عرض مشاركة واحدة
قديم 01-30-2010, 07:23 PM   #7
يماني وشامخ كياني
حال قيادي
 
الصورة الرمزية يماني وشامخ كياني

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براكين عدن [ مشاهدة المشاركة ]
نتفاجئ بين الحين والآخر برؤية بعض الأقلام القبيحة ( المسماه وحدوية ) وهي التي تحاول مرتعشة تسفيه الناس على أرض الجنوب والتقليل من قيمة نضالهم وأصالة إنتمائهم لهويتهم الوطنية والتاريخية والقبلية الضاربة بأصالتها عمق التاريخ ، هذه الأقلام الملوثه والموظفة بالأجر اليومي يحاول مالكيها تسخيرها للدنيئ وللدون وللإبتذال مقابل فتات عفن تتغذئ عليه على موائد فاسدي العصابة الحقيرة بصنعاء ، وعلى صدر هذا المجلس كم قرأنا لهذه الأقلام من مقالات وكلمات وسخة وهابطة مسيئة لأبناء الجنوب وتوصفهم بما ليس فيهم بالتزامن مع ممارسات كان ولا يزال على الدوام نظام العصابة القبلية الفاسدة يفرضها عملياً على أرض الواقع من خلال سياسات ممنهجة يهدفون من خلالها لمسح الحياة من على ضاهر الارض الجنوبية ، وهي ذاتها من تغذي هذا السلوك الشاذ وتمول وتوظف أقلام هذه الفئة وهواتها من صعاليك القوم هنا وعلى منابر النت لتحقير الجنوبي وتسفيهه وتمييع قضيته العادلة .
وبينما تستمر هذه الأقلام في نفث السموم يستمر معها سقوط العصابة الممولِة في الشقوق الباردة وحفر الهلاك دون إن يتراجع هذا السلوك الدافع للمزيد من الغرق والسقوط والتمزق ، فمن فشلها الذريع والمستمر لست سنوات على التوالي في صعدة وما تكبدته من خسائر وإهانات إلى فنائها التام في قاموس الإرادة الجنوبية التي عزمت إلا إن تجعل الارض الجنوبية شعلة ملتهبة بوجهها على الدوام وكلها هنا وهناك براكين لن تخدم حمممها قبل إن تقضي على عصابة صنعاء قضاء تام باذن الله تعالى ..
وحتى لا نعمم فلا بد إن نشير بالبنان لمن يمارسون سلوك الإمتهان والبذل أمثال المدعو ( شارخ كيانه
ألا تستحي عندما تكذب يالك من حقير لأن الجالية الجنوبيه كانت شامخه شموخ الجنوب


يطل علينا بين الفين والاخرى اقلام قذرة تابعة لمطابخ اجيرة عميلة مرتزقة تحاول فك عصارة الاجداد بين الامة الاسلامية والعربية

وتهل علينا بتهييج الشارع العربي بمسميات وكلمات لاتمت للحقيقة بصلة لامن قريب او بعيد وهاهي اليوم تقوم بنفث خبثها في محاولة قذرة

للتحدث بإسم ابناء الجنوب وهي لايسرها من يقوم بفضح اكاذيبها بل تقوم تلك الاقلام بتنميق السفه وقديما قيل ( سلاح اللئام في قبح الكلام )

براكين عدن لن تجرنا الى بذائتك التي أعية حتى جريجوري راسبوتين في الوصول اليها .
  رد مع اقتباس