على ذكر القصه لوله يا بوالجويد
في واحد له صاحبه من منطقة وهو يحب هذه المنطقة وذكرها ومره من المرات نزل غيل بن حبتور وكانت هناك حراوه
جاء عند العاقل بن حبتور وتغداء عنده وبغاء يروح ولكن العاقل بن حبتور غلب وقال له الليله معنا حراوه ومسمر ولباك
تتوله ومسكه ماطاع يفكه..وافق صاحبنا وهو انسان شرحي يحب الشرح والوله ..
حضرت الناس ووقع العشاء الدسم الزين وبعد العشاء حن الطبل والمدراف ..وحرس بن حبتور للرجال وشافه مدوخ يومه
سمع الطبل ..وتعرف زمان لوّل كان الشرح من صفين متقابلين والرجال والنساء مع بعض ..كانت القلوب بيضاء يا عميد
المهم.
قال بن حبتور لصاحبنا ..يافلان شف لك تبع وعشره قروش فرانصه وأنت في شعرك لا تذكر المنطقة الفلانيه ولا مساييلها وجاب التبع وربطه.
قال الشاعر وانا قبلت..
تواصلت السمره ..وكلين يذلح من رأسه بالشعر ,وكانت واحده من المنطقة التي يحبها الشاعر موجوده في الصف والشاعر
كاظم غيضه جبر لبن حبتور وقبل نصيف الليل جات واحده أخرى من نفس المنطقة متزوجه في الغيل وشافها الشاعر ومعد
قدر يمسك عمره وقال..
مركب مرسّي ومركب عاده إلا جدح =فيه الشمطري وفيه الطيب حمّا ندح
وبعد أن سمعه بن حبتور نكع وخرج الجنبيه وقطب خطام التبع وقال يا فلان معد شئ لك عندي 
وطرح عليها ولكني اذكر بعضها والبعض مشقوم يا بوالجويد ولا اقدر جيبه ناقص؛؛؛؛؛