[سالم علي الجرو]

اقتباس :

والمشاكس الخلوق الصادق والصدوق / الخليفي الهلالي ...

قدر هذا المنتدى أن تكون عين على شخص وعين تطلع نحو أفق بعيد . كيف يا سيد وصفت المشرف بالخلوق الصادق الصدوق وهو الذي عذب وآذى وأشقى العبد لله بالكذب والافتراء والقذف والسب والشتم والأرشيف يشهد إذا انتم منصفين . أقول هذا لك لأنك حضرت متطوع في سبيل الله مع اطلالة شهر رمضان .
نذهب إلى المنتدى:
أمّتنا تمرّ بمرحلة عصيبة جدا وخطيرة وكل ساعة من وقتنا في المنتدى يجب أن نقضيها حول قضية عامة مفيدة ، وما أحوجنا إلى الدعوة إلى التآلف والتعاضد نحو نهج وفكر يثبت لنا كينونة ومصير:
مصيرنا على كفّ عفريت ولا يكفي أن تكتب على سبيل المثال:

اقتباس :

في محيطي القريب جدا مؤيد ومعارض وكل واحد يحمل في جعبته حججه وبراهينه ... أجمل ما سمعت والأقرب الى المنطق والعقل ... هذه التجربة أريد لها الفشل مسبقا ... فقد هيأت لها القوى المتحكمة بالسياسات العالمية "والشرق أوسطية بالذات" وجعلتها تنجح في تلك الانتخابات بالفارق البسيط وفي نفس الوقت كانت تسعى الى إفشال هذه التجربة حتى تغلق باب الحكم لاي فصيل او تيار اسلامي مستقبلا في أي دولة عربية او إسلامية ...

ماذا ينبغي فعله وليس سرده أو وصفه والساعي إلى الخير كفاعله؟
قد يقول قائل: لا حول لنا ولا قوة ... وهذا صحيح ، لكن ليس من المنطق أن نقدم ذواتنا على هويتنا ومصيرنا أقله الصمت من منطلق:
( قل خيرا أو أصمت )
أما وأن نجترّ نصوصا مملة لا تتجاوز الذات والأنا ونتجاهل ظرف أسود تمر به أمّتنا فذلك ما يغضب المنتدى إن قدر على الكلام .

اقتباس :

تحية من القلب لكل الإخوة وفي مقدمتهم ابو صالح "زعيمنا وإمامنا وقائدنا ومشرفنا" ...

أبو صالح: ( الزعيم ، الإمام، القائد ، المشرف ) كما وصفته أنت ) ماذا وراء الأكمة وفرشة التنعيم؟ .عندي أنا: رجل ونعم الرجال ، مميز بدماثة أخلاقه وسعة صدره ونعتبره رأس الهرم بجدارة واقتدار يرى المنتدى تحت إدارته بدون منافس وفي ذات الوقت يراه للأعضاء دون تدخل إلا عند الضرورة ولعل هذا أحد أهم الأساب التي حفّزتنا على التواصل مع المنتدى رغم المتاعب، لكن أن يكون زعيم وإمام وقائد في لحظة اختلط فيها النص الهاشمي بالمشهد العام في الفضاء الواسع بمشهد المنتدى في فضاه وتطويعه لغرض فذلك ما يجعل العبد لله في حرج:
ماذا يكتب وماذا يقول؟
غير أنه سينتظر الحبيب ماذا سيكتب وماذا سيقول؟
إن أردت أيها الحبيب