يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27)ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً (28)فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29)
وَادْخُلِي جَنَّتِي (30)
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ (156)أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)
الاخ محمد باصويطين اخ عزيز جدا ولم اصدق ذاك اليوم بالخبر المفاجى وانا كنت مسافر يومها من شبام الى عدن وقد حضرت الجنازة ذاتها وكان مسجد الجامع مليان والناس تنحط من البكاء وقد حضر الجنازة وكيل المحافظه ومسؤلون من مكتب السياحة والثقافة ومدير المديرية وغيرهم
وقد حضر فعلا شهود اعيان وفاته وهو كان يصلي صلاة المغرب وقد قام الذي شهد الوفاة والقاء كلمته مع دفنه في مقبرة جرب هيصب
رحم الله الاخ محمد باصويطين
وانا لله وانا اليه راجعون
واعزي والده الوالد عبدالله علي باصويطين
وابنائه عمر عبدالله باصويطين
واهاني عبدالله باصويطين
واهدي كل محبي محمد باصويطين اخر صورة التقطت له من قبلي في مطلع شبام السنوي 2007