أصبحنا وأصبح الملك لله. اللهم فوّت هذا الأسبوع وعطلته على خير.
من أين أبدأ بعد أن كثر الهرج والمرج واللغط وأصبح للحديث شجون؟
لا مناص من التصفح بصورة عشوائية إلى أن تتضح الصورة المشوّشة. وإلى أن يستحي بعض الناس ويدخلوا بأسماء حمران عيون إذا كانوا يسريدون من الغير التجاوب معهم؛ وليس بأسماء مجهولة لكي يضمنوا أن لا يعاقبوا على سوء الأدب.
قدها مقالة: من أمن العقوبة أساء الأدب.
نحن داخلون بأسماء صحيحة وإن غلطنا في حق أحد فنقبل حتى بالطرد من السقيفة ونعتذر لمن أسأنا إليه ولكن بعد أن نوضح له أنه هو المسيئ إبتداءًا.
سأرى ما هي المداخلات التي يمكنني الإجابة عليها ريثما تتضح الصورة. وأعذروني لتخطي التسلسل الزمني وما ذلك إلاّ لأنني أتصفّح بصورة عشوائية.