يعلق على هذه الحيرة الباحث التربوي، عماد عبد الباقي، بكلية رياض الأطفال حيث يرى: أن للتليفزيون محاسن كثيرة؛ فهو أشبه بمدرسة يتعلم من خلالها الطفل السلوك والمعارف والأخلاقيات، كما أنه يغرس بداخله الفهم السمح ...ما يؤدي إلى الاتزان وحسن التصرف.
كثيرا اختي صمت ما احسست بمصداقية مثل هذه المقولة ..
التلفاز بصراحة ياخذ من وقت اطفالنا حيز لاباس به من نشاطهم اليومي ..
وحيث ان اطفالي يحبو متابعة قنواتهم المفضلة مثل براعم .. وبعض برامج قناة الجزيرة للاطفال ..
القاهم فصيحين في لغتهم العربية حيث ان برامج هالقنوات ناطقة بالفصحى ..
صحيح مرات ينتابني الضحك من بعض التعابير التي تصدر عن ابنتي .. حين تحكي بالفصحى ..
الا اني لم اجد صعوبة لديها في فهم دروسها في المدرسة او حتى حين اقرا لها القصص بالفصحى واحاول ما اشرحها
كذلك في مثل هذه القنوات تعليم لسلوكيات مهمة وطيبة .. كما احاول متابعة البرامج او الافلام المفيدة لمثل سنهم .. وعرضها عليهم ..
احس التلفاز اكثر تاثير عليهم .. ومنه يتعلمو ويطبقو اسرع .. من الي نحاول نوصله لهم نظريا ..
موضوع جميل ومهم .. بوركتي اختي الحبيبة .