آن لأبي حنيفة أن يمد رجليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــه
( 3 )
ثالثة الأثافــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
( 4 ) الركاكة
نظرا لظروف طارئة سنكمل هذا الموضوع إن شاء الله في وقت لاحق. ثم بعد ذلك سنتفرّغ لكامل قصائد العميد طالما أنه لا يريد الصلح. عندما تقدم بانصيب وضرب صدره لإصلاح ذات البين قلنا في مداخلة سابقة الصلح خير؛ أي قبلنا بالصلح رغم أن باقديم هوالمعتدي علينا بمعنى أنه هو البادئ وهو إقتبس قصيدتي ( البدر ظنّك بدر ) من الباب للطاقة وعلق عليها قائلا أنها سيئة لدرجة أنه لا يجد الكلمات لوصف سوئها. فإقتبسنا قصائده وعلقننا عليها كما ترون. فقام وحوّل الموضوع إلى التطاول على المحضار وقال إن عنده أشرطة وفديوهات وأنه سينشرها في السقيفة على الحلان وها نحن في إنتظار ما عنده على أحر من الجمر وقدها مقالة ( يا ويل المعاين). شغبت نحنا يا بو الجويّد ومعد يعبر لنا الأكل. عجّل فكرامة الميّت دفنه وخل نحن ننفك من السقيفة ونقول كما قال الصيعري الذي ذهب للصلاة فوجد المسجد مغلقا فقال ( منّك ولا منّي يا بيت الله ).