عرض مشاركة واحدة
قديم 07-13-2009, 12:30 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


دمون نت ) حصلت على أسماء عدد من المصابين والمعتقلين :

الأحد , 12 يوليو 2009

الشحر تشهد مساء أمس تجددا للمواجهات بين الأمن وشباب غاضبين


دمون نت / الشحر / خاص :

شهدت مدينة الشحر مساء أمس السبت إحراقا لإطارات السيارات في عدد من شوارع المدينة لليوم الخامس على التوالي ، وذكر شهود عيان أن حدة المصادمات الليلية المباشرة قد خفت على نحو ملحوظ ، مرجعين ذلك لاستخدام قوات الأمن والجيش العنف والقوة المفرطة ضد الشباب المحتجين ، وأبلغت مصادر مطلعة ( دمون نت ) أن حصيلة تلك المواجهات إصابة عدد من الشباب والموطنين واعتقال عدد أخر منهم ، وفي ما يلي أسماء عدد من المصابين والمعتقلين :
محمد حمد عبد الشيخ معتقل
أيمن سالم الكلالي معتقل
مانع العبد باجراد معتقل
سامر عمر باعباد معتقل
عادل عوض مفرج معتقل
سامي محمد مفرج معتقل
مدحت عبدالله مفرج معتقل
محمد عبدالرحمن دريقان معتقل
علي يسلم بن فاتح 1مصاب1 + معتقل
محمد عمر دريقان معتقل
احمد سعيد باخميس معتقل
مخارش معتقل و مصاب في حالة خطيرة
ولم تعرف حتى ألان أسماء عدد أخر من المعتقلين
-------------------------------------------------------

بعد أسبوع من أوسع حملة اعتقالات تشهدها تريم :

الأحد , 12 يوليو 2009

معلومات عن تجاوزات خطيرة واتهامات كيدية واصلت الأجهزة الأمنية في المديرية تنفيذها بحق عدد من المواطنين الأبرياء

دمون نت / تريم / خاص :

تشهد مديرية تريم محافظة حضرموت أوضاعاً أمنية استثنائية منذ بداية الأسبوع الماضي ، بعد أن شنت الأجهزة الأمنية هناك حملة اعتقالات وصفت بالواسعة والعشوائية بحق عدد من مواطني المديرية ، ممن وجهت إليهم تهم كيدية من بينها الارتباط بقيادات الحراك الجنوبي .

وذكرت مصادر وثيقة الاطلاع أن حملة الاعتقال طالت مجموعة من الشخصيات الاجتماعية المعروفة والقامات الأدبية والثقافية بمديرية تريم ، مشيرة إلى أن تلك الاعتقالات كانت في معظمها استهدافا شخصيا هدفت بعض القيادات الأمنية من خلاله لتصفية حسابات وللانتقام من الشخصيات المستهدفة ، فضلا عن محاولتها تغطية عجزها وتجاوزاتها في إطار أدائها غير السوي لمهامها ، في ظل تفشي حالة العبث والفساد والانتهاكات والنهب والسطو على الأراضي والممتلكات .

وعلمت ( دمون نت ) أن الأجهزة الأمنية في تريم أطلقت يوم أمس سراح عدد من المعتقلين ، بينما مازال مصير عدد أخر منهم مجهولا ، وأفاد المعتقلون المطلق سراحهم انه تم توجيه تهم كيدية لهم خلال اعتقالهم ، هدفت للإساءة إليهم والمساس بكرامتهم ، مشيرين إلى انه لم يتم التحقيق معهم خلال فترة الاعتقال ، وإنهم عندما سألوا عن دواعي اعتقالهم ، قيل لهم أن ذلك تم بناءا على توجيهات المدير العام للأمن بمديريات الوادي والصحراء ، وأضافوا أنهم لا يعرفون فعلا هل هناك توجيهات كهذه أم أن ما جرى لهم كان نتيجة لتجاوزات الأجهزة الأمنية بالمديرية .

على صعيد أخر أكدت مصادر مطلعة في مدينة تريم أن هناك عناصر قيادية في أجهزة الأمن بالمديرية دأبت في الفترة الأخيرة على استهداف أبناء المديرية وتلفيق التهم لهم زورا وبهتانا ، بل والبحث عن مشاكل قديمة جدا مضت عليها سنوات طويلة وتم تسويتها وديا بين أطرافها ولم تقدم بشأنها بلاغات جديدة ، حيث تقوم تلك العناصر بكتابة بلاغات وإجبار بعض الأطراف للتوقيع عليها عنوة وتحت الضغط والإكراه ، لاستغلالها في ابتزاز هذا الطرف أو ذاك ، وتلفيق التهم للمواطنين والزج بهم في السجون ، وذكرت المصادر ذاتها أن من بين تلك العناصر التي تمارس مثل هذه التجاوزات الخطيرة أفراد في البحث الجنائي بالمديرية ، بينهم اثنان احدهما ضابط بحث من أبناء تريم والأخر محقق بحث من خارج المديرية ، يقومان بتلك التجاوزات والإجراءات غير القانونية ، وعلى نحو أثار سخط أبناء المديرية ، خاصة بعد أن عرف قيامهما بضرب المسجونين وتعذيبهم بصورة لا إنسانية داخل السجون ، وهو ما دفع عددا من المواطنين لتوجيه الشكاوى لقيادات السلطة المحلية والأجهزة الأمنية بالمحافظة وبمديريات الوادي والصحراء ، للتدخل العاجل لإيقاف تلك العناصر المعتدية على حقوق أبناء المديرية وحرياتهم ، ومحاسبتهم على كل ما ارتكبوه من أفعال يجرمها الدستور والقانون

----------------------------------------------

شحنوا السلاح في وجه الحارس الشخصي للوكيل حاتم :

السبت , 11 يوليو 2009

جنود من الحرس الخاص يقتحمون مقر الحزب الحاكم بالمكلا ولم يعيروا رئيسه وزنا.. وقيادات عسكرية تتدخل معتذرة لإنهاء الموقف
دمون نت /المكلا اليوم / خاص :
كشف النقاب اليوم عن إقدام جنود من الحرس الخاص باقتحام مقر المؤتمر العام ليلة السابع من يوليوالجاري والصعود إلى المكتب الذي يوجد فيه الحارس الشخصي للأستاذ عوض عبد الله حاتم وكيل محافظة حضرموت لشئون الساحل رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام بالساحل، حيث قاموا بشحن أسلحتهم تجاهه.

ونسب موقع ( المكلا اليوم ) إلى مصادر لم يسمها أن القصة بدأت حينما صعد أحد الجنود التابعين للحرس الخاص إلى مقر المؤتمر وذهب يبحث عن بلك كهربائي ليشحن هاتفه الجوال في مكاتب المؤتمر ولمح الجندي سلاح آلي بحوزة الحارس الشخصي الأخ الشيباني الذي كان يرتدي ملابس مدنية, فقال له الجندي سلم السلاح وعرفه الشيباني أنه الحارس الشخصي لوكيل المحافظة ورفض تسليمه السلاح فخرج الجندي إلى خارج المؤتمر وأتصل بقيادته التي أحضرت إلى فرع المؤتمر عدداً من الأطقم العسكرية التابعة للحرس الخاص

ولم يعلم وكيل المحافظة بما جرى حيث كان موجوداً في مكتبه يتابع أعمال المحافظة ولما سمع شحن السلاح من الجنود الذين فؤجيء بوجودهم في مقر المؤتمر أمام الحارس الشخصي التابع له الذي هو الآخر قام بشحن السلاح نحوهم وطالبهم الشيباني بالعودة إلى أماكنهم والخروج من مقر المؤتمر كونه الحارس الشخصي لوكيل المحافظة ولم ينصاعوا لأمره

في هذه الأثناء تقدم نحوهم وكيل المحافظة وعرفهم عن شخصيته كوكيل المحافظة لشئون الساحل ورئيس المؤتمر وخاطبوه على الفور بقولهم: ولو !! ولم يعيروا للوكيل وزناً ولا احتراماً فأتصل الوكيل بالمحافظ الخنبشي وأخبره بالموقف الذي تعرض له وأنه يعتبر نفسه من تلك اللحظة مجمداً نشاطه ما لم يتم محاسبة الجنود المقتحمين لقيادة المؤتمر
ووصلت إلى مقر المؤتمر عدد من القيادات العسكرية بالمحافظة واحتوت الموقف المتأزم, وجاء اتصال هاتفي من مسئول كبير بصنعاء يقدم أعتتذاره الشديد للوكيل حاتم وأنه سوف يتم محاسبتهم ومحاكمتهم عما اقترفوه بحق الوكيل وحارسه الشخصي

  رد مع اقتباس