|
الكاتب القدير سالم علي الجرو..ابو لطفي
الصوره لن تكتمل كما يتمنى الجميع..!! هناك من يحذف جزء من الصوره الجميله ويضع مكانه جزء لصورة شبح http://www.albidapress.net/filemanag...image&id=18729 السؤال:هل يتلوًن المشهد اليمني بصور الأشباح ومصاصي الدماء.؟ |
اقتباس:
إنها صحوة بخطاب وتصور جديدين وتقييم وتحديث علمي نظيف,إنها الأنقلاب على ماجلبت عليه نفوس النفعيين من ساسة ونخب وماترتب على ذلك من تقليد وثقافة تمثلت في الأحزاب وفي الطلائع ورجال الصفوة ,صاحبها النكد والكدر وأنواع الهموم والإبتلاء لشعوب أهل الأرض,والتوجه بهمة عالية وإرادة فولاذية واعية وتصميم مدروس نحو الحداثة في بناء دولة العدالة والقانون.وطبيعي أن يقف المتضررون ضد هذا التوجه,وإن المتضررين سلسلة تمتد من أصغر بقعة محلية يتحكم فيها المستعمر المحلي كما وصفها شاعرنا عبدالله البردوني إلى ما وراء القارات,ولابد من فترة إختبار وتمحيص ولذلك ستطول المراحل الإنتقالية إلى المحطات الجديدة فلا تزعجنك رفسة بغل يحتضر. |
هل سيتحول الضعف الى قوة؟ هناك إصرار فيما يبدو على القتل والحصار من لدن طرف الألة من أجل مشروعه،وهناك إصرار في المقابل على القبول بالقتل والحصار كشر لابد منه من أجل المشروع الحق من قبل قوي الإرادة،فهل سيتحول الضعف الى قوة منتصرة؟ إسألوا التاريخ........؟ |
اقتباس:
طال بناء الأنتظار يا ابو لطفي عسى ماشر..؟! |
أستاذ سالم هل نحن خارج موكب الحضارة أم أننا في حالة حضارة معطلة تحتاج إلى بذل جهود صادقة لتنشيطها وإنعاشها؟ أم أننا في مرحلة اعتكاف ككل الحركات الكبرى في التاريخ تبدأ بمرحلة الاعتكاف ، فالأمم في حالة النكبات الكبرى تنزوي على نفسها وتعيد بناء مجتمعاتها من الداخل. فإن كنا هكذا فما هي مرجعيتنا في طريق هذا البناء ؟ هل نسترجع خطاب الماضي التليد الذي أوصلنا إلى ما نحن عليه؟ أم نقتبس من الفكر الغربي (الكافر) كالعلمانية والديمقراطية والحريات العامة التي أوصلتهم إلى ما هم عليه؟ أم لا زلنا حائرين لم نصل بعد إلى قرار أي المرجعيتين نسلك؟!!!!! |
اقتباس:
النقاش مفتوح للجميع وما اترف الطرح واغزره عندما يتداخل فيه عدد من الحلان بمن فيهم المشرف الخليفي الهلالي. شكرا جزيلا. |
اقتباس:
نحن لسنا في جزيرة نعيش عزلة ،نحن في حالة تفاعل وحراك وتأثير وتأثر مع من حولنا وماحولنا ومايدور الان من حراك نهوضي ليس مقصورا على أناس دون أناس ،ذلك أن الحرية والعدالة مطلب الجميع بصرف النظر عن الديانة والأعراف والطوائف والمذاهب ،وأنت تعرف إن القطار الذي يخرج عن مساره أو القافلة التي تضل الطريق يصل أو تصل إلى حافة اللهاوية ، وهل ترانا في أمن وأمان ونحن على شفا حفرة إن بقينا على درب الضياع والتيه ؟ إن مسألة الحضارة الإنسانية تعود إلى مدى مساهمتنا في تشييدها فهل نحن من المساهمين في بناء الحضارة الإنسانية والمشهد كما ترى لاينبئ إلا عن صورة حزينة ومضمون محبط؟ |
لا نختلف كثيرا عن ما حاولت الإشارة إليه ضمنا و لو أننا بحاجة إلى أن تضع النقاط على بعض الحروف ولا خلاف يا أستاذ سالم أن السياسة (الحكيمة) هي التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه اليوم ولكن هل نحصر اللوم في علية القوم؟ أم نكاشف أنفسنا ونقول أين موقع من رفعوا شعار الوطنية وهم اليوم في مواقع النصيحة والاستشارة في مختلف دوائر الدولة، يغدقون عليها بنصائحهم التي خلقت لنا هذا الواقع؟ نعم الفاسدون لا يعنون لنا شيئا لأنهم مكشوفون للجميع ولكن نحن نتحدث عمن يتخفون بالثوب الوطني و دخلوا في زواج المال والسلطة، يا سيدي أنت تعرف لماذا غيبوا الطبقة الوسطى وسحقوها ولا يريدون لها النهوض
|
[QUOTE=abu iman;707000]لا نختلف كثيرا عن ما حاولت الإشارة إليه ضمنا و لو أننا بحاجة إلى أن تضع النقاط على بعض الحروف ولا خلاف يا أستاذ سالم أن السياسة (الحكيمة) هي التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه اليوم ولكن هل نحصر اللوم في علية القوم؟ أم نكاشف أنفسنا ونقول أين موقع من رفعوا شعار الوطنية وهم اليوم في مواقع النصيحة والاستشارة في مختلف دوائر الدولة، يغدقون عليها بنصائحهم التي خلقت لنا هذا الواقع؟ نعم الفاسدون لا يعنون لنا شيئا لأنهم مكشوفون للجميع ولكن نحن نتحدث عمن يتخفون بالثوب الوطني و دخلوا في زواج المال والسلطة، يا سيدي أنت تعرف لماذا غيبوا الطبقة الوسطى وسحقوها ولا يريدون لها النهوض[/QUOTE
أعجبت بالتقاطك الإشارة وطلبك وضع النقاط على الحروف مسألة فيها خطر ولن أقول في فمي ماء وسأحاول التنفيس عما يجول في الخاطر. أثبتت السنون أن الأوصياء على عباد الله من الذين لاعهد لهم ولا ذمة ولا أخلاق عاثوا في الأرض فسادا: حروب نهب تجويع تجهيل تمزيق واليوم نهضت الشعوب لتصنع حدا لعهد الخطايا وتبني عهدا جديدا بصفائها وطهرها وثقافتهاالآدمية ذات القيم والفضائل التي ستغلب وتسود تقود وتبني كيانا لامكان فيه لمن لاعهد له ولاذمة ولاأخلاق. اللهم انصر خيار خلقك على شرارهم وكي نخرج من العموميات نكتب والأجر على الله: إن الذين يمنعون الحرية عن الناس وقد خلقهم الله أحرارا أن يتواروا عن الأنظار أو يعدلوا الميزان ، وإن على النخب والأحزاب الذين يتاجرون بحقوق عباد الله المادية والأدبية والمعنوية ويتاجرون بدمائهم الزكية وأرواحهم الطاهرة البريئة أن يعلموا بأن الوجود اليوم لعباد الذين ظلموا لعقود من السنين إن لم يكن لقرون وعليهم تغيير خطابهم ومنهجهم بحيث تلبي رضا الرب وحاجات البشر وليس نزعة الهوى والأنانية ومنطق الإستعلاء والإستبداد والبطش. شكرا أخي أبو إيمان , وإلى الرابط التالي: الهدف السّامي له وسائل سامية |
| الساعة الآن 03:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir