سقيفة الشبامي

سقيفة الشبامي (http://www.alshibami.net/saqifa//index.php)
-   الســقيفه العـامه (http://www.alshibami.net/saqifa//forumdisplay.php?f=4)
-   -   صيـد اليــوم (http://www.alshibami.net/saqifa//showthread.php?t=48580)

سالم علي الجرو 05-04-2009 11:47 AM

وعاد الغيث ، عاد الكابتن يفتح المسامات والنوافذ لدخول الأوكسجين
لم يتكلّف هذا الكابتن العظيم ، ولم يكتب تشنّجا ولا شكّا ولا وهما ولا مكرا . نثر الورود والصّدق وأفشى السلام وانتشر الحب.
كتب عن الفاكهة ولم يكتب عن ذباب الفاكهة
يا لك من كابتن ملاك عظيم ...
إستمر يا كاتبن فأنت في قلوب الجميع

سالم علي الجرو 05-04-2009 01:39 PM


في أيّ منتدى
أعرفك من:
هنــا:
أكتب أعرف من أنت ، وكفى!!!

سالم علي

فاجوان عباس 05-04-2009 01:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو (المشاركة 346840)
شكرا فجوان
يا ابنة النيل لم أفهم بالضّبط مشاركتك وكنت أتوقع أن يعجبك الكتاب المنقول في الرابط لا سيّما وأنت متخصصة في تنمية الرّيف.
كتاب رائع يا ليتك تتصفّحينه وتدعين للعبد لله.

اقتبست ما كتبته عن الاخام والقسيس والشيخ
بما يؤمن؟ وما هو الايمان؟ وهل الايمان يتوقف في بعض الامور؟
لم اقرا كتاب الموجود في الرابط لكنني ساقراها

سالم علي الجرو 05-04-2009 07:32 PM

الأمثـــال
علامات السوط تزول وآثار الشتائم لا تزول.
ــــــ
إذا كان صدري ضيّقا ، فماذا ينفعني وسع العالم؟
أفريقي

***

خير لك أن لا تبدأ ، من أن تبدأ ولا تنتهي
تشيكي
***
سامح الناس ولا تسامح نفسك .
سلوفاكي
***
الإخفاق بشرف خير من النّجاح بغش .
يوناني

سالم علي الجرو 05-05-2009 10:48 AM

يمكن لحدود الأرض أن تكون تحت حماية وسيطرة القوة العسكرية
يمكن لأحداث الشّغب في أيّ بلاد أن تفلت أو أن تكون تحت السيطرة

إلا

نعم إلا وحدة الأرض كوحدة اليمن الميمون لا تحميها قوة ولا تخضع لسيطرة عسكرية لأنها في استغناء ، ذلك أنها تحمي نفسها وتسيطر على تماسكها واندماجها وانسجامها وتناغمها من داخلها، وإذا ما علمت بأن قوة عسكرية ضاربة تضرب أهل الأرض من أجل الحفاظ على وحدة الأرض فاعلم أن هناك خطايا ، خارجة عن المألوف ، تماما كالخطايا التي تفكك الأسرة الواحدة.

سالم علي الجرو

سالم علي الجرو 05-07-2009 02:13 PM

ما حكّ جلدك مثل ظفرك
اقتباس:

اليمنيّون هم المعنيون بحلّ مشاكلهم
المشاكل
تكمن في:
1- إدارة وحدة البلاد: الأرض والإنسان
2- دعاة الانفصال.
يضيمنا طيران فرحتنا ـ كشعب ـ بالوحدة التي تحققت بعد كفاح وصبر طويل . طارت الفرحة بعد أن تكّشفت لنا نوايا الخبث وسلوك الأنانيّة.من الخبث أن تكون الوحدة مطيّة وشعار ، ومن الأنانيّة أن يتقدّم الإنسان النافذ على الوطن. هذا ما أثبتته سنون عمر الوحدة اليمنية إلى اليوم وإلى أجل غير معلوم.

يضيمنا ويعذّبنا من يسعى إلى الانفصال وتفتيت البلاد بحجة نوايا الخبث وسلوك الأنانية من قبل النافذين في إدارة الوحدة ، ولن نصدّق بأن علاج نوايا الخبث وسلوك الأنانية هو بالانفصال ، ذلك أن:
الوحدة: تعني الأرض والأهل ، ونوايا الخبث وسلوك الأنانية يعني أشخاص ، فكيف ندمر وطن من أجل معاقبة أشخاص؟يضيمنا المراهنة على رأي إقليمي أو دولي حول وحدة اليمن كلما طالبنا بحل مشاكلنا الداخلية ، ونحن الذين لن نفرط في الوحدة ، ومسألتنا هي معاناة البلاد والعباد من أذى ، فهل من حقنا مطالبة تدخل الرأي الإقليمي أو الدولي في مشاكلنا ورفع الأذى عنا ـ كفقراء جياع ملّ الصبر من صبرنا؟ ـ أو أن لهم حسابات أخرى؟ لا نريد حديث سياسة فلقد كفرنا بالسياسة ، نحن نريد حس مسئولية وطنية ، إنسانيّة ، أخلاقيّة

.

سالم علي الجرو
( دوام الحال من المحال ـ الحوار السياسي )

سالم علي الجرو 05-09-2009 07:09 AM

اقتباس:

البطانة مجموعة تحيط بالمسئول الأوّل وهي محل استشارة ، ترفع للمسئول تقارير عن المشهد العام وتزّين له الصّورة . هذا عندما كان المسئول معزول في العهود الأولى ، وكان الوحيد مصدر السلطات.

تغير الحال ولم يعد المسئول الأول معزولا في الدولة الحديثة دولة المؤسسات ،
وأضحت البطانة تتمثّل في:
أفكار وخبرات نادرة ، وإذا ما علمت بأن البطانة رأس شر في دولة ما فاعلم أنها دولة ليست ديمقراطية ، ذلك أن الدول الديمقراطية يحيط بها المواطنون وهم البطانة والرقابة ، ممثلون في الهيئات والمنظمات والكتاب والصحافيين وأفراد النّخبة

.

ــ سالم علي الجـــرو ــ

سالم علي الجرو 05-11-2009 10:23 AM

اليمن والواقع السياسي
جذور وخلفيات ـ معاصرة وتجديد
الوحدة اليمنية حتميّة وتحقّقت والجميع فرح بها إلا أنها أفرزت أحوالا تغضب الرّب ، وما يغضب الرّب يغضب عباده.
لا أحد ينكر جذور اليمن العربية ـ الإسلامية ، وهو أقرب نموذج إلى الأصل من حيث الثقافة الدينية والنسيج أو التركيبة الاجتماعية ، ومن يقرأ اليمن عن قرب بتأمّل يجد الإنسان والتراث في عناق دائم بيد واليد الأخرى تريد معانقة العصر ، كيف وهو يعيش في القرن الواحد والعشرين؟ ، وهنا السؤال الدقيق:
من من شرائحه أو أطيافه قرأ الواقع المعاصر وانخرط في الطابور أو اصطفّ من ضمن الصّفوف.

حزبان لا غير
الحزب الاشتراكي
المؤتمر الشعبي العام
انتهت تجربة الحزب الاشتراكي بالفشل وبقي المؤتمر الشّعبي العام

قراءة موفّقة وتشكيل موفّق
كانت فرصة سانحة للمؤتمر الشعبي العام أن يتشكّل على نحو من التجديد في ظرف كانت الأمّة مشغولة بأزمة الغزو العراقي للكويت وتداعياته ، والعالم مشغول بالتجهيز والإعداد لمكافحة ما يسمّى بالإرهاب الذي تعزز وتسارعت خطاه بعد أحداث سبتمبر الشهيرة.
في الداخل فتح المؤتمر الشعبي العام لكل من هبّ ودب من كافة المذاهب والمستويات والأطياف ، ومن دخل دار أبا سفيان فهو آمن ، وكان هذا بمثابة أساس ودعائم لإدارة الوحدة. كان متصالحا مع التاريخ والجذور: عقيدة وعادات وأعراف ، وهذه أكسبه القابلية للحياة والاستمرار.
في الخارج كان اليمن ( المؤتمر الشعبي العام ) محل رضا وقبول ، ولم لا؟ وهو المناهض للإرهاب ، وبهذا ضمن بقاءه في الساحة كلاعب احتياط تحت رقابة.
إنها حسابات التمركز أو التّموضع ، والوطن يأتي في الدرجة الثانية كما يبدو في الظاهر ، غير أنّ الأمانة تقتضي التجرد وكتابة الحقيقة ، والحقيقة أن المؤتمر الشعبي العام انفتح على الآخرين ( القوى السياسية المعارضة ) من خلال القنوات الديمقراطية ، ويبقى السؤال الأزلي:
هل الانفتاح بقوة الديمقراطية ، أم أنه من موقع القوّة الحزبية وقوة النفوذ؟إن قلنا بالأولى فأين نضع العشيرة ، وإن قلنا بالأخيرة ، فإلى متى؟
وقفنا على حزب واحد بداخله أطياف ويبدو قويا ولاعب ماهر في مسير الديمقراطية ، وفي المعارضة أحزاب عدّة فيها من لا يطيقون معه صبرا على المستوى الدولي وفيهم توحي أدبياته إلى أجواء كندا والديمقراطيات العتيقة ، ومنهم سريع الغضب والإشتعال
.

ــ سالم علي الجرو ــ

سالم علي الجرو 05-12-2009 09:09 AM

باب الفاتيكان زار عائلة الأسير الإسرائيلي الوحيد: " جلعاد شاليط " في زيارته لفلسطين ، ولم يذكر أو يشير في خطاباته إلى إحدى عشر ألف أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية
إخواننا أهل الكتاب يدعون إلى محبّة أهل الأرض
يدعون إلى الحب والسلام

تألّم لذكر محرقة اليهود ولم يقل شيئا عن محارق العرب ، ولم يقل شيئا عن غزّة المدمّرة المحروقة.
يدعون إلى محبة أهل الأرض ، منطلقين من دين سماوي

هل في السلوك ما يشير إلى عدالة؟ ومن أين سيأتي الحب والسلام إذا غابت العدالة؟

ـ سالم علي الجرو ـ

سالم علي الجرو 05-22-2009 09:35 AM

شتان بين مشرّق ومغرّب
شتان بين يمني ويمني

نحن أهل اليمن واقفون هنا:
فوق أرض دفن فيها أجدانا ، نزرعها ... نخزن المنتوج في ديارنا

السياسيون:
بجوارنا ، هم منا وفينا والفرق بيننا أنهم:

لا يزرعون مثلنا ، ومدخراتهم ليست غلال بل جواهر وأوراق
لا يخزنون مثلنا بل يختارون أوعية مالية خارج الديار ، ومن هناك يحرقوننا.

شتّان بين ألماني ويمني . الأول في حقل الإنتاج والثاني في حقل الحصاد ... الأول يصنع وعيه النصر على الفقر، والثاني:
يصنع الفقر.

دام من يصنع المعجزات ولا دام من يصنع العجز
.

ــ سالم علي الجرو ــ


الساعة الآن 04:42 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas