[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن محمد سالم باقديم [ مشاهدة المشاركة ]

يابوجمال الناس غاويه وداويه ماتحسب للموعد المحتوم لو كل انسان في كل دقيقه يحسب الاجل وانه راحل ومتى يتفاجى لكان الناس والعرب ماهم في هذا الحال ... فتن تعصف باالكون والجزيره العربيه انظر مصر الله يسلم مصر وانظر العراق وسوريا وتونس واليمن قطعة شنف فتن تغمي من كل فج وحد يتزنبل بقريشتين معه هو مصيبه وقروشه مصيبه غاويين فيها يامسلم تسلم وحد عاالشبكه العنكبوتيه غاوي في لتع ومداحنه لاترضي زلوا الطرق العرب في لباسهم ومشروبهم ومأكلهم وكتاباتهم ونهجهم واخلاقهم والخ شي يفزع زمان فيه النزيه النظيف يترقص من الحيره لعا مدن تعجب ولا قريه تعجب حسد وبغض في القرى والمدن سفاهه والباس وعمل غير مرضي والكثير والكثير وقتنا يغرم ياالخليفي ولعاد شي حصانه الا في الصلاه الصلاه ثم الصلاه والقراّن والذكر ومن شاف الخطاء ياويله يقول هذا خطاء فروا بحلقه وعداوه ونزاعات هذه امور موعوده بها وترتع قلوب الصالحين في الكتاب والسنه عند البلوه عسى لنا حسن خواتم ومخروج من هذه البسيطه نظفر به في القبور ويوم النشور تحياتي لك يارب رحم لابلغت الحلقوم = والناس حلقه دار بي مادار ذا امر من رب السماء محتوم=ترجع لدارك ويش ذه من دار وهذه ابيات لي قديمه نزلت في زواج حق عيال عمنا بدو عامدين في صروم الجبال وقلنا لهم في الزامل رابطوا في جبلكم والحصون الزبينه =ورث شيبان يامغلا السواس الدويله لاتخذكم طماعه في حلال المدينه = فاح فيها بلاء منزل وحاله رذيله صفوا للوغد فيها والتقي في الضعينه=والدني يخطم العالي وحامل صميله اخر زمان فيه المرؤ يهرب بدينه=لاخبوت الخلا تحت الدقام الطويله والتقاء والنقاء حرز النمر في عرينه=قالها سيد الرحمه ومولى الوسيله

يابوالجـــــــــــــــويد كانت أيام محلاها

يوم تجلس على صبر الصيق تحت عضه وتركد كتلي القهوه وتجمر على القرص المسيبلي وتحرس يمنه ويسره وتشوف البل
توكل جعدن وغنمك غيبه روسها في الشجر ولا بعدت منك صحت عليها حه وُوُي وُوُي ونوط الكرع معلّق بالعضه
وبعدها تدندن بالمغنى على اللحن الدويل .
من ماجبرني في حياتي في القبر وش سوي بجبره ,نفسي عزيزه ماهي كما بعض النفوس
وبعد دقائق قليله تسمع صوت يرد عليك من صيق مبعد من آدمي ماتعرفه ولكنه سمع الصوت يرجّع من دقم لادقم
كانت علاقات أنسانيه شريفه نظيفه بين الناس وصفاء القلوب وكرم حاتمي ونخوه وشهامة لم نعد نلمسها اليوم.

طبتم؛؛؛؛؛