يا سلام أخي بو عبد الله ( وبن عبد الله ) على هذا الشعر الشعر!!!
هذا هو البحر الهلالي الذي لا يقوى عليه إلاّ شاعر من شاعر لذلك نادرا أن نجده في الشعر الحضرمي
وأعذرني على التأخير في الدخول على هذه القصيدة لأنها في ركن التثبيت وأنا أدخل عادة في ركن الغلابا ولولا تنبيه أخ عزيز لي لما دخلت على هذه التحفة أصلا.
كل ليلة أنا معك في إستراحة سالم صولح ولا نبهتني أو لفتت نظري إليها
ماذا أقول؟ لقد سبقني الإخوة بتعليقاتهم ولم يتركوا شيئا لمستزيد. لا أقول إلا كما قال عنتر بن شداد
هل غادر الشعراءُ من متردِّم(ي)
وأبدّل كلمة الشعراء بكلمة المعلقون هل غادر المعلقون من متردم(ي)
كلا لم يغادروا شيئا بل ملأوا الجراب ولم يعد يتسع لأن نضع فيه شيئا.
أعجبني هذا البيت
ولا تــقــفـــل الـبــيــبــان عــالــخــصــم تَــحــنــبــه = متـى مـا حنـب كـل المصـائـب لـجـاء لها
عسى أن يتنبه له بعض من يعنيهم الأمر.
وتواصلا معه أقول:
وخصمك إذا زيّدت عمدا مذلـّـته = تجر النوايب قل لصالح ذيالها