هذه القصيده ل حسن محمد باقديم مهداه لكلن من الخليفي الهلالي والواقعي وبن احمد وباشراحيل ولعمدة المنتدى ولملك اليمن وعيبون وسقم حررت بتاريخ 26/3/2012م
( بعنوان )
تحت المجاهر بانت الرؤياء على اهل المزق = ومن السباعه والفهد ياويل دقلات الحبوب
ومن الغبي والشاني المخبول رزي مااحترق = لحمتي من بندقي والدهمان تقصرها الضروب
يامدرك المنضاق ذي ناداك من ضيق الحلق = وسع له الطرقات واحسنها وزينات الدروب
درب الذي من قبل ماينعس تحصن باالفلق = والفاتحه وبااّية الكرسي قراء اّلايه غيوب
يامعتلم باالغيب وابكيت العوارض باالودق = ذي يضحك الزرعه وزحي المال منه والجروب
وازكى الصلاه التامه عاذي له البدر افتلق = مولى الغمامه سيد الوقفه وله حوض الشروب
وانتقرت الشجره وحن الجذع والحصمل نطق = وداء الشهاده للنبي قدرات مافيها لغوب
ثم قال شاعر يردف الونات في جنح الغسق = عندي الكرى هارب عيوني تشبه الجمر اللهوب
لا نوم نهناء به ولا عيشه ولا جاني ملق = لا فكرت في الدنيا ومافيها تكالبن الكروب
كثرت مااّسيها وكثر احزانها جاب الحنق = لوني وسيع البال خمجتنا المهازل والعيوب
بقره في الدحاح ترغى والثعاله عاالرتق = وسفيه يتزلف ويلعب باالمنازل والرتوب
هذا يحرف في الثقافه والادب من غير حق = وذاك يذبح موهبه في مهدها حاقد غضوب
ولا حياء فيهم وقار الوجه والعز انزلق = ياحسرت التاريخ والاجيال ياحزن الشعوب
ماتشوفهم باالعين سدك كل رمه عاذلق = وكل كلبه عارتد تنبح على الدر الحلوب
وكل صبع في عين ماشي زين والراي افترق = واهل الحيل والكذب من قول النبي راحوا هروب
والوغد ينعم باالصفاء والنصح والصدق اندحق = والحر يعاني حشوا للبلوه وتخفيف الذنوب
وكل خيشه وافقت معلاق ياحزن الرفق = ويصدقون الكذب والصادق يردونه كذوب
تحت المجاهر بانت الرؤياء على اهل المزق = ومن السباعه والفهد ياويل دقلات الحبوب
تغشى عليهم من عملهم قاتره خلف الط يق = ماهم كفاء للفرز ياحزن المثاوي والغلوب
يااهل الثقافه والادب والشعر وارباب الورق = والحبر والفكر الملي بجواهر القول الطروب
تلاحقوا ترسانة الاداب من هذا الوهق = والرغي والاسفاف ذيهوا منه الفطر تعوب
يادون التاريخ والنذفه على سبر العلق = ضراب عاالكبسون ينقح والمزيد في الحبوب
والقدر فوق النار واهل البيت عاجوح المرق = خيفان عاالهداه مايلحق من الشاه العصوب
ومن الغبي والشاني المخبول رزي مااحترق = لحمتي من بندقي والدهمان تقصرها الضروب