتلطيف جو تقول لواحد يااخي ايش بك كنه سواد في عيونك قد تكون مفاجأه له ولاكن صحيح ان السواد هو النو ن في العين لونه اسود
|
أخي الغالي الكذب هو كذب في الأخير في ابريل او غيره
|
بسم الله الرحمن الرحيم *اخواني الكذب هو واحد ماغيره سوا ابيض او في ابريل اوغير ذالك من المسميات ولعن الله المكذبين ومن في حكمهم واجارناالله منه واياكم امين (وفي هناك مايشبهه مثلا واحد نظر اليك وقال يا اخي والله في رأسك دم او في عينك سوداوبياض قد تتفاجأ بذالك وتعتبره كذب ولاكن هذا صحيح وما كذب
|
حكم كذبة إبريل
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنامن يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وبعد فإن الكذب من م سوء الأخلاق ، وبالتحذير منه جاءت الشرائع ، وعليه اتفقت الفِطر ، وبه يقول أصحاب المروءة والعقول السليمة و " الصدق أحد أركان بقاء العالم .. وهو أصل المحمودات ، وركن النبوات ، ونتيجة التقوى ، ولولاه لبطلت أحكام الشرائع ، والاتصاف بالكذب : انسلاخ من الإنسانية لخصوصية الإنسان بالنطق . بريقة محمودية " محمد الخادمي ( 3 / 183 ) وفي شرعنا الحنيف جاء التحذير منه في الكتاب والسنة ، وعلى تحريمه وقع الإجماع ، وكان للكاذب عاقبة غير حميدة إن في الدنيا وإن في الآخرة . ولم يأت في الشرع جواز " الكذب " إلا في أمورٍ معينة لا يترتب عليها أكل حقوق ، ولا سفك دماء ، ولا طعن في أعراض ...الخ ، بل هذه المواضع فيها إنقاذ للنفس أو إصلاح بين اثنين ، أو مودة بين زوجين . ولم يأت في الشريعة يومٌ أو لحظة يجوز أن يكذب فيها المرء ويخبر بها ما يشاء من الأقوال ، ومما انتشر بين عامة الناس ما يسمى " كذبة نيسان " أو " كذبة أبريل " وهي : زعمهم أن اليوم الأول من الشهر الرابع الشمسي - نيسان - يجوز فيه الكذب من غير ضابط شرعي . وقد ترتب على هذا الفعل مفاسد كثيرة - يأتي ذكر بعضها تحريم الكذب : 1. وقال تعالى : { إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون} [ النحل / 105 ] . قال ابن كثير : ثم أخبر تعالى أن رسوله صلى الله عليه وسلم ليس بمفتر ولا كذاب ؛ لأنه إنما يفتري الكذب على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم شرارُ الخلق الذين لا يؤمنون بآيات الله من الكفرة والملحدين المعروفين بالكذب عند الناس ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم كان أصدق الناس ، وأبرهم ، وأكملهم علماً وعملاً وإيماناً وإيقاناً ، معروفاً بالصدق في قومه لا يشك في ذلك أحد منهم بحيث لا يُدعى بينهم إلا " بالأمين محمد " ، ولهذا سأل " هرقل " - ملك الروم - أبا سفيان عن تلك المسائل التي سألها من صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان فيما قال له : " هل كنتم تتهمونه بالكذب قبل أن يقول ما قال ؟ قال : لا ، فقال هرقل : فما كان ليدع الكذب على الناس ويذهب فيكذب على الله عز وجل . |
حكم كذبة إبريل
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، وسيئات أعمالنامن يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وبعد فإن الكذب من م سوء الأخلاق ، وبالتحذير منه جاءت الشرائع ، وعليه اتفقت الفِطر ، وبه يقول أصحاب المروءة والعقول السليمة و " الصدق أحد أركان بقاء العالم .. وهو أصل المحمودات ، وركن النبوات ، ونتيجة التقوى ، ولولاه لبطلت أحكام الشرائع ، والاتصاف بالكذب : انسلاخ من الإنسانية لخصوصية الإنسان بالنطق . بريقة محمودية " محمد الخادمي ( 3 / 183 ) وفي شرعنا الحنيف جاء التحذير منه في الكتاب والسنة ، وعلى تحريمه وقع الإجماع ، وكان للكاذب عاقبة غير حميدة إن في الدنيا وإن في الآخرة . ولم يأت في الشرع جواز " الكذب " إلا في أمورٍ معينة لا يترتب عليها أكل حقوق ، ولا سفك دماء ، ولا طعن في أعراض ...الخ ، بل هذه المواضع فيها إنقاذ للنفس أو إصلاح بين اثنين ، أو مودة بين زوجين . ولم يأت في الشريعة يومٌ أو لحظة يجوز أن يكذب فيها المرء ويخبر بها ما يشاء من الأقوال ، ومما انتشر بين عامة الناس ما يسمى " كذبة نيسان " أو " كذبة أبريل " وهي : زعمهم أن اليوم الأول من الشهر الرابع الشمسي - نيسان - يجوز فيه الكذب من غير ضابط شرعي . وقد ترتب على هذا الفعل مفاسد كثيرة - يأتي ذكر بعضها تحريم الكذب : 1. وقال تعالى : { إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله وأولئك هم الكاذبون} [ النحل / 105 ] . قال ابن كثير : ثم أخبر تعالى أن رسوله صلى الله عليه وسلم ليس بمفتر ولا كذاب ؛ لأنه إنما يفتري الكذب على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم شرارُ الخلق الذين لا يؤمنون بآيات الله من الكفرة والملحدين المعروفين بالكذب عند الناس ، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم كان أصدق الناس ، وأبرهم ، وأكملهم علماً وعملاً وإيماناً وإيقاناً ، معروفاً بالصدق في قومه لا يشك في ذلك أحد منهم بحيث لا يُدعى بينهم إلا " بالأمين محمد " ، ولهذا سأل " هرقل " - ملك الروم - أبا سفيان عن تلك المسائل التي سألها من صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان فيما قال له : " هل كنتم تتهمونه بالكذب قبل أن يقول ما قال ؟ قال : لا ، فقال هرقل : فما كان ليدع الكذب على الناس ويذهب فيكذب على الله عز وجل . |
| الساعة الآن 11:54 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir