عرض مشاركة واحدة
قديم 02-17-2010, 09:19 AM   #6
عاشق الجوهره
حال قيادي
 
الصورة الرمزية عاشق الجوهره

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اولئك ابائي [ مشاهدة المشاركة ]
أخي عاشق الجوهره ....!!!!

ألم تسمع أو تقرأ في كتاب الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم

من مغبة اتباع اليهود والنصارى في عاداتهم وتقاليدهم ...

والتحذير الشديد من التشبه بهم لما فيه من الولاء والبراء في شهود أعيادهم هداك الله ...

وهنا آيتان من جملة الآيات التي ترد على من يقول

أن الولاء والبراء بعيد عن شهود أعيادهم :

يقول تعالى :

" ياأيها الذين آمنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم "

ويقول تعالى :

" لاتجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله "

قال عليه افضل الصلاة والسلام

" لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة،

شبراً بشبر وذراعاً بذراع،

حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه،

قيل له: اليهود والنصارى، قال: فمن ".


ويقول صلى الله عليه وسلم :

" من تشبه بقوم فهو منهم "

أين أنت ياهذا عن هذا الحديث ؟

أتريد أن تكون منهم وتدين بدينهم ؟

والله إني لأعجب من ردك ...؟؟؟؟!!!

المفترض ان تكون قدوة لنفسك ولغيرك ...

لا ان ترد باستهزاء وسخرية لمن يريدون لك ولغيرك الخير هداك الله ...


جزاك الله خير الجزاء أختي رقية القلب على نقلك الرائع ...

وجعله الله في ميزان حسناتك يوم القيامة ... حفظك الله ...

تقبلي مروري ...

الجهات الخمس

يوم للكراهية!


خالد حمد السليمان
كنت أتمنى ألا تهدر «الهيئة» طاقتها و وقتها في مطاردة وملاحقة كل ما لونه أحمر في محلات الزهور و الهدايا لأنها في الواقع تلاحق وهما لا خوف منه و تطارد رمزية لا أهمية لها أمام صلابة إيمان المجتمع بأن هذه الرمزية لا تتجاوز معانيها العاطفية!!
ومبالغة الخوف من اللون الأحمر التي تجعل جهازا حكوميا لا شغل يشغله في يوم الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام غير مطاردة كل ما لونه أحمر في الأسواق، لا يعدلها إلا إصرار البعض في هذا اليوم على نثر الحروف الحمراء بدلا من الأزهار الحمراء و كأنه يوم للتحدي والاستفزاز لا يوم للحب المزعوم!!
وأستطيع أن أجزم أنني و مثلي السواد الأعظم من الناس لا نتذكر يوم «الفالنتاين» هذا إلا عندما يتجدد الجدل السنوي حوله، و لو ترك لحال سبيله أو أهمل لمر دون أن يتذكره أحد، فالعقلاء يدركون أن الحب حالة لا يحدها زمان أو مكان، كما أن الأمة و إيمانها الذي رسخ قرونا من الزمان أقوى من أن تؤثر فيها مناسبة عابرة كهذه يمكن استيعابها لو هدأت النفوس و نزع فتيل الاستفزاز و الصدام و العناد، اهدأوا قليلا و لنجعل كل أيامنا أياما للحب أو لنخصص يوما للكراهية في مقابل يوم الحب و «فضوها سيره»!!

اخي اولئك الكاتب الوطني المعروف خالد السليمان يرد عليك اليوم في عكاظ
اما انا اسامحك لوجه الله وكم كنت اتمنى ان لايكون نصحك مبطنا باساءه ..
لك مني التحية والسلام
التوقيع :


تطاول الليل علينا دمون
دمون إنا معشر يمانيون وإنا
لأهلنا محبون


[email protected]
  رد مع اقتباس