محســن زواملكــم تجلـّــي كــل هـم
.......... بتخلـّــي الميّـــت يغادرهـــا القبـــور
طالب ومعْه الصوت وإبن أحمد أطم
.......... مـا ترتكــد إلاّ على ثـْــلاث القــــدور
وعاشق رماله يجيبها دبْـي الحلم
.......... بس منتكع ما هوش من ضمن الحضور
زامــل تجيبـونــه كمــا زامــل دهـــم
.......... وزامــل عبيــده عنــد زاملكــم يبــور
........................ محمد بن مخــاشــن ........................