سبق ياعقيل تستاهل السقيفة ربانها والكباتنه رياض باشراحيل ومحمد التميمي مشكورين جم جم , كرامه مرسال
في القلب ياحبيب الملايين انا حضرت لك سهره في جده وشفناك مسلطن ماشاء الله وصوتك جميل ومحافظ عليه
ربنا يعطيك الصحة والعافية السهرة انت احييتها مع الفنان الحبوب رمزي
شكرا لكم جميعا

استسمح أحباب قلبي أبو صالح وأبو صبري بالرد على الأخت العزيزة عفاف خاصة بعد اقتناعي بعدم الخوض في مسألة خارج الموضوع..
لكن لأن الموضوع في محتواه قد أورد شيئا ممّا دار حوله من نقاش وجدل وحوار فلست أرى في ذلك من بأس..

عزيزتي عفاف،
ليس كلّ كتاب يمتاز بالصحة والدقة إلا إن ظهرت أبحاثه ودراساته بالوثائق التي لا تقبل المنازعات.. خاصة وأن الكتب في عصرنا لم تعد تهتم حتى بقواعد اللغة الصحيحة ولا بنحو ولا بصرف ولا يكلف أحدا نفسه عناء ذلك الأمر والإعتناء بمثل تلك الأمور.

ربما تكون أغنية "رد قلبي" من ألحان المحضار وليس لي على ذلك دليل لكن لا يمنع من وجود الدليل عند غيري من العارفين.
لكنها حتما ليست من كلمات المحضار بل أنها من كلمات البار وانّ لديّ على ذلك مليون شاهد ودليل.

وسواء ركّب البار كلماته على كلمات المحضار أو العكس، فهذا لا يغير الأوضاع ولا يسلب الحقوق.. وعملية التركيب بين قصائد الشعراء وبعضهم مشهورة منذ المتنبي وما سبق المتنبي .. فكم ركّب على جرير الفرزدق والعكس بالعكس وأحمد شوقي على البوصيري وعلى الجارم... ومع ذلك بقوا أعلاما ورموزا لم يؤثر ذلك على شهرتهم ولم يقلل من نبوغهم في الشعر وفي الأدب.

مودتي القلبية,,,

عزيزتي الغالية عفاف،
حاشا لله أن أكون قد تصديت للكتاب أو جعلت من نفسي وشخصي في ميزان أساتذة ودكاترة من أمثال الباحثين العظيمين الدكتور القاسمي والدكتور الغانم.. ويعلم الله ويشهد عليّ بأنهما بعض من أساتذتي أنهل من علومهم وأستدرك من معارفهم.. فالكاتب والباحث المعروف الشيخ الدكتور خالد محمد القاسمي أشهر من نار على علم ورمز من رموز الفكر وهو من عظماء المؤرخين ليس فقط في الفنّ اليمني بل حتى في السياسة وفي تأريخ دراساته عن اليمن والخليج.. والدكتور نزار غانم يكفيه فخرا وشرفا بأنه نجل العبقري والباحث والشاعر اليمني المشهور الدكتور محمد عبده غانم.. وإن دار الدكتور نزار في صنعاء ملتقى لأهل الفن والطرب والأدب.. وقد حمل الدكتور غانم على عاتقه التراث اليمني إلى فرنسا وبريطانيا والبلاد المنخفضة وأميركا وأستراليا.. من يكون الحسيني بجانب أفذاذ وهامات كما القاسمي والغانم؟.
إن ما لفت إليه الانتباه في الكتاب جاء فقط في الجزئية المتعلقة بالأغنية ذاتها.. ولا مانع من تصحيحها في الطبعة التالية من الكتاب وسوف أحاول الوقوف على وسيلة اتصال بالدكتور نزار لشرح تفصيل هذه الجزئية في الكتاب.. فالدكتور نزار هو الطبيب والأديب والشاعر والعازف والفنان أيضا ومن صفاته أيضا أنّه باحث ومفكّر وناقد.
ذكرتينني بالأخت الفاضلة سمارة الكويت، حقا لقد أفتقدتها وأشتقت إليها كثيرا.
دمت، عزيزتي، بعلم ومعرفة وحكمة ونبوغ.,,,

اهلا بك يا سعادة المشرفة
بعد الرشخ اللي شفته في مسرور اصر على الاحتفاظ بها لنفسي :el:
سلام

قالوا : ايش علمك القسمه ياعلي ؟ قال عيون الذئب :FRlol:

مثل شعبي سائد في بلادنا سنشرحه ( إذا لزم الأمر )

اعتبر ( المنصب العمودي ) بمن مضى قبله ولا يريد أن يكون عبرة لغيره .


على فكرة .... الرشخ ... دليل على ضيق الصدور بالنقد البناء والهادف

سلام .

:FRlol::FRlol:

أشكر كل من أسهموا في هذا اللقاء المفيد، وأرى رأياً متواضعاً في قضية قصيدة (يازهرةً في الربيع) بعد توضيح الفنان الشهير كرامة مرسال، أن يقال إن اللحن للمحضار، والكلمات للأخوين المحضار والبار. حفظاً للحقوق الفنية لكل مهما. مثلما لا يفرّق أحد اليوم بين الأخوين رحباني مثلاً فيفصل إبداع هذا عن ذاك، وتنسب أغانيهما لكل منهما.
وما شاء الله صوت الفنان كرامة مرسال لا تزيده السنوات إلا تألقاً ربنا يبارك في صحته.