[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

سعداء بعودتك وتواجدك سنكون مسرورين أكثر يامسرور بتواجد أخيك اللدود العمده أبي عوض الشبامي

من ذي زعّل العمده أبوعوض يابوصالح ؟

بصراحة السقيفة والمتنفذين فيها تذكرني بمسجد الشيخ بافضل ( ذي في بلاجه عرب بمقديشو عاصمة الصومال ) وتحديدا في المعاصر التي يعرفها أبوعوض الشبامي


أقام الشيخ محمد بافضل هذا المسجد في حي تسكنه النخبة من أبناء قبائل نهد / آل مخاشن / آل لرضي / الصيعر وخلافهم .



اعتاد أبناء الحي ( حي المعاصر ) الصلاة في المسجد وأدمن كل واحد من الوجهاء الجلوس في زاوية معينة خاصة يوم الجمعة أثناء الخطبة أو في الأيام العادية قبل إقامة الصلاة بحيث غدت مثل الملكية الخاصة في بيت الله الذي تتساوى فيه الرؤوس ( والفضل كل الفضل لمن يفد إلى الصلاة والخطبة قبل غيره ) فهذا المكان مخصص لسليم بن كوير وهذا مخصص لعنتر بن جدنان ( عنتر القرن العشرين ) وهذا لصالح بن علي بن كوير وهذا لعبد الله بن مخاشن وذلك لأحمد بن الزوع وهلم جرا ( أعتقد أن الجميع قد سرحوا لا قدا ربهم )


قال محمد عبد الله السومحي يرحمه الله :


كنت معزوما في المعاصر ولذلك قررت الصلاة يوم الجمعة في مسجد بافضل فدخلت المسجد مبكرا وجلست في ركن قصي منه وأسندت ظهري ومددت رجلي وإذا بـــ قيوم المسجد المدعو عبيد ( يرحمه الله ) يطلب مني مفارقة المكان بدعوى أنه لــ سليم بن كوير ..... قال : ولأني وفدت مبكرا جلست في مكان آخر ومددت رجلي وإذا بقيوم المسجد يأتيني ثانية ويقول لي : لو سمحت ابحث لك عن مكان آخر هذا مكان صالح بن علي بن كوير المهم أن محمد السومحي كلما جلس في مكان أتاه انذارا بأن المكان مخصص لفلان من علية القوم ولا يجوز له الجلوس فيه ..... قال السومحي وإحتجاجا على ما فعله عبيد معي وخشية من أن يحرمني من الصلاة في الصف الأول تحت نفس الذرائع والحجج خرجت من المسجد ولم أذهب إلى مسجد آخر لأداء الصلاة فيه بل جلست أمام المسجد التمايزي معلنا احتجاجي على أولئك الذين كانوا العامة يسمونهم بالشيوعية لغرابة مذهبهم الإجتماعي القائم على المراتبية .



أبو صالح



هذي سقيفة الواقعي النهدي و بن مخاشن و باشراحيل و بن أحمد و خالد بن مهنا وطالب النعماني ... والغريب أن الوضع فيها يظهر التمايز بين أعضاء السقيفة من الشعراء بخلاف مسجد بافضل الذي كان يحتفظ فيه كل شخص بموقعه ولا يجرؤ أحد على الجلوس فيه .......




الخلاصة ..... هي سقيفة بن شريشر الذي أهان اللجنة وأعضاءها واتهمهم بالعمى والحول وتجاوز وأتهم المرشحين ( المصوتين ) بالبلطجة وكله من شان يجبر خاطر باقديم وباقديم لا يحتاج لجبر خاطر ولا تزكية .... بس هكذا أراد هبل



اعقلوا ....... وعمموا الديمقراطية ولا تجعلوها آحادية وحكرا على رأي بن شريشر الذي منحتموه لقب شيخ لمكانته المالية ( ونحن نعرف من هم شيوخ نهد الفعليون )




لا رأي يغلب على رأي بن شريشر .




يا أخي أنا مستعد أرصد جائزة مالية للشعراء بدلا منه ولن يكون لي أي دخل في قرارات اللجنة .... ولن أطلب منكم الإعلان عن شركاتي في مقابل ما سأجود به






سلام