الزهور تحرق في اليمن!!
 

رويدك ياالخليفي الهلالي..فالحقيقة ستكشف..لن يكون تنظيم القاعدة شماعة ولن نرضى أن تذهب دماء فلذات اكبادنا هدر..قال تنظيم القاعدة قال..ألتقت مصالح الأوباش الثلاثه القاعدة والحوثيين وطالبي الأنفصال..هم جميعا من نفذ هذه العلمية لنشر الفوضى في بلادنا..ولكن هنا الأنفصاليين هم وراء هذه العلمية ,,لا تتعجل ستشرق الشمس غدا.

اتيت قبل موعدك أخي الفاضل/ زائر الفجر !!!

والله أنه ليحزنني أن ارى في بلدي اليمن الحبيب بل في كل مكان ؛؛ طفل حافي او سيده تشحذ او مواطن يهان ؛ فما بالك بقتل النفس ؟؟
نشرة الساعة الثامنه من مساء اليوم 5/11/2009 بتوقيت اليمن من محطة البي بي سي ؛؛بيان منسوب للقاعده بتحملهم مسؤلية جريمة قتل العامري
وباوزير والنهدي,,,, وقد وقع علي كـــــــ الصاعقه؛؛ ايعقل هذا؟!

لن أصدق ولو أتو بفاعل منتسب للقاعدة..الذي خلف هذه الجريمة هم دعاة الأنفصال وما القاعدة الا شماعة..أذكرني دائما ياالخليفي ولا تنسى أن زائر الفجر مرّ يوما في متصفحك وقال كلمة..عندها أنشرهاوقل قد قال أحد أخوتي ولم أصدقه.

المسؤل الاول والاخير الامن اليمني الموقع مكشوف
ولايحتاج اي عناء بالاضافه لمسول وزارة الصحه
اكيد عنده معلومات مهمه عن اوصافهم واين اتجهوا
وشهود اخرون لاتستعجلوا الحكم على احد
ولكن صدقوني اذالم تقف كل القبائل الحضرميه تطلب دم ابنائهم
بكلمة رجل واحد والا ستقيد في ظهر القاعده (ودورله)
حيابكم

مرحبا غيث الوادي ؛؛

نعم الجريمة وقعت في وضح النهار وفي صحراء !ولكن الأمر ربما لم يستغرق دقائق معدودات وكذلك ضعف الأنتشار الأمني في تلقي البلاغات من المواطن العابر ؛ومن المفترض وضع رقم لغرفة عمليات لكل محافظة للأتصال به في حالة الظروره وطلب المساعده وهنا يفترض على الشرطة والأمن القريب عند تلقي البلاغ من غرفة العمليات الأسراع بالتحرك في جميع الاتجاهات ولكن غياب الخطط والتنسيق من قبل وزارة الداخليه والامن المركزي والجيش بل وعدم وضع تصؤر لمثل هكذا امور يعتبر أهمال كبيره في امن الوطن والمواطن؛ اما مايخص القهوه فهذا شئ يجب على الأمن التعامل معه كل في مجال أختصاصه ؛ مخدرات لها قسم ؛ السرقات لها قسم الجرائم الواقعة على النفس ولها قسم ايضأ ؛؛ ولكن اين الخطط والمتابعة من وزارة الداخليه وأقسامها التي يجب عليها القيام بواجبها للحد من الجريمه ؛؛؛؛؛

التقصير نعم لا أحد ينكره والشهداء هم من رجال الأمن المتخصصين سوى العامري او باوزير او النهدي رجال أمن على درجه عاليه من الكفائه ( رحمهم الله)
لكن لابد من وجود الثغرات هنا وهناك وهذا يحدث في كل البلدان حتى المتقدمه منها ؛ لكننا نطالب بالمزيد من التنسيق الأمني للحفاظ على الأرواح والتراب الوطني من شرور العابثين والخارجين على القانون ؛

حيابكم فيمان الله ؛؛؛؛؛