![]() |
موضوع المتصفح كبير وخطير حسب رأيي المتواضع فدعوا سالم علي وشأنه فضلا ورجاء لا تقرؤون له أنتم الثلاثة ويؤسفي ذلك لكن ما حليتي؟ من الأنسب للمنتدى ولك ولي أن لا تستخف بالعقول . العبد لله يطلب ممن يتدخل بالدفاع عنه الابتعاد والأرشيف يشهد كي لا ندخل في فضاء أسود لا خروج منه وانتم تتعاونون على الإثم والعدوان عيني عينك والأرشيف يشهد أيضا ، وهذا يكفي للدلالة على أنكم تستهزئون بالمنتدى ومرتاديه |
اقتباس:
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& |
مشروعان في الساحة: الأول: غربي أمريكي الثاني: شرقي ( بشقيه الإسلامي والعربي ) الشارع العربي مقسوم بين اثنين والسؤال: كيف سيتفقان؟ يخدع نفسه من يظن أن لأمتنا سيادة على أراضيها أمّتنا تعيش أزمة يتوقف عليها الكينونة والمصير ، فإما أن يكون لها وجود وحضور أو لا يكون . هنا لا مجال للخوض في التفاصيل والانشغال بالجزئيات أو أن نقدم البند العشرون في المهمات ونجعله البند الأول. فلسطين هي الأولى في المهام لأن تعليقها يعني ربط الحبل حول عنق الأمة وتعليقها • توحيد الرأي والموقف حول حل المشكلة الفلسطينية بداية فرج هم الأمة كيف نفهم والفلسطينيون منقسمون والأمة منقسمة؟ • إذا كنا حقا نريد نشر الإسلام في العالم فلا بد من توحيد الصف والخطاب الإسلاميين والاتفاق على آليات سلمية لنشر الدين الإسلامي أساسها السماحة والتعايش السلمي . • إذا كنا ننشد الاستقلال الوطني والسيادة فلا بد من توحيد الصف العربي • توحيد الصف الإسلامي في اتجاه نشر الدين الإسلامي وأخلاق القرآن مع توحيد الصف العربي لانتزاع الاستقلال وتحقيق السيادة يعيد للأمة مكانتها في التاريخ كيف نفهــم؟ لا مكان لخلافات بين الأمة تزيدهم فرقة ومعاناة في هذا الظرف العصيب ويقتضي الواجب الديني والقومي تجاوز الخلافات والسير بالأمة نحو مستقبل لا نقول صفر مشاكل لكن أقل تمزق وعذاب وأكبر وأكثر وأغزر حضور وفاعلية ضد الهجمة الاستعمارية الشرسة في عالم تحت قبضة أقلية تتوغل وتتغول عبر الآلة العسكرية واللعبة السياسية والهيمنة الاقتصادية معززة باستخبارات مكثفة وإعلام ضافي كيف نفهم البعد الثقافي في الأزمة؟ ذوو المشروع الآخر يسعون جاهدين إلى مسخ قيم الأمة ، وثقافة الداخل لا تقاوم ولربما تعمق الخلافات وتوسع الشرخ كيف وهي تغذي مبادئ التعصب للرأي ورفض الآخر |
اقتباس:
عنوان الموضوع الخطير هو ... كيف نفهم سؤال موجه من صاحب الموضوع بصيغة الجمع ..كيف نفهم فكيف يفهم القراء كبر وخطوره هذا السؤال الذي هو في الحقيقة سؤال قزم في معناه الكبير في عنوانه الكاتب الاريب كاتب الجيلين وصاحب النجدين ومملي رفوف المكاتب ودواليب المساجد بالكتب النواجد حدد موضوعه واختصر سؤاله في كلمتين اثنتين لاغير هما . كيف نفهم |
اقتباس:
عنوان الموضوع الخطير هو ... كيف نفهم سؤال موجه من صاحب الموضوع بصيغة الجمع ..كيف نفهم فكيف يفهم القراء كبر وخطوره هذا السؤال الذي هو في الحقيقة سؤال قزم في معناه الكبير في عنوانه الكاتب الاريب كاتب الجيلين وصاحب النجدين ومملي رفوف المكاتب الحضرميه ودواليب المساجد التريميه بالكتب النواجد والذي حدد موضوعه واختصر سؤاله في كلمتين اثنتين لاغير هما . كيف نفهم ,طرح الكاتب سلوم بن علوه الجريو من هذا المنطلق..؟!! طبتم؛؛؛؛؛ |
اقتباس:
اقتباس:
المقدمة والمؤخرة واحدة لدى مبرقــع |
ــ 1 ــ كثرة الجامعات لا تعطي صورة لتنمية قدرات ذهنية وفكرية بقدر ما هو كثرة الباحثين ، الناشرين للعلم والثقافة . قال الشيخ: أبو الحسن الندوي صاحب كتاب ( ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين ): إن تنمية البلاد " لا تقاس بكثرة الجامعات والمعاهد. وإنما بكثرة أبنائها الذين يقفون حياتهم للبحث والدراسة ونشر العلم والثقافة وتثقيف الأمة والشعب من أجل التغيير الحقيقي والبناء المتين. كما أن قيمة بلد ما تقاس بالشباب الذين يتفرغون للعمل البناء والإيجابي النافع. |
ويرى الباحثون ، منهم: نور الدين متوكل أن: ــ 2 ــ " الثقافة الإسلامية ثقافة متفاعلة مع الثقافات الأخرى.. لكنها تواجه تحديات على المستوى الداخلي والخارجي. وهدف العولمة الثقافية الوافدة والغازية القضاء على أصالة اللغة العربية الفصيحة بتشجيع العامية واللهجات المحلية واللغات الأجنبية على حساب لغة القرآن وعلومه. كما أن هدفها الرئيسي أيضا هو طمس الهوية الثقافية والأخلاقية والاجتماعية للأمة الإسلامية " |
ــ 3 ــ أحد أبعاد الأزمة في الواقع الثقافي يتمثل في: الاستلاب الثقافي وهو كما يراه الباحث: " نتيجة للصدام الحضاري الذي حدث بين الأمة الإسلامية والغرب. فقد صادمنا الغرب ونحن على حالة انقطاع تاريخي وانحطاط فكري ومعاشي. فكان هذا اللقاء الحضاري بالطبع غير متكافئ فولد نتائج سلبية متعددة " |
ــ 4 ــ الخروج من الأزمة " ما هي الأزمة التي تعاني منها الأمة الإسلامية وما هي جذورها؟ ما هي التشوهات والانحرافات الفكرية والثقافية التي أعاقت مشروعات الإصلاح من بلوغ غاياتها المرجوّة؟ وما هو البعد الغائب في هذه المشروعات ؟ وما هي قاعدة الانطلاق للحل؟ وهل للأسرة دور في إنجاح مشروعات الإصلاح وكيف يكون ذلك ؟ وما هي خطة العمل لإحداث النهضة الإسلامية اللازمة لتحقيق الشهود الحضاري؟ أسئلة أجاب عليها البروفسيور عبد الحميد أحمد أبو سليمان، من خلال مقدمة وستة فصول وخاتمة ضمنَّها كتابه أزمة الإرادة والوجدان المسلم: البعد الغائب في مشروع إصلاح الأمة " في إصلاح الثقافة والتربية : رؤية إسلامية معاصرة " ، الصادر عن دار الفكر بدمشق في طبعته الأولى 2004م والواقع في 336صفحة من القطع المتوسط . وقد جعل غايته وضع قضية الطفولة ودور الفكر التربوي باعتباره منطلقاً أساسياً في تحقيق التغيير الاجتماعي على مائدة الدراسة والفكر والنظر ، وتنقية الثقافة الإسلامية ومدخلاتها التربوية واستكمال الأدوات المنهجية للفكر الإسلامي في دراسة السنن والطبائع والواقع في الزمان والمكان وفق منهج ٍناقدٍ يركّز على أوجه النقص والقصور في الجهود السالفة قصداً لتلافيها ؛ من أجل إعادة دور الطفولة وإدراك دلالاتها العلمية والنفسية في إحداث التغيير الاجتماعي؛ إذ أنها البعد الغائب الأساس في إحداث التغيير النفسي الجمعي الضروري لاستعادة الرؤية، وتحريك الطاقة الوجدانية، ومواجهة التحديات .وقد لفت النظر -من خلاله - لدور مؤسسة الأسرة المحوري في الإصلاح التربوي والتغيير الاجتماعي، كل ذلك من خلال نظرةٍ ناقدٍة حاول من خلالها التعرف على ما أصاب روح الحضارة الإسلامية من فتور وما اعترى أداءها من قصور أسلمها إلى العجز والضعف الذي تعيشه اليوم " |
الساعة الآن 09:57 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir