عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-2004, 11:37 PM   #8
شيخ القبايل.
حال قيادي

افتراضي رد الاخ المستر على الاخ باجرش .. واستمراره بالموضوع

اقتباس :
الشيخ معروف تحبه رجالات شبام قبل نسائها ويسري ذلك الحب في قلوبهم الى اليوم وآثار الشيخ الجليل اجل من أن تخفى وكذلك كل الصالحين والأعلام التى كانت تزخر بها تلك البلدة الميمونة في صمت والذي حباها الله مسحة من التميز والجمال والبركة يحسدوننا عليه الكثير ( وكل ذي نعمة محسود )


وإن كان الشيخ تعرض لمحنة مع السلطان فليس هذا بدليل على ما ذكرت ولا ذريعة للهمز واللمز الذي نشتمه من موضوعكم و التغليب و الطعن وكل ذلك من الظلم

ليت في قولك المذيّلة به كتاباتك نصيباً .
الحب له دلالاته . فمن يحب يناصر لايخذل . كما فعلت قريش عندما برهنت بكرهها للمصطفى ( ص) بمضايقته في مكه ولم ينصره أحد .
وكما فعل ( الأنصار ) في صدق حبهم له ( ص ) عندما نصروه .
هذه هي دلالات الحب واما ماقلت فهو ( الذريعة ) التي تذرعت بها
ولكننا دائماً نعشق ( الإطراء ) ونتحاشى ( النقد ) ونجعل منه همزا ولمزا إذا كان يستهدفنا .
وقد قال الشيخ عثمان العمودي الذي إستقبل الشيخ معروف وهو تلميذه وأحد مريديه قال :
لو أراد الله بأهل شبام خيراً ماأخرجوك منها ياشيخ معروف ولكنه الحرمان نسأل الله السلامة منه .هذا ماقاله الشيخ العمودي احد مريدي الشيخ معروف البارزين .
وإذا كان الآن في شبام من يحب الصالحين من أبناء هذا الجيل
فهنيئاً لهم ذلك الحب , ولايعني ذلك انه لم يكن اطلاقاً احدا يحب الشيخ معروف انذاك بل أوذوا كثير ممن ناصره .ولكن كان موقف النساء أشرف من موقف الرجال أنذاك .
وأمّا الحسد على شبام فيعلم الله اننا نحبها وقد ولد فيها وعاش الكثير من أهل الفضل والصلاح . ولكننا دائماً عندما ننتقد نتهم من ينتقدنا ( بالحسد ) وغيره .

وماقال جمال العطاس لاينفي وجود الخلاف .

masterkey
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس