[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت سيبان [ مشاهدة المشاركة ]

ههههههه حياء الله أوبومحمد شرفت السقيفة ياراجل وين المغوبات ههههههههه أنته كما رمضان تجي في السنة مرة واحدة بس لك وحشه ياراقل هههههههههه

حيا الله أبو رايد

السقيفة منوّرة بمن تبقى فيها من الشعراء ،،،، أما عن نفسي فأفضل أن أكون مثل رمضان أزوركم في السنة مرة وحين تسألون عن ذكرياتكم معي ستقولون :

ما نحنا ذاكرين من رمضان إلا الظمأ والجوع


صوت سيبان

معرفك الذي اخترته يشيرإلى وجود رابط بينك وبين التجمع القبلي المعروف بـــــ سيبان ، وهذا الرابط ( إن وجد سابقا ) فهو قد اضمحل وتلاشى ولم يعد له وجود يذكرعلى أرض الواقع وعجزت حتى العصبيات القبلية التي ظهرت مؤخرا بعد غياب دام طويلا عن إحياءه .

الا ترى معي يارفيقي أن الرمزية في النقد المبطّن هي التي يجب أن تغلب على غيرها من صريح اللفظ ؟

عموما ،،،،،، وإن كانت غايات الشاعر أحمد عمر قرزيز بابلغيث الحلكي السيباني واضحة إلا أن الرمزية كانت تكتنفها قليلا ويسهل على القارىء / المستمع استبيان المقاصد منها ،،،، أما تعقيبك عليها بمجموعة الأبيات التي كتبتها ( في لحظة إنفعالية ربما ) لم تكن صريحة بقدر ما كانت قذفا واضحا لأناس أنت بعيدا كل البعد عن خلافاتهم الداخلية أو تنكّر بعضهم للآخر


قال الشاعر محمد أحمد بن هاوي باوزير ( بوسراجين ) ناقدا بعض التمايزات القبلية التي سادت المجتمع الحضرمي :

وليش ياالوالد تفضل حد وتستهون بحد
وانت والدنا لك الزايد ونحنا إلاّ عيال
أو ذاك أمه يافعيّه يامبارك من كلد
والوالده حقّي حموميه تربّت في الجبال
وذاك بظني بيض لونه وأنا لوني سود
في الشمس نا جالس وسالم خوي جالس في الظلال

هل رأيت كيف يكون الضرب من تحت الحزام كما يقول أبو عوض الشبامي ؟


سلام .