عرض مشاركة واحدة
قديم 05-07-2011, 12:08 AM   #1
ابوشيخ الشبامي
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ابوشيخ الشبامي

افتراضي اتحدى شخص مايحب هذا الملك ؟؟؟شخصأ احببته من كلام الناس عنه والله

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذه الصورة يجب أن تُدرّس ... يجب أن تستخرج منها كل المعاني والجمل . . والحكايات عن العزة عن الكبرياء عن الهيبة

لُطفا تأملوا الصورة في هدوء . . وسوف تشعرون بشيء غريب ... الذي في الصورة بجوار الملك فيصل هو :

" كسنجر" كان الملك فيصل يكرهه

إلى درجة كبيرة ولا يتحرج رحمة الله . . من إبداء مقته كما هو واضح . .


الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا وتلاحظون الذل والمهانة على وجه " كسنجر " . .

وحينما سأل كسنجر الملك فيصل - رحمة الله عليه - عن مطالبه قال : زوال اسرائيل

ويقول ” كسينجر” -وزير الخارجية الأمريكي الأسبق- في مذكراته : أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّة عــــام 1973 م

في محاولة لإثنائه عن وقف ضخّ البترول ! رآه متجهماً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال :

" إن طائرتي تقف هامدةً في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ، و أنا مستعدٌ للدفع بالأسعار الحرة؟! "

يقول كيسنجر : فلم يبتسمْ الملك !

بل رفع رأسه نحوي , و قال : " و أنا رجل طاعن في السن ، و أمنيتي أن أصلي ركعتين

في المسجد الاقصى قبل أن أموت ، فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟!

رحمك الله رحمة واسعه يالفيصل
أضف وصفاً
هذه الصورة يجب أن تُدرّس ... يجب أن تستخرج منها كل المعاني والجمل . . والحكايات عن العزة عن الكبرياء عن الهيبة

لُطفا تأملوا الصورة في هدوء . . وسوف تشعرون بشيء غريب ... الذي في الصورة بجوار الملك فيصل هو :

" كسنجر" كان الملك فيصل يكرهه

إلى درجة كبيرة ولا يتحرج رحمة الله . . من إبداء مقته كما هو واضح . .


الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا وتلاحظون الذل والمهانة على وجه " كسنجر " . .

وحينما سأل كسنجر الملك فيصل - رحمة الله عليه - عن مطالبه قال : زوال اسرائيل

ويقول ” كسينجر” -وزير الخارجية الأمريكي الأسبق- في مذكراته : أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّة عــــام 1973 م

في محاولة لإثنائه عن وقف ضخّ البترول ! رآه متجهماً , فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال :

" إن طائرتي تقف هامدةً في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ، و أنا مستعدٌ للدفع بالأسعار الحرة؟! "

يقول كيسنجر : فلم يبتسمْ الملك !

بل رفع رأسه نحوي , و قال : " و أنا رجل طاعن في السن ، و أمنيتي أن أصلي ركعتين

في المسجد الاقصى قبل أن أموت ، فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟!

رحمك الله رحمة واسعه يالفيصل
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ابـــوشـــيــــــخ الشبـــــــامــــي
  رد مع اقتباس