|
مناجاة...؟
أ بصرتُ من مثلي على مرآتي فوجدت من فيها........جميع صفاتي خاطبتها...؟ ردّتْ.....علىّ ببسمةٍ... حبا بربكَ .....لا تقل كلماتي ؟؟؟ أنا صورة ..حوت المشاعر كلها....؟ والثغر ....لا يُجدي ..بلا بسماتي...؟ فالقلب ...لا يهوى ....ولم يكُ عاشقا...؟ والعين...لا تُعنى بغير سماتي..! أنا صورة..؟ سأظل ....دوما ناتجاً... معكوس....روحكَ ..يمتطي مرآتي من غيبةٍ...للضوء ...عدتُ كبسمةٍ........ إشعاع حبٍ صارخاً آهاتي...؟ يشدو حنانا....داخلي متناغما طوّعت..روحي نغمة لمناتي يا من ...؟ حوت..بالحب كل جوارحي...؟ لا تجعلي.....حبي بحال سباتٍ أتجيبني...؟ أم أنه الصوت الذي...؟ كدويّ نحلٍ نابع من ذاتي....؟ |
روووووووووووعه صح لسانك ملايين ولاهنت قمه في الروعه تسلم
|
روعه ياخالد انت مبدع
موفق بعون الله وقدرته تحياتي |
مررت على هذه الباذخه فأذهلتني بكم المشاعر والجمال!! الأطراء نقيصة في حقها ..فليس بعد الجمال اطراء!!! تقبل عظيم الاعجاب والتقدير. |
سلام
قصيده جميله ياخالد صح لسانك
تقبل مروري واحترامي الله يحفظك يالطيب |
اقتباس:
شاعرة الجنوب والشمال والشرق والغرب شكرا لكِ لله لفضكِ هذا سال من عسل تحياتي وودي وتقديريَ |
اقتباس:
أطربتني هذه القصيدة فكانت مرآة لذاتي وليس مثل ذاتي ، إلا ذاتي في مرآتي ...!! وإن عهدنا أن تكون المرآة رفيقة للمرأة في البيت وفي السيارة وفي حقيبة اليد بل في كل مكان ترى المرأة سطحا مصقولا تريد أن ترى نفسها فيه ...فإن للرجال ايضا نصيبا في المرآة ، و المرآة كما يقال (( ديمومة الأمل في الأدب والفن )) .. ويقال أن الشخصية التي تطيل النظر في المرآة هي شخصية تأملية تحاول أن تجد أجوبة عن تساءلاتها وحيرتها ..!! ولعل العالم النفسي (( فرويد )) كان من أكبر المهتمين بالمرآة وقد وصف الأحلام كلها بأنها ليست شيئا آخر سوى مرآة الشعور، أي الصفحة التي تنعكس عليها مخاوفنا وآمالنا وضروب قلقنا ، حين نخلد إلى النوم ، وبدلا من أن نحدق في المرآة متسائلين عن ذواتنا شكلا ومضمونا ، نحدق في تلك المرآة الداخلية طارحين عليها آلاف المشاعر والاحباطات والتمنيات ...!! ومهما يكن فإن مرآة شاعرنا خالد البار قد اعطت لهذه القصيدة بعدا رمزيا رائعا وجميلا لذات تكتشف صورتها في المرآة في رغبة منه نحو العبور إلى الجانب الآخر ، من المرآة ، عبورا يراوده الأمل في أن يتحقق ، وربما لم يتحقق إلا غاياة من الخيال لأنه بقدر ما يحدق في المرآة يوما بعد يوم ويطرح عليها اسئلته وانواعا من قلقه وخوفه ، بقدر ما سيحصل منها على إجابات تزيد من حدة قلقه وخوفه . شكرا للسيد خالد البار على هذه القصيدة الجميلة والتي بحق كانت كالقلادة لهذه السقيفة ... قرأتها ويكفيني من العقد (( القلادة )) ...!! . |
اقتباس:
اعتز بها سيدتي المتالقة شكرا لمروركِ الراقي تحياتي العطرة كوني بخير |
اقتباس:
الرائع تحياتي العطرة |
اقتباس:
لقد اخجلتم تواضعنا بحفاوة اطرائكم الراقي فشكرا لكِ حتى ترضي وشكرا لكِ بعد الرضى تحياتي العطرة |
| الساعة الآن 11:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir