- أبا جمال
- جزئت خيراً على التذكير في هذه العشر الأخيرة وعظمتها
- والتوفيق لا يكتب إلا لمن كتب له الله سبحانه وتعالى
- كما جاء في الأية ( وإنه لحُب الخيرِ لشديد )
- أصبحت زكاتنا للشهرة وللمعرفة وننسى المستحقين الحقيقيين لها
- نسئل الله اللطف والعافية وفقنا الله وإياكم للتوفيق فيما يحبه ويرضاه
- وأن يكون لنا نصيب في ليلة القدر الجميع أن شاءالله