مثلك تماما لا أجيد قراء ( الشّفة ) .. أتعتع في قراءة العيون عندما أكون أبحث حاليا عن كينونتي وهي معي امرأة نعم أذكر أنني قابلت جسدا من لحم وعظام نعم .. نعم ذكرت أنها أنثى وكنت أحسبها امرأة |
كَم أَعشَق التَدلل عَليهآ , والتظَآهر بِـ الزَعل .~ أصرخ بِهآ .. ارحَلي عَني .. فأنآ لآ أَحِبَك .! تحتَضنني ? وَ تضحك بِكل ثِقة .. قـِآئلةٍ " كآآآآآآذب " آنت تَعششششششقـني ღ .~ ♀ ❦ ♂ هـِو عـِشق آلآنـِوثه سمـِآً لآ تـِعـِرف لِهآ بـِدآيـِه و بحـِراً لـِيس لـٍه نـِهآيه و بـِعـِشقهآ تـِطول فـِيهآ آلـِحـِكآيه وآلـِروآيه سـِلـِمت آسـِتآذي آلـِفـِآضل ع آرق آلكـِلمـِآت وآعـِذبـِهآ لـِكـِ مـِني كـِل آلـِود وآلتـِقــِدير |
|
اقتباس:
|
|
*****خذني معك***** حينما تغزل الكلمات الوان الحنين ... وترسم الشفاه حزات النغم ... وتتراقص العيون بأجفان التلاق ... لتغنيها معزوفة وصل في أجل ... للأزل ... ذكرى تاريخ وشوق كائن يبسط بكل جيوشه ارجاء شبل نحيل ... هده الشوق والامل ... هي اطياف قدر وتاريخ جنون ... وتصبح كل الامنيات كـ بساط ريح يطوف الكوكب ... |
لن يكون حضوري هنا سوى حضور مُتأخر
وأصابع تتردد على الأحرف تحتار ماذا تختار ! فأمام هكذا عشق ... تتقلّص حروف الهجاء وتزيد أخطاء الإملاء وأكتفي بمرور خافت خجول وباهت ... |
عاشق وقلبك اخضر يابوخالد وفي حروفك جاذبية للقلوب العاشقة تحياتي وتقديري لك ودمت بحفظ الرحمن |
|
سحر كلامك ونبض روحك مرسومه في سطورك ومعانيك ولكن العشق بلوه ههههه
مشكور . |
|
اقتباس:
|
|
|
ابوخالد أيها الغالي علينا جميعاكلمات ولا أروع
ربي يسعدك كمااسعدت حلان السقيفه دمت بود |
|
اقتباس:
خاطرة جميلة وعنوان أجمل لها وقع وجداني بموسيقاها الروحية ,,, لا متاجرة بالحب ايضا الكتابة فيها محاذير ,,, الإفراط فيه أصعب !!!!! الحب بين جيلين ,,, هل من مقارنة بين جيل الخبرة والذوق والأدب ؟ أرق تحية وخالص السلام . |
اقتباس:
عرفنا شطر المودّة أنها في الرجل ( الذكورة ) ، هل الشطر الآخر في المرأة أو الأنثى ( الأنوثة )؟ اقتباس:
أعتقد وأنا ابن الريف أن المرأة تلك التي تسير في الشارع أو تتسوق أو تلك الموظفة ، وأن الأنثى هي تلك التي ( إذا نظر إليها زوجها أسرّته ) ، ولن يكون النظر إليها في شارع أو معرض أو إدارة أو مشفى ... الخ . سيكون النظر في عشّ دافىء هو المنزل وفي المنزل منزل . اقتباس:
هي مرأة إذن بكامل جاهزيتها من فكر وقلم ودعم وإلا كيف ستكون حضارة من منا لا يحب المرأة ، لكنه الحب المقدس الذي لا يقبل التلاعب ورقص الكلمات ... هو الحب الذي اختصر جميع اللغات في لغة واحدة: ( صدق الحس ) تتكلّم به العيون وتترجمه سنون العشرة . |
جانب مهم هنا لفت نظري إلى جوهر القضية ، ذلك هو الجانب العاطفي المحض القابل للهزيمة والانكسار أمام تراقص الكلمات ، وذلك ما أوقع كثيرات وكثيرين في شراك الحب الوهمي سيّما في زمن التواصل السهل . ولعل القصائد ومنها الغنائية تثبت جروح الشباك أو الشراك ، فكم من القصائد تشكو جراح من سلوك من حبيب أو حبيبة: غدر ... وشي ثاني . أعتقد أن العقل المصاحب للعاطفة يشارك في تمهيد طريق الحب من بعدها تأتي الرومانسية ، أما رومانسية الكلام ففيها كثير من الغش والأوهام . عند الأنثى تحضر العاطفة ، ويحضر عند المرأة العقل . لذلك لا مغازلة في مكان العمل بل تعارف ومغازلة في المنزل لتبادل الحب والسكينة والود والسكينة . |
|
رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه يابو خالد ولو اني جئت متاخره تقبل مروري
|
|
|
|
الساعة الآن 12:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir