هذه القصيده للشاعر حسن محمد باقديم
مـــن قـلــب باكـسـتـان اّتــانــا خــبــر مــــن ات ابــــاد =بـقـتــل بــــن لاذن اســامــه رمــــز تـنـظـيــم الـجــهــاد
قــامــت بـقـتـلـه فــرقــة الـكـنــدوز ورمــــوز الـفـســاد=قــــوه يـسـانـدهـا غــطــاء جــــوي مــدجــج بـاالـعـتــاد
وارمــــوا بجـثـمـانـه بــعــرض الـبــحــر والـتـنـكـيـل زاد=والــعــدل قــــل ولــعــاد للـمـظـلـوم مــرجـــع واسـتــنــاد
امــــراّ قــضــاه الله لــــه وشـهـيــد عــنــد رب الـعـبــاد=لــــه الـثـنــاء والـشــكــر رب الـكـائـنــه فـــــي مـــــااراد
يـحــزن جـبــل لاحـقــاف ومعـاقـلـه تـعـلـن بـاالـحـداد=تــحــزنــه كـــابـــل والــقــواعــد والــشــوابــي والـــوتــــاد
شـــارد بـديـنـه عـــاش فـــي ادغـالـهـا نـاقــل وشــــاد=ســاســات واشـنـطــن بــغــاة الـظـلــم ودول لاتــحـــاد
شـمــاعــة الارهـــــاب مـلـقــوهــا مـــغـــارض لـلـعــبــاد=وخــيـــوط حـــجـــه كـــاذبـــه لـهـدافــهــم والاقــتــصــاد
لسنـا مـعـا قـتـل الـبـري درب الـبـري والضـيـف جــاد=والـديــن يمـنـحـه الحـصـانـه واهــدنــا يـاخـيــر هــــاد
طــاحـــت عـروبـتـنــا وذروا فـــــي نـواظــرهــا ســمـــاد=زرعــوا قـلـق واوهــام ومـخـاوف لـنـا بـااحـمـد نـجــاد
جاء في الشبك شي زل حجم الضبع والشباك ناد=حقت علينا المهزله وخيال وقصص شهر زاد
ونـغـيـق فـــي غـــزه وفـــي الـضـفـه تـهـجـر وابـتـعــاد=مالـه صـدى يسمـع ولالـه نـون هـاء ي ميـم ضــاد
ان قـلــت يـاويـحـاه واّسـلامــاه فـــي ارجـــاء الــبــلاد=قــالـــوا مــلـــم بـاالـقـاعــده يـاويـلـهــم يـــــوم الــتــنــاد
راحـــت فـرائــق اّمـــت الاســــلام مــــن درب الــرشــاد=وافعـالـهـم قــــد زادت الـسـقـلـه وبـاالـصـفـوا الــســواد
ابــكــي بــكــاء هــطـــال مـاجــانــي مــلـــق ولا رقـــــاد=حـيــث الـــرداء عاظـهـرهـا والـزنـدقـه والـظـلـم ســــاد
ايـــن الـشـرائـع ايـــن اهـــل الـعـلـم والـنــاس الـجــواد=تـغـشــى مـنـابـرهـم مــــن الـوالي مــذلـــه وأطــهـــاد
يـالـلـرجــاء والـمـرتـجــى غـلــقــت حــبـــري والـــمـــداد=فــي قــوم وقــت الـجــوع لا تـسـمـن ولا تـغـنـي بـــزاد
صبحوا العرب كلن تبع راسه وراكبه العناد = هيهات عاتبعت عمر واتباع طارق بن زياد
كسـاد ياباحـوف فـي الصافـي وفـي الطاعـه كـسـاد =مـعـاد شــي يـعـجـب حـوادثـهـا حـــزز فـــوق الـكـبـاد
والـثـانـيــه يــااهـــل الـعـريـبـيـات والـصــفــن الـجــيــاد=نـامـنـكـم لاذم فــــي الـصـفــراء ولا ذم فـــــي ســعـــاد
رحمـتـك وسـعـت كــل شــي يـارافـع الـسـبـع الـشــداد=نـرجـوا كـنـف رحمـتـك تـرفــع مـانــزل فـــوق الـعـبـاد
وامــا الغـضـب رجـــواك مـنــه مـانــزل عـاقــوم عـــاد=اصــرفــه عاالصهـيـونـيـه نـيـرانـهـم تـبــصــح رمـــــاد
[/poem][/QUOTE]