عندما تمتزج العبرات بالاحرف تنسج لنا كلمات وداع..
وعندما تمتزج الخيانة بحسن النية نرى الأهات خلف قلب أحسن النية وهجروه المحبون ..
هذا مالمسته في كلمات أحمد زبير الحزينة ورغم حزنه فأن أحرفه تقف في شموخ عند بيان أعراضه وترك أحزانه
جانباً وصموده واستمراريته وقناعته بما قسم الله ..
(وداعاَ لا من شاف ولا من دري)
فالله دره من جعل الحب سر لايبوح به في قلبه وفي علم الله ..