عرض مشاركة واحدة
قديم 05-20-2009, 03:44 PM   #1
أبوعوض الشبامي
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية أبوعوض الشبامي

افتراضي عباس بن فرناس (( المساوى )) حاول يطير برمز النظام فتكسرت جناحيه ....!!

.

البارحة تابعت البرنامج المشهور (( الاتجاه المعاكس )) في قناة الجزيرة وكانا ضيفا الحلقة (( النقيب )) جنوبي غيور .... و (( عباس المساوى )) بوقا مأجورا للنظام ومشعوذا متقاعد ...!!

ولكن من يكون هذا (( المساوى )) الذي حاول أن يكون (( عباس بن فرناس )) النظام واراد أن يطير بالنظام والفساد من أرض الواقع الى سموات (( الجمهورية الفاضلة )) إلا أنه تكسرت جناحيه وأنكب على وجه منذ اللحظة الأولى التي واجهه الكاميرا في الاتجاه المعاكس ؟؟؟

تقول المعلومات عن عباس المساوى أنه ينتمي الى عائلة (( آل مساوى )) التي قدمت من بلاد فارس الى حضرموت وأدعت بنسبها الى السادة العلويين بحضرموت ولازال نفرا قليلا من هذه العائلة في سيئون...؟؟؟

كان والد عباس (( المساوى )) يزاول العلاج والطب البديل والروحاني ... (( الشعوذة )) وتعلم عباس شيئا من ذلك من ابيه ... هجرت اسرته الى عدن وبعد الاستقلال هربت الاسرة الى شمال اليمن ... وهاجر (( عباس المساوى )) الى الامارات للبحث عن فرصة عمل والسعي للحصول على الجنسية الاماراتية ... إلا أن وصوله كان متأخرا بعد أن توقفت أوامر التجنس ، فسعى في عام 2004م بواسطة إداعائاته أنه معالج وطبيب روحاني (( الشعوذة )). وفي اعتقاده بأنه بهذه الطريقة والوسيلة الرخيصة يستطيع التسلل الى قصور اصحاب القرار من الشيوخ الحكام في الامارات ، وذلك بواسطة النساء اللواتي يعتقدن كثيرا في هذا العلاج والشعوذة ... والحصول منهن على توصية للشيخ المعالج والشواف صاحب (( البركات )) ...؟؟؟
ولكن المذكور (( عباس المساوى )) فشل فشلا كطبيب روحاني ومعالج شعبي .. فاتجه الى الصحافة يكتب باسمه غير انه لم يكتب ابدا تحت اسمه سوى (( صحفي وكاتب )) خلافا على كتاب الصحف في الامارات الذين يكتبون مثلا : صحفي سوداني ... صحفي مصري .... صحفي لبناني ...)) في كتاباته تناقضات كثيرة ... وما سمعتموه منه البارح وما ستقرؤنه تحت هذه الروابط سيتبين لكم (( شعوذته وكذبه )) وتقلب مواقفه .. واضطراب شخصيته ...!!


مقابلة مع (( الشيخ عباس المساوى )) تاريخ 9/7/ 2005م صحيفة الراية القطرية


أشهر سيفي لمحاربة السحرة

في دولة الإمارات العربية المتحدة تنشط هذه الفئة من الناس وهناك العديدممن يسمون بالمعالجين بالقرآن الكريم ونشاطهم علني ويلقي رواجا وإقبالا من سكان الامارات علي مختلف أعراقهم.

وللوقوف علي كل ذلك نستضيف في هذا اللقاء واحدا من أبرز المعالجين بالقرآن في الامارات والذي كانت له وماتزال صولات وجولات علي القنوات الفضائية الاماراتية بدءا من قناة ابوظبي التي استضافته في العديد من البرامج الحوارية وانتهاء بقناة عجمان التي خصصت له درسا يوميا خلال شهر رمضان مرورا بالعديد من الصحف والمجلات الاماراتية التي اما استضفاته في حوارات او فتحت له صفحاتها لكتابة أعمدة فيها، انه الشيخ عباس المساوي الذي زارته الراية في مقر اقامته بمدينة العين وأجرت معه هذا الحوار الذي نأمل ان يسلط بعض الضوء علي موضوع العلاج بالقرآن والتأصيل الشرعي للأمر من وجهة نظره.

أشكر الراية الاسبوعية علي اتاحة هذه الفرصة لي لأتحدث الي اخواننا في قطر العزيزة علي قلبي وعلي قلب كل عربي بهذه الجملة بدأ الشيخ المساوي حديثه عن سر اهتمامه بالعلاج بالقرآن الكريم وممارسته له فيقول: لقد حث الإسلام علي مساعدة الغير وتقديم النفع لهم، ونحن نعيش في بيئة انتشر فيها السحر والشعوذة والحسد والاصابة بالعين وانه لا يخلو جسد من حسد ، وحيث أن القرآن والسنة وفعل سلف الأمة يدعونا الي الاسترقاء والتحصن بالأذكار النبوية كان لابد لي ان أشهر سيفي وأوجه طاقتي لمحاربة السحرة وكشف خبثهم وتعليم الناس خطر هذا الفعل وكذلك تقديم العلاج لهم لتخليصهم من هذا البلاء ومن هذا المنكر، والحمد لله لقد نفع الله بأيدينا خلقا كثيرا فله الحمد والمنة.

وعن السحر وأقسامه، وكيفية حدوثه وسبل العلاج منه يقول الشيخ المساوي:

أولا : السحر من الأمور الثابتة شرعا ونصا، وقد سحر سحرة فرعون موسي وخيل إليه أن حبالهم حيات تسعي وكذلك سحر نبينا محمد صلي الله عليه وسلم بيد اليهودي لبيد بن الأعظم والقصة معروفة والحديث مشهور، ولا أريد ان أخوض في ذكر الأدلة في هذا الأمر فهي معروفة ويسهل الرجوع إليها.

أما أقسام السحر فالثابت بالقرآن : سحر التفريق وسحر التخيل، وسحر المنع او الربط عن الزوجة وهو ثابت بالسنة ايضا. ولكل من هذه الأنواع أعراض معينة، فسحر التفريق بين الزوجين تتمثل أعراضه في : انقلاب الأحوال فجأة من حب الي بغض، ورؤية أحد الطرفين او كلاهما للآخر بمظهر موحش ومفزع، واذا دخل أحدهم البيت او نظر أحدهما الي الآخر تضايق.

أما سحر الربط وهو الذي يقصد من خلاله منع الرجل من إتيان زوجته مع سلامته طبيا.

اما سحر التخيل فيخيل للرجل شيء علي غير حقيقته كما في قصة موسي عليه السلام. وما يحصل اليوم من فعل السحرة بزعم قدرتهم علي مضاعفة الأموال. وينشأ عن هذا الأمر وهو الأهم أنواع أخري من السحر وهي كثيرة وانتشرت انتشارا كبيرا حبا للانتقام والسيطرة وأقصد بذلك سحر الصد عن الزواج وسحر المحبة ويسمي شرعا التوله وقد ذكر في السنة أنه شرك. ويتم من خلال هذا السحر منع الفتاة عن الزواج فيتقدم لها الخطاب ولا يتم الأمر اما برفض غير مبرر او قد لا يتقدم لها أحد.

ويصاحب هذا الأمر أعراض في اليقظة والمنام منها التضايق جدا اذا تقدم لها الخاطب او ان تري في المنام رؤيا مفزعة تنفرها منه او العكس وصداع شديد ونوبات من البكاء والأحلام المزعجة.

وهناك قصة عجيبة مرت علي من عشرات القصص إنما سأذكر هذه القصة لغرابتها : جاء إلي رجل وقال لي ان له ثمانية من البنات لا ينقصهن شيء من علم او أدب او أصل او جمال.. ويتقدم لهن كثير من الخطاب ولايتم شيء. سألته عن الأعراض التي تنتابهن فذكر لي كثير من الأعراض سالفة الذكر، فاستعنت بالله وبدأت اقرأ عليهن القرآن، وكنت كلما كررت الآيات التي تتحدث عن السحر يتقيئن شيئا أحمر وأخضر حتي فرغت من القراءة فقلن لي أنهن يشعرن براحة كبيرة ثم غادرن، وبعد فترة من الزمن اتصل بي والدهن يبشرني بأن أربعا منهن تزوجن في أسبوع واحد وعلمت فيما بعد ان جميعهن تزوجن والحمد لله .

اما عن سحر المحبة فغالبا ما تقدم عليه النساء من أجل الحفاظ علي أزواجهن او ربما تنشأ علاقة بين رجل وامرأة فتقوم المرأة بعمل سحر للرجل من اجل ان يحبها الرجل ويتعلق بها اكثر وينشأ عن هذا خراب للبيوت وتفريق للأسر خاصة اذا كان الرجل متزوجا ويقيم علاقات غير شرعية خارج البيت والعياذ بالله.

أما عن العين والحسد وأضرارهما فيقول الشيخ المساوي: إن العين والحسد امران ثابتان شرعا وعقلا ولهما أضرارهما والروايات كثيرة والأحاديث والآيات في هذا الباب متعددة واقرأ ان شئت سورة الفلق ، وحديث سهل بن حنيف وعامر بن ربيعة والله سبحانه وتعالي يقول في كتابه (وان يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون انه لمجنون).

ولعلك قرأت قصة إخوة يوسف عندما أرسلهم أبوهم الي مصر وأمرهم ألا يدخلوا من باب واحد وان يدخلوا من أبواب متفرقة فقد قال المفسرون انه خاف عليهم من العين.

وعن كيفية علاج هذا الأمر يقول الشيخ المساوي: أولا ينصح المرء بالالتزام والتبريك علي كل ما وقعت عليه عينه او أعجبه والقناعة كنز لا يفني أما بالنسبة للعلاج فالقراءة علي المصاب او القراءة علي الماء والاغتسال منه او اذا عرف الكاتب يؤمر بالوضوء ويرش علي المعيون كما دلت السنة علي ذلك.

وعن حقيقة الصرع او المس من الجن يقول الشيخ المساوي : في الحقيقة ان مثل هذه الأمور تهول كثيرا وينسج حولها كثير من القصص والحكايات وهذا لا يعني ان المس من الجن لا يقع بل انه يقع رغم ان بعض أهل العلم عارض ذلك لكنهم كانوا علي خطأ وقد قال الإمام ابن تيمية في رسالته المعروفة الدليل والبرهان في صرع الجان للانسان ان دخول الجان في بدن الانسان ثابت بالكتاب والسنة ومن أنكر ذلك فقد أنكر الشرع.

ولا أريد ان أدخل في ذكر الأدلة من القرآن والسنة لأن الأمر معروف شرعا وهو محسوس ومشاهد.

ويختتم الشيخ المساوي حديثه المقتضب لالراية بتوجيه نصائح لعموم الناس فيقول : أخص بنصيحتي هذه كل مسلم ومسلمة ان ينتبهوا لخطر السحرة والعرافين الذين يدعون علم اليقين الغيب لا يعلمه إلا الله وأخص بالتحذير النساء لأنهن أكثر من يقع في شرك هذا الأمر والنبي صلي الله عليه وسلم يقول في الحديث من ذهب الي كاهن او عراف فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل علي محمد . والنصيحة الأخري علي الانسان ان يعلم انه لن يكون له إلا ما قد كتبه الله فعليه ان يبتعد عن الحسد وان يتق الله ربه وان وقع نظره علي شيء فليبرك ويقول ما شاء الله، تبارك الله .

الرابط http://www.raya.com/site/topics/arti...7&parent_id=42


ولتقرأ تنافضه ايضا تحت هذا الرابط مأرب برس ... بالنبأ اليقين نضع الواقع بين يديك


ولنقرأ تناقضه بين ما قاله البارحة وما كتبه هنا : مأرب برس ... بالنبأ اليقين نضع الواقع بين يديك - هل أدمن النظام اليمني لعبة الشطرنج والكروت المحروقة ؟؟


هل اقتنعتم بأن (( عباس بن فرناس )) المساوى أنه بوق للنظام استلم الأجرة ليدافع عن نظام فاسد ووحدة منهارة ؟؟؟

هل اقتنعتم بأن (( المساوى )) كله مساويء وعيوب ؟؟؟ وانه لا يمثل حتى نفسه ؟؟؟


..
التوقيع :

التعديل الأخير تم بواسطة أبوعوض الشبامي ; 05-20-2009 الساعة 03:56 PM
  رد مع اقتباس