سحر كلامك ونبض روحك مرسومه في سطورك ومعانيك ولكن العشق بلوه ههههه
مشكور . |
|
اقتباس:
|
|
|
ابوخالد أيها الغالي علينا جميعاكلمات ولا أروع
ربي يسعدك كمااسعدت حلان السقيفه دمت بود |
|
اقتباس:
عرفنا شطر المودّة أنها في الرجل ( الذكورة ) ، هل الشطر الآخر في المرأة أو الأنثى ( الأنوثة )؟ اقتباس:
أعتقد وأنا ابن الريف أن المرأة تلك التي تسير في الشارع أو تتسوق أو تلك الموظفة ، وأن الأنثى هي تلك التي ( إذا نظر إليها زوجها أسرّته ) ، ولن يكون النظر إليها في شارع أو معرض أو إدارة أو مشفى ... الخ . سيكون النظر في عشّ دافىء هو المنزل وفي المنزل منزل . اقتباس:
هي مرأة إذن بكامل جاهزيتها من فكر وقلم ودعم وإلا كيف ستكون حضارة من منا لا يحب المرأة ، لكنه الحب المقدس الذي لا يقبل التلاعب ورقص الكلمات ... هو الحب الذي اختصر جميع اللغات في لغة واحدة: ( صدق الحس ) تتكلّم به العيون وتترجمه سنون العشرة . |
جانب مهم هنا لفت نظري إلى جوهر القضية ، ذلك هو الجانب العاطفي المحض القابل للهزيمة والانكسار أمام تراقص الكلمات ، وذلك ما أوقع كثيرات وكثيرين في شراك الحب الوهمي سيّما في زمن التواصل السهل . ولعل القصائد ومنها الغنائية تثبت جروح الشباك أو الشراك ، فكم من القصائد تشكو جراح من سلوك من حبيب أو حبيبة: غدر ... وشي ثاني . أعتقد أن العقل المصاحب للعاطفة يشارك في تمهيد طريق الحب من بعدها تأتي الرومانسية ، أما رومانسية الكلام ففيها كثير من الغش والأوهام . عند الأنثى تحضر العاطفة ، ويحضر عند المرأة العقل . لذلك لا مغازلة في مكان العمل بل تعارف ومغازلة في المنزل لتبادل الحب والسكينة والود والسكينة . |
الساعة الآن 02:03 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir