[سالم علي الجرو]

العنوان: كيف نفهم؟
الإشارة:
إلى مشروعين:
الأول: غربي أمريكي
الثاني: شرقي ( بشقيه الإسلامي والعربي )

جاء في المقال:

اقتباس :

الذين لا يرضون عن الإخوان المسلمين بالجملة ان لا يظلمون أنفسهم وعلى الذين لا يرضون عن الفريق الآخر أن لا يتجاهلون بعض حقائق تخدم الإنسان المكرم عند الله .

• الذين لا يرضون عن الإخوان المسلمين بالجملة ان لا يظلمون أنفسهم
• وعلى الذين لا يرضون عن الفريق الآخر أن لا يتجاهلون بعض حقائق

أي القبول بالجميع لخدمة لمشروع الشرقي المناهض للمشروع الآخر:

اقتباس :

وعندى أن النكبات التى طاحت بمجد الإسلام ٬ تعود أكثرما تعود إلى قلة العلما ء الراسخين ٬ والخبراء الفاقهين ـ الشيخ: محمد الغزالي

اقتباس :

فإن ضعفنا هو السبب في التآمر علينا، وليس التآمر علينا هو السبب في انحطاطنا وتخلفنا. ولا شك بعد هذا أن الغرب يستثمر قوته لنكون أضعف. إن الأعداء يطرقون الأبواب لكنهم لا يدخلون إلا إذا فتحنا لهم. ليس من المستغرب أن يعاني من يتحرك في المجال الفكري من شيء من الجفاف الروحي والجمود العاطفي في علاقته مع الله سبحانه وتعالى، وذلك لان المفكرين يحاولون أن يكونوا موضوعيين على قدر الإمكان، كما أنهم يمارسون التعليل والتحليل بكثرة، مما يجعل فهمهم للأشياء يبدو وكأنه مادي. وبعض المفكرين يتمادى في ربط الأسباب بالمسببات، فيغيب عن طرحه بعض المعاني الإسلامية مثل التوكل والتوفيق ومثل تأثير المعاصي في تدهور الأوضاع والمشروعات. ولذا فإن على المفكّر المسلم ان يعمّق المعاني الإيمانية في نفسه، وأن يعيد شحن طاقته الروحية باستمرار.

من يتابع بتروي وعمق يقرأ لب الموضوع على النحو التالي:
• القبول بالجميع وفق فهم دقيق للمشروع المناهض للمشروع الآخر الذي يحتاج للجميع
كيف نفهم؟
لا نحتمل انقسامات
شكرا لعناقيد الروح