عرض مشاركة واحدة
قديم 12-29-2011, 03:01 PM   #85
محمد سعيد بن مخاشن
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواقعي [ مشاهدة المشاركة ]

يابو سالم شي قرابه وراها بين كلمة (الهمباله) وبنب اطوم ؟؟؟؟؟؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تظن أنني أنا صغت كلمة بُمب عطوم!!!

عادك صغيّر يربّونك ولم تجالس أشخاصا مثل عمي الشيبة سعيد بن فرج بن ضبعان بن حويل ( بو عامر ) رحمه الله وغيره. كان يذكر مسألة البمب عطوم في كل مجلس لنا معه ويذكر قصة اليابانيين وأنهم قرروا إعدام كل العرب ( والمقصود بهم الحضارم ) في إندونيسيا ولكن تحت إلحاح الثوار الإندونيسيين المتعاونين مع جيش الإحتلال الياباني ضد هولندا ( التي هي من الحلفاء ) وافق اليابانيون على تأجيل المذبحة إلى ما بعد شهر رمضان الذي في العام الميلادي 1945 م. ولكن أراد اليابانيون شيئا وأراد كريم الوجه شيئا آخرا. ويا ليت اليابانيون نفذوا المذبحة وما كنا هنا اليوم نتماحك على لا شيئ.

وضاع ولقيناه يا بو المواقيع ( من أوقع به نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة )! إذهب إلى السفارة الإندونيسية وإسألهم: هل فيه شيئ يا جماعة الخير إسمه بُمب عطوم ؟ لا تقول : إسمه آتُمِك بُمب! وطبعا وجدتها أنا فرصة أن أستخدم تعبير بمب عطوم ما دام له معنى ووراءه قصه فظيعة لو تمت؛ وما دام أيضا أن هذا التعبير يناسب القافية. ولكنك ( مع بقية وعول النتر ) ضد الحداثة. لذا وبهذه المناسبة أقتبس لك ما يلي:

(( هناك )) قصائد ونصوص لا علاقة لها بهذا العصر إلاّ من حيث توقيت كتابتها. قصائد يعود شعراؤها إلى الوراء لكي يعودوا بأحداث أجدادهم رغم أنهم يكتبون نصوصهم في ( كوفي شوب ) وعن طريق إستخدام ( اللاب توب ) والأجهزة التقنية الحديثة ولذلك ــ وهذا رأيي الشخصي ــ فشلت القصيدة الشعبية فشلا ذريعا في مسألة أن تكون شاهدا على العصر.
خالد صالح الحربي
صفحة 11
جريدة المدينة العدد 17772 ؛ الثلاثاء 25 محرم 1433 هــ


لقد غيّرت رأيي أخي الواقعي ولم أعد أعبأ بأن تمثل قصائدنا العصر الذي نعيش فيه. قال ( شاهد على العصر ) قال!!!
أهم شيئ أن نعتني بوعول النتر وأن نلقي الشقعة مطيرة. معك كل الحق.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس