الموضوع
:
مساجلات الزامــــل الشعبي
عرض مشاركة واحدة
06-20-2010, 06:49 PM
#
25070
يمامه
شاعرة السقيفه
رقم العضوية :
19457
تاريخ التسجيل :
Feb 2010
المشاركات :
838
التقييم :
315
مستوى التقيم :
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور
[ مشاهدة المشاركة ]
والله وحلت بنفسي يا يمامه ..... مرّة ينعتوني بــــــ القبيلي وأخرى بــــــ الشيخ وثالثة بـــــ العبد من عبيد آل عمرو ( ذي كانوا يهدّون معهم )
وضعت وضيعت المرسى ولم أعد أدرك في أي مراتبية قبلية أقع أنا ولكن الظاهر أني صبي أو حداد ويمكن أكون دلاّل
.
رغم اني أرى نفسي متحررا من ربقتها ........... وحياتك الأعراف القبلية القديمة لا زالت مهيمنة علي ....
ولولا هيمنتها لما وقفت من محتوى قصائدك التي يغلب عليها الطابع الذكوري موقفا سلبيا ولما كررت في أكثر من مناسبة أن عرف الفل والكاذي لا يشم منها ولما استنكرت وجودك كنشاز في عضيدة الزامل
............ وكنت أتوقّع صدور استنكار مماثل من الشعراء القبائليون المتزمتون ولكني لقيت سجالا معك عكس انطباعا بإستحسان ( بعضهم ) لوجودك كشامة بيضاء في ثورهم الأسود
إلى الحد الذي انبرى فيه من يدافع عنك ويتساءل عن سر إتخاذ قبائلي آخر لموقف سلبي تجاهك ( بل ويستنكره ) .
جاء في الروايات القبلية أن أحد أفراد قبيلة آل عمرو البلعبيدية قصد قرية شبوه وحل ضيفا على عبد من عبيد المشايخ آل بريك ... قام العبد بالواجب وذبح لضيفه وقدح .
بعد مضي فترة من الزمن قام العبد بزيارة مماثلة للقبيلي بن عمرو فماذا فعل الأخير .... أقام ضيافة مماثلة للعبد استنكرها قومه الذين حضرو فقال لهم معاتبا :
انني أكره أن يسجل التاريخ القبلي عني خصلة من الخصال السيئة ... أحسن العبد وفادتي وهذه بتلك والعبد ليس أكرم مني .......... أرجو إعتباري عبدا لم يدخر جهدا في هذا المنتدىوغيره من المنتديات للقيام بواجب ضيافة لك ولمن هم على شاكلتك
شبيه بذلك الواجب الذي قام به عبد آل بريك للقبيلي بن عمرو
المعنى في بطن الشاعر ............ وهو واضح وصريح في البيتين التاليين اللذين قلتهما فيك يابن لـــــ ............
سلام .
عاد التاريخ نفسه ولكن بصوره مختلفه عبد من عبيد ال بريك يهاجم اسياده ويتقصدهم بالردود المسمومه وان لم يكف العبد عن ذكر اسياده اكيد يعرف ماسيقع له في الاخير وسنتجاوز الادب للتاديب التقليدي السايد في ذاك الزمن ومتعارفين ياقينه
يمامه
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها يمامه