بسم الله الرحمن الرحيم
نعود وعسى عودات حميده نعود لقصص الاولين وراحوا الاولين ذي كلامهم يقند الراس ومجالسهم منافع وانا احد المحبين لمجالس الشيبان والقصه كاالاتي
رغم اني معترف انا وشيخ شعراء السقيفه اعتراف علني مانقدر مثل الواقعي والخليفي وغيرهم نختصر القصه في سطرين او ثلاثه سطور شاهدت الشيخ محمد بن مخاشن في قصيدة باشقابه جاب قصه وطولها وفقدت حلاها وذوقها وانا متخوف لاقع كماه والقصه كالاتي ... الشيبه سالم باقديم الملقب باقشاع في عام 90او 91 ميلادي معه سياره ستاوت عيفه لاجاء ملاها حطب وصبح به لاديس المكلا يبيع والعم سالم باقشاع باقديم يتذوق للقصيد وقد يجيب البيت والبيتين ومره من المرات صبح الديس باالحطب ومريت لو ذا باقشاع وقده يدور لي وانا ندور له وهو رحمه الله يصيب باالعين وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم كلكم عيانون الا من بوركا ... والقصه كنت عنده جالس نحنوا ومجموعه وخرجت امراّه تحمل من الجمال الشي المذهل والطول مثل السيخ والعطر ينب في الشارع وحذين بوكعب تقعقع في السفلت ومرت بجنبنا وانا ماني في سوف هذي الامور وفجئه كان يحدثني الشيبه فوجئت انه سكت وقبض بيدي وفهمت انه يرتب على بيت شعر وعاد المراّه ماتعدت من عندنا 5 امتار الا وبقشاع يقول وهو قابض بيدي .. قال
خرج ذا فصل والثاني خطاء موتر مريكاني=
مكينه سته اسلندر يهشهش عاالطرق هشهاش=
وامانه معاد غلق بيت الشعر الا وتجي حذلافه للمراّه امامنا وفر المقعد بشالاتهم يسترونها وربنا سلم رغم الدم ذلح ....
شعر بدوي من امي ولاكن له ذوقه تحيااتي للجميع ...