اشكر الجميع على ردودهم الحلوه وسأضيف بعض المساجلات القديمه للاخوه / علي بارجاء و سالم بلفقيه اما عن المغني ياعاشق الدان فأذكر انه في جلسه غناها الصنقري مسجله على صوت / ذا فصل حن يالنوب لخضر والبعض يحضر الشاب أسعد كعويله مبتدي في الغنى ومنها مايكون ارتجالا على الفصل دون مغني .
وهذه جلسه على صوت لمستور / ابديت بك يالفرد لكبر في السماء سبحان متعلي ..
علي بارجاء :
ذا فصل يالمطرب سجع لاتعتذر خل من زعل يزعل
نـسم قـليبي بـالغنا لـي نـعشقه حـتى الـثماله
الــدان يـصـلح و الـسـلا لاهــل الـمـعاني
مــن سـمـع صـوتـك يـبـيّت رايــق الـبال
سالم بلفقيه :
فـي حـضرة الـسمّار خل دنياك و احذر عنها تسأل
دنـيا الـنكد مـاحد وصـل فـيها الـى حدِّ الجماله
كـــم فـارقـوا لامــوال قـبـلك و الـمـباني
مــا بـقي شـي غـير مـا عـملوا مـن اعـمال
علي بارجاء :
و فـيين هـي الـدنيا انا معرف إليها باب او مدخل
و انـته تـشوف ايـدي خـليه و احمده عا كل حاله
عـلـى بـيـار الـعـشق ظـلـي دوب سـانـي
والــسـلا مـلـقيه فــوق الــراس دسـمـال
سالم بلفقيه :
قـال الـفتى سالم فتح لي باب لي هو من زمن مقفل
بـاب الـمحبه والـهوى يـهوين يـامصعب قـفاله
لا جـيـت بـاحـاول وقــف حـاسـد و شـاني
لا صـفـت لــي بـيـر عـوروهـا بـالاوحـال
علي بارجاء :
بـاب الـهوى لـي تـذكره مقلود والمفتاح من أول
ضـايع و لا بـايلتحق هـذا الـزمن واحـد من آله
و ان كـــان عـنـدك شــور ولاّ راي ثـانـي
مـخـتلف بـرهـن عـلـى مــا تـقـول بـمثال
سالم بلفقيه :
قـلبي يـعاتبنا ودمـع الـعين فـوق الـخد يتسيل
مـا ادري مـتى يـاتي رشـيق القد لي شبهِ الغزاله
لــي هــو رسـل طـرفه و انـا غـافل رمـاني
بــعـدهـا صــرتـه لـقـربـه دوب مــيَّـال
علي بارجاء :
ذا صـدق يـا سالم و حق و الاّ انت تتوهم و تتخيّل
او كـان تـفسيرك خـطا يـاخوي فـي فهم الرساله
و ان كـنـت مـتيقن و مـتأكد انـا زف الـتهاني
لــك عـلـى قـدرتـك فــي تـرويض لـوعال
سالم بلفقيه :
قـالوا ظـبا سـيئون عـاده يـا علي لا جيتها تجفل
شـهره لـهن مـا بـين أصناف المها هن و الوعاله
ريـــح الـذخـيـره تـزعـجـه والـعـيلماني
مـــا يــجـي الا عـلـى خـضـره و شــلاَّل
علي بارجاء :
سـيئون من قامت و هي مرعى الظبا من حلها ما مل
لـو عـاش فـيها قـيس كانه ما تعب او ضاق حاله
مــن عـشق لـيلى عـاش فـي سـيئون هـاني
قــد صــدق كـندي و انـت أعـرف بـما قـال
سالم بلفقيه :
حـليت فـيها بـس عـلى شـانه لأجله دوب نترحل
لـو هـو قـصد قـسبل مـعه او حل في داخل تباله
غـصـباً تـركـت شـبـام هـي أغـلى وطـاني
مــعـذره يـاالـعـاليه هــجـري إذا طـــال
علي بارجاء :
مـن جـا الـى سـيئون ماردته و تعامله لا قد حل
كـما تـعامل لأُم ولـدها دوب عـا شـانه وجـاله
ارض الـطـويـله قـلـبـها طــيـب و حـانـي
و الـمـثـل قــد قــال مـاهـا عــذب و زلال
سالم بلفقيه :
بالله تـذهب يـا عـلي لـلزين او لاهـله و تـتعجّل
انـته رسـول الـصب لـي هـو قد همل حتى عياله
مــثـل الـخـضر شـفـنا لـتـحقيق الامـانـي
لــو بـغـوا وزنــه ذهـب بـاقول فـي الـحال
علي بارجاء :
مـا حـك جـلدك مـثل ظفرك في المداره باك تتزمل
مـا تـنقطع خـرمتك لـو حـد بـايمز لك بالوكاله
تـبـغـاهم ايـقـولون ضــرّي مــن لـسـاني
شـغـلـتك تـبـغـى لــهـا خــاطـب ودلاّل
سالم بلفقيه :
خـايف انـا لا تـنقلب لا قـد نـظرت الزين تتحيل
تـنسى مـخوتنا و ذاك الـعيش ايـضاً والـزماله
مـعـذور شـفـنا لــو تــرى طـبـعي انـاني
غــار مــن اهـلـه و مـن عـمُّه مـع الـخال
علي بارجاء :
مـا نـا مـن امـريكا إذا ما حرّرت دوله لها تحتل
ذلاّ انــا صـاحـبك لا خـوِّف و لا حـب الـفواله
حـــتــى إذا شــلـيـت ذاك الـكـهـربـاني
قـــل صَــلَـح لـــك لا تـسـمينا بـنـشال
سالم بلفقيه :
بـختم بـذكر الـمصطفى هو خير من كبرّ و من هلّل
صـلـى عـليه الله بـلقاسم مـحا عـنّا الـضلاله
هــو نــور لـلاكـوان بــه بـاكـحل عـياني
و الـشـفـاعه لــه لـوحـده يــوم لاهــوال