خطر: هنا شاعر:
القائل:

الريم: سطح المنزل . ريم الشاعر: السماء ، ولا تسل كيف يصعد ، الفضاء ما بين الأرض والسماء: درج ( رقاد )
تنود: تهتز في ترنّح . بقعاء: الكرة الأرضية في نظر الشاعر .
تتمايل الأرض بمجرد أن يتنحنح هذا الشاعر

انتبهوا من شاعر يصعد بدون سلم ولا درج .
المشكلة كيف ينزل؟

من الذي شهرت به؟
وهل مسقي القحزوز يجرؤ على تشهير من هو في مقام عنترة؟
هل يستطيع الأحمق المجرم أن يتطاول على الجهابذة؟
لسنا بصدد ثقافة ، لي أعوام في هذه المنتدى أسير تحت الأرض وهذا يشرفني وأفتخر به ، ألا تعلم ذلك؟
المشكلة مشكلة ضرر يلحق بالمنتدى كما أرى من الوجهة الثقافية والأخلاقية ولعل الأخيرة عندي تأتي في المقدمة؟
أنت لست غلطان وعليك أن تبيّن للعبد لله خطأه لتحصل على أجر الله وثوابه .
الحديث يقول: ( أنصر أخاك ظالما أو مظلوما ) ، فانصرني إن كنت ظالما وانصرني ان كنت مظلوما ، وتباينات الثقافة أو الفوارق الثقافية لا تقف عائقا أمام نصرة ظالم أو مظلوم .
( ماهوه هاكذا تشهّر بالمساكين )
أيّ تشهير يا هذا؟ وأيّ مساكين؟ القضية أدبية أخلاقية ، فهل ينظر إلى الإختلال الأدبي والثقافي بمنظور عاطفي صرف أو أن للعقل دور؟
هل كتبت شيئا ، أو أنهم يقرؤون ما يكتبون؟
( عاد لاتقول انا غلطان )
هذا قولك ، فهل لك أن تشرح للعبد لله ( عاد لا تقول )
مثل هذه الإشارات والفلاشات تدخل في التهييج والإثارة ، فما تقول أيها القلم الناطق؟
كلمة أخيرة:
وأنا أكتب أتصور أن أحد سيقرأ لي وأنا في الثرى ، لا أدري متى؟ ... الزمن مفتوح ، فهل تشعر مثلي؟
يا ليت
شكرا جزيلا .

أقدر مرورك على الشعر الفصيح وأسعدني مرورك هنا
أشكرك كثير

من هو بن حميد؟ أكيد له قصائد أخرى
( معاد الا قول السماء ...... ) تدل على جواب لبدع من شاعر حوى على الأرض ما خلا له شي
شكرا ياالسبع في الوسل ما شاء الله