ـ 1 ـ

في الأصل للشعر عذوبة إلا أن منه مايشبه الفاكهة المرة .

1
القرمطـــي

ـ 2 ـ
الجرو المسعور
ـ 3 ـ
العبد
ـ 4 ـ
المولد غير العربي

كل ذلك تجده في مشاركات بنظم المعرفات التالية:
• ملك اليمن " أحمد باشماخ "
• العسيلاني [ مع تفرد هذا بنسخ آيات من القرآن الكريم لاستخدامها في ذات السياق ]
• ابو شاكر
• ملقاط
• صقر الوديان

ختـــامها مسك:

[ الغـدر طبـع القُرمطـي ]
[موسوم شف كُل قُرمطي ]
[مـا حـد يحالـف قُرمطـي ]

تسع كلمات من اصل اثنين وعشرين كلمة حواها نظم ملك اليمن . بقيت 13 كلمة توزعت على التالي:

نداء: يابن عسيلان
جملة وصفية: عيشته عيشه بائسـه محـروم " 4 كلمات " .
الإجمالي خمس من أصل 13 , الباقي 8 كلمات قصيدة من بيتين تذكرنا بقول:

( يا مطيره تمطّري = عند عيشه مرت علي )

يعتقد بعض المتشاعرين أن الولولة والإزعاج تلفت إليهم الأنظار , موهمين أنفسهم بوزن ثقيل في حقل الشعر أو أنهم " مساكين " يستحقون الشفقة حتى وإن كانوا جلفين غير أنهم أوقعوا أنفسهم في مهاوي الهلاك عندما أقحموا هذيانهم في منتديات اليكترونية , موهمين أنفسهم بأنهم شعراء.
الشعر وأي قطعة أدبية تصدر عن موهبة واقتدار وليس ولولة وفوضى ترقى إلى العمل العبثي , يسخر منها القارئ.

من عيون الشعر

بدخل بكم في بحر ما با حيث ما سرحت ضوت = يوم الهدف منصوب قال الذيب والموقف خطير
أم الكبائر بهذلت في صاحبي وتْبهذلت = بهذل بها الحلان في النقعه وغيل الباوزير

الرد من الشاعر خالد بن مهنا:
( وش عادني باقول للعربان في بلوه ابتلت = كل ماطفينا كيرها ترجع وترشن الف كير
لاتحسبوا اسرائيل من بعد الهزيمه روّحت = ذلا مثيل الثّعل كلما سنحت الفرصه يغير
والناس ساروا في السوا واتْعلمت واتْثقفت = واحنا ثقافتنا في العيشه وفي لبس الحرير
والحقد والبغضاء على قلوب الاوادم سيطرت = ولعاد شي جيره ولا مخوّه ولا صحوة ضمير )

الثّعِل: الثعلب

ثمان كلمات لا تؤلف بيتي شعر