الحياة المكارة مليئة بالغرايب والعجايب وقد تحسن فيها الى حد (السذاجة )كبير وفجأة تجد
صد ونسيان وغرور ووووالخ !طبعا ليس من الكل من البعض لانها اذا خليت خربت ...لهذا كان تعبيري الشعري
:
امسكوني بغلطه من لساني الاصيله اصيله = لاتحكمون عامبعد وغايب
حكموا العقل في معوج وساني والتسامح فضيله= والقلوب السليمه للحبايب
عزت الرأس في خير المباني والقرون الجليله = راتعه في الخضيره .والزرايب
بندقك ذي معك العيلماني انقلب بوفتيله = ماتصدى ورد خس الذنايب
ياحسوفه على الاصل اليماني ذي شروعه طويله = جيد من جيد من خير النسايب
ماسمع قولهم حاسد وشاني والفعال الرذيله = مافعلها تبع خير النجايب
وانتخى حينما ذرفت عياني وامتطى ظهر خيله= شاهر السيف مابين الكتايب
باخبركم اذا ربي حياني بالامور الثقيله = ذي لها عيار وعليها حجايب
ريح من فجكم ماتهز كياني والجبل من يزيله = بعض اطلال ذي مثل الخرايب
اسمع الهرج ياقاصي وداني خل شيخ القبيله= يعرف انك عيف مذنب وعايب
ـــــــــــــــــــــــــ
عيون المكلا