الموضوع: موسوعة الصوفيه
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-26-2009, 10:45 PM   #4
الواثق بالله
شاعر السقيفه

افتراضي

[
اعتقادات الطريقه التيجانيه ولو اختلفت المسميات فالاعتقاد واحد ولو تعددت الطرق
التيجانية وحماقاتهم:
1. قال أحمد التيجاني:" إن الكفار والفجرة والمجرمين والظلمة هم في ذلك التخليط الذي خالفوا فيه نصوص الشرع وصورة الأمر الإلهي فإنهم في ذلك ممتثلون لأمر الله ليسوا بخارجين عن أمره ومراده ".
2. قال أحمد التيجاني:" إن الخلق كله بالنسبة إلى الله في قربه منها كلها على حد سواء فالكافر والرسول على نسبة واحدة في ذلك كله والحق في ذلك كله لا متصل ولا منفصل".
3. قال أحمد التيجاني: لو أنك يا أخي سلكت على يد شيخ من أهل الله لأوصلك حضرة شهود الحق تعالى فتأخذ منه العلم بالأمور عن طريق الإلهام الصحيح من غير تعب ولا نصب ولا سهر كما أخذه الخضر .
4. قال أحمد التيجاني:"لا علم إلا ما كان عن كشف وشهود لا عن نظر وفكر وظن وتخمين ".
5. قال أحمد التيجاني بمحبة الله للكفار وتنعمهم في النار.
6. يعتقدون أن شيخهم يجالس النبي  في حال اليقظة بل لا يغيب عنه فهو بذلك من الصحابة بل يدعي أنه أفضل من الصحابة .
7. قال أحمد التيجاني:"إن مقامنا عند الله في الآخرة لا يصله أحد من الأولياء ولا يقاربه من كبر شأنه ولا من صغر وإن جميع الأولياء من الصحابة إلى النفخ في الصور ليس فيه من يصل مقامنا ".
8. قال علي حرازم:" وأخبره  بقوله: بعزة ربي يوم الاثنين ويوم الجمعة لم أفارقك فيهما من الفجر إلى الغروب ومعي سبعة أملاك وكل من يراك في اليومين يكتب الملائكة اسمه في رقعة من ذهب ويكتبونه من أهل الجنة ".
9. قال أحمد التيجاني:قال لي  لك في الجنة أربعون مقاما من مقامات الأنبياء.
10. يحكي المؤرخ المغربي الزياني:" الباي محمد بن عثمان طرد أحمد التجاني من تلمسان إلى أبي سمغون بسبب تدبيره الفضة وتدليسه على الناس فأقام بها مدة فعظم صيته وكثر فساده وعبثه فبلغ خبره الباي كتب لأهل قرية أبي سمغون بالوعيد إن لم يطردوه فلما بلغه ذلك فر إلى المغرب في طائفة من أتباعه وتلاميذه.
11. كتاب جواهر المعاني للتيجاني مسروق من كتاب المقصد الأحمد إلا أن مؤلفه غير فيه قليلا ثم نسبه إلى نفسه.
12. دعوة التيجانية إلى الأمن من مكر الله .
13. تجرئتهم على المعاصي.
14. ذكر صاحب كشف الحجاب أن جماعة من تلاميذ التجاني ارتحلوا إلى فاس قاصدين زيارة سيدنا وكان سيدنا في مرضه الذي توفي فيه وحصل لهم في طريق سفرهم مانع أخرهم عن الوصول حتى بعث سيدنا إلى الولية الصالحة لالة منان شنيورة وسألها عن سبب تأخرهم فأخبرته بأن سبب ذلك أن الترك عمال تلمسان أخذوا إبلهم فارغة لقضاء بعض أغراضهم وقد ردوها لهم ولا بأس عليهم وعما قريب يدخلون لهذه البلدة ثم بعد أن دخلت قافلتهم بنحو عشرة أيام بعث لها وقال لها أنه يحب أن يرسل القافلة لمحلها فما تقولين فقالت إن بعثها قبل يومين أو ثلاثة فذاك وإن زاد على ذلك تقع لها عطلة بسبب موت السلطان فسأل صاحبه وأي سلطان تعنى ورده إليها وقال لها لم تتيسر لنا هذه المدة فأعادت قولها الأول فبقي سيدنا يومين أو ثلاثة ثم توفي فحضرت جنازته فقيل لها أليس قد قلت السلطان فقالت نعم هذا هو السلطان.
15. قال صاحب الجيش: " وسئل هل كان  عالما بفضل صلاة الفاتح لما أغلق ؟ فقال نعم كان عالما به قالوا: ولم لم يذكره لأصحابه ؟ قال: لعلمه  بتأخر وقته وعدم وجود من يظهره الله على يديه في ذلك الوقت.
16. قوله:" على ذلك وقد قلنا إن الحضرة في غاية الصفاء لا تقبل الغير والغيرية لأن الله تعالى إذا تجلى بكمال جلاله للعبد أماته عن جميع الألوان فلم يعقل لا غيرا ولا غيرية فهذا غاية الصفاء .
17. إيمانهم بوحدة الوجود.
18. يقسمون الغيب إلى قسمين غيب مطلق استأثر الله بعلمه وغيب مقيد وهو ما غاب عن بعض المخلوقين دون بعض.
19. زعم التجاني بعد شهرته أنه شريف ينتهي نسبه إلى الحسن بن علي بن أبي طالب.
20. زعم أنه رأى النبي  يقظة وسأله عن نسبه فأجابه بقوله: أنت ولدي حقاً .
21. يزعمون بأن مشايخهم يكشفون عن بصائرهم.
22. يقولون عن شيخهم أحمد التيجاني: (ومن كماله رضي الله عنه نفوذ بصيرته الربانية وفراسته النورانية التي ظهر بمقتضاها في معرفة أحوال الأصحاب)أي أنه يعلم الغيب.
23. يقولون أنه تعلم من النبي  صلاة الفاتح لما أغلق.
24. يقولون أن الرسول  أخبر بأن المرة الواحدة من صلاة الفاتح تعدل قراءة القرآن 6 مرات.
25. يقولون أن الرسول  أخبره مرة ثانية بأن المرة الواحدة منها تعدل من كل ذكر ومن كل دعاء كبير أو صغير ومن قراءة القرآن ستة آلاف مرة لأنه كان من الأذكار.
26. يقولون أن الفضل لا يحصل بصلاة الفاتح إلا بشرط أن يكون صاحبها مأذوناً بتلاوتها وهذا يعني تسلسل نسب الإذن حتى يصل إلى التيجاني الذي تلقاه عن رسول الله  كما يزعم.
27. يقولون أن هذه الصلاة هي من كلام الله بمنزلة الأحاديث القدسية.
28. يقولون أن من تلا صلاة الفاتح عشر مرات كان أكثر ثواباً من العارف الذي لم يذكرها ولو عاش ألف ألف سنة.
29. يقولون أن من قرأ صلاة الفاتح مرة كُفِّرت بها ذنوبه ووزنت له ستة آلاف من كل تسبيح ودعاء وذكر وقع في الكون.
30. يلاحظ عليهم شدة تهويلهم للأمور الصغيرة وتصغيرهم للأمور العظيمة.
31. يقولون بأن لهم خصوصيات ترفعهم عن مقام الناس الآخرين يوم القيامة.
32. يقولون بأن النبي  نهى أحمد التيجاني عن التوجه بالأسماء الحسنى وأمره بالتوجه بصلاة الفاتح لما أغلق وأنه لم يأمر بها أحدًا قبله.
33. يجيزون التوسل بذات النبي  وعباد الله الصالحين.
34. تتردد في كتبهم كثير من ألقاب الصوفية كالنجباء والنقباء والأبدال والأوتاد.
35. تترادف لديهم كلمتا الغوث والقطب الذي يقولون عنه بأنه الإنسان الكامل الذي يحفظ الله به نظام الوجود‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍.
36. يقولون بأن التيجاني خاتم الأولياء مثلما أن النبي  خاتم الأنبياء.
37. يقول أحمد التيجاني (من رآني دخل الجنة).
38. يزعم أن من حصل له النظر إليه يومي الجمعة والاثنين دخل الجنة
39. يؤكد على أتباعه بأن النبي  ذاته قد ضمن له ولهم الجنة يدخلونها بغير حساب ولا عقاب
40. ينقلون عن أحمد التيجاني قوله: "إن كل ما أعطيه كل عارف بالله أعطي لي".
41. قوله: إن طائفة من أصحابه لو وزنت أقطاب أمة محمد ما وزنوا شعرة فرد من أفرادهم فكيف به هو
42. لهم ورد يقرؤونه صباحًا ومساءً ووظيفته تقرأ في اليوم مرة صباحًا أو مساءً، وذكر ينعقد بعد العصر من يوم الجمعة على أن يكون متصلاً بالغروب، والأخيران الوظيفة والذكر يحتاجان إلى طهارة مائية، وهناك العديد من الأوراد الأخرى لمناسبات مختلفة.
43. من أخذ وردًا فقد ألم نفسه به ولا يجوز له أن يتخلى عنه وإلا هلك وحلت به العقوبة العظمى.
44. حقيقة الشيخ الواصل فهو الذي رفعت له جميع الحجب عن كمال النظرة الإلهية نظراً عينياً وتحقيقاً يقينياً.
45. ذكر عن أحمد التجاني أن كلامه يحول حول الفناء ووحدة الوجود وأن شعور الولي بوجود نفسه يعتبر شركاً.
46. لا ترى أفعاله وأقواله وتصريحاته وتلويحاته تحوم إلا على الفناء في الله والغيبة فيه عما سواه.
47. (إن الأولياء يرون رسول الله  يقظة وإنه يحضر كل مجلس أو مكان أراد بجسده وروحه وأنه يتصرف في أقطار الأرض في الملكوت وهو بهيئته التي كان عليها قبل وفاته.
48. ذكر أن الأنبياء والأولياء لا يبقون في قبورهم بعد الوفاة إلا زماناً محدوداً يتفاوت حسب تفاوت درجاتهم ومراتبهم.
49. التلاعب بآيات القرآن وتحريفها عن مواضعها وتأويل لها بما لا تدل عليه في لغة العرب.
50. غلو أحمد التجاني وأتباعه فيه غلواً جاوز الحد
51. أضفى على نفسه خصائص الرسالة.
52. أضفى على نفسه صفات الربوبية والإلهية وتبعه في ذلك مريدوه.
53. إيمانه بالفناء ووحدة الوجود وزعمه ذلك لنفسه.
54. زعم أنه في الذروة العليا وصدقه فيه مريدوه فآمنوا به واعتقدوه.
55. زعمه رؤية النبي  يقظة .
56. زعمه أن النبي  لقنه الطريقة ووردها.
57. زعمه أن النبي  أذن له يقظة في تربية الخلق وتلقينهم هذا الورد.
58. تصريحه بأن المدد يفيض من الله على النبي  أولاً ثم يفيض منه على الأنبياء ثم يفيض من الأنبياء عليه ثم منه يتفرق على جميع الخلق من آدم إلى النفخ في الصور.
59. يزعم أنه يفيض أحياناً من النبي  عليه مباشرة ثم يفيض منه على سائر الخليقة ويؤمن مريدون بذلك ويعتقدونه.
60. تهجمه على الله وعلى كل ولي لله .
61. سوء أدبه مع الأولياء إذ يقول: قدماي على رقبة كل ولي.
62. دعواه أنه يعلم الغيب وما تخفي الصدور.
63. دعواه أنه يصرف القلوب.
64. إلحاده في آيات الله وتحريفها عن مواضعها بما يزعمه تفسيراً إشارياً ويعتقد مريدوه أن ذلك من الفيض الإلهي.
65. تفضيله الصلاة على النبي  على تلاوة القرآن لمن يزعم أنهم أهل المرتبة الرابعة وهي المرتبة الدنيا في نظره.
66. زعمه أن منادياً ينادي يوم القيامة والناس في الموقف بأعلى صوته يا أهل الموقف هذا إمامكم الذي كان منه ممدكم في الدنيا .
67. زعمه أنه يجب على المريد أن يكون بين يدي شيخه كالميت بين يدي المغسل لا اختيار له بل يستسلم لشيخه فلا يقول: لم ولا كيف ولا علام ولا لأي شيء ..
68. زعمه أنه أوتي اسم الله الأعظم علمه إياه النبي  ثم هول أمره وقدر ثوابه بالآلاف المؤلفة من الحسنات خرصاً وتخميناً ورجماً بالغيب واقتحاماً لأمر لا يعلم إلا بالتوقيف.
69. زعمه أن الأنبياء والمرسلين والأولياء لا يمكثون في قبورهم بعد الموت إلا زمناً محدوداً يتفاوت بتفاوت مراتبهم ودرجاتهم ثم يخرجون من قبورهم بأجسادهم كما كانوا من قبل إلا أن الناس لا يرونهم كما لا يرون الملائكة مع أنهم أحياء.
70. زعمه أن النبي  يحضر بجسده مجالس أذكارهم وأورادهم وكذا الخلفاء الراشدون
[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة الواثق بالله ; 04-26-2009 الساعة 10:47 PM