كنتُ في سفر يا أبا لطفي؛ وعندما عدت اليوم وجدت هذا المتصفّح الطيّب فعفوا للتأخير في المشاركة.
من فين ( تَطُق ... على قول أهل وادي العين ) على هذه المقتطفات التي والله كأني أراها لأول مرّة بسبب نسياني لها ولمناسباتها؟
يا ليت بس لو أنك جبت هذه المقتبسات بحيث يمكن الرّجوع إليها في مكانها وسياقها الأصلي.
لكن ما عليك! مقتبسات حلوة جدا وإذا النخل ما فيه قرع وتمر الأيام هذي فلا بأس أن نلجأ إلى المرزوم في الأزيار وننفخ الرّماد الذي عادة يكون فوق رأس الزّير. والحليم فهيم.