( عامل الناس كما تحب أن يعاملوك ).!
( عامل الناس كما يعاملوك ) .!
مابين الأولى والثانية يوجد لوحة من المشاعر تربط الشخص بغيره
وهو الذي يقرر ما إن كان سيلوّنها بنفسه .. أو يترك لهم ذلك
إن عاملهم بالمثل فإنه يحكم على لوحته بالقباحة
وإن عاملهم بخُلق المسلم أضاف لحياته ألوان زاهية باهية مليئة بالرضا والراحة
و( من لون إلى آخر ) ... عليك الإختيار .
وأخيرا عادت نوّارة السقيفة فأهلا وسهلا ومرحبا بعدد وردات الربيع