وصيه موجهه لمن هو
(قدّ) الوصيه واهلاً لها فحواها ان الدخول الى الجنه مرهون بالعمل الصالح وان الصلاة تمثل
(ذروة) العمل الصالح ..
ومن خلال اسقاطات متعمده وجّهت الحديث لشخص
(المثقف الدجال) حتّى يأخذ العبره من معنى بيتك الرائع !!
لا تسلني ياعزيزي عن الأسم الثلاتي لمثقفنا الفلته فقد اعفانا من يهمّه الأمر مؤنة ذلك

الا تشاطرني الرأي عزيزي ان الثقافه عمل صالح من اعمال الخير الذي يجازئ بها الله عباده الجنه ان هم سخّروا ثقافتهم لنفع الناس

وفي المقابل اليس الثقافه المسخّره لخدمة هوى النفس
(الايدولوجيا) صنف من اصناف
(الدجل) المقصود به السيطره على عقول الناس وتطويعها لتقبل ايدولوجيا وفكر معين ؟؟
اليس المثقف المؤدلج
(دجّال) ان رمى بمكارم الاخلاق جانباً وجيّر رصيده الثقافي والمعرفي لخدمة ونُصرة هوى نفسه ؟؟
(تيمناً بالوصيه المنصوص عليها في بيتك المقتبس
((الثقافه)) في حد ذاتها ليست كفيله لصاحبها بالمنزله الحسنه ان لم تكن مقترنه
(بفعل الخير) 
كالصلاة تماماً لا تفيد في شئ ان لم تكن خالصه لوجه الله تعالى )
واخيراً حاشا لله ان اكون من المنكرين لفضل الصلاة .. وحاشا مليون ان اكون ممن يجهل تاريخ (لابة) المجد ال بريك .
لم اتلقّا العلم في معهد الفقيد باذيب للعلوم الاشتراكيه ولا شدتني او استهوتني يوماً نظريات (المادية الدياليكتيكية)
لتسليط بعض الضؤ حول
(المثقف الدجال) عبد الايديولوجيا المنتمي الى بلدك او
(محافظتك) كما يدّعي هوّ وليس انا راجع المشاركه رقم 4

تحياتي وودي